الصحة اللبنانية: 3 إصابات جراء غارة إسرائيلية على بلدة بيت ليف بالجنوب
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأحد، وقوع ثلاث إصابات جراء غارة إسرائيلية على بلدة بيت ليف بجنوب البلاد.
وأفاد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، التابع لوزارة الصحة العامة اللبنانية - في بيان أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - بأن الغارة الإسرائيلية على بلدة بيت ليف أدت إلى إصابة شخصين بجروح بليغة، وشخص ثالث بجروح طفيفة، وتم نقلهم إلى مستشفيات المنطقة.
وأوضحت الوكالة أن طائرة مسيرة تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي شنت غارة على بلدة بيت ليف، استهدفت منزلا.
وفي السياق، أشارت الوكالة إلى أن مدفعية قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت محيط "بركة النقار" جنوب بلدة شبعا بالقذائف الفوسفورية.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام فلسطيني"، أن غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.