حرارة الجو الشديدة تقتل 11 شخصًا في كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
سجلت كوريا الجنوبية 11 حالة وفاة مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة هذا الصيف.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء، نقلا عن بيانات من وكالة السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أنه تم تسجيل خمس وفيات بسبب ارتفاع درجات الحرارة في نهاية هذا الأسبوع وحده.
أخبار متعلقة صور| احتراق مقهى وسوبر ماركت في جنوب "بلفاست" في اضطرابات بأيرلندا"صفقة عظيمة لروسيا".
تعاني أجزاء كبيرة من كوريا الجنوبية من موجة حارة منذ الأسبوع الماضي، حيث بلغت درجات الحرارة خلال النهار أكثر من 35 درجة مئوية مع ارتفاع درجات الحرارة ليلا أيضا، وفي بعض المناطق، تم تسجيل درجات حرارة تقارب 40 درجة مئوية.
وتقول إدارة الأرصاد الجوية الكورية إنه من المتوقع أن تستمر موجة الحر لنحو 10 أيام أخرى. وتعاني كوريا الجنوبية من موجة حرارة قوية منذ الأسبوع الماضي بعد انتهاء موسم الأمطار الموسمية، حيث تتجاوز درجات الحرارة 35 درجة مئوية في عدة مناطق من البلاد، حتى أنها تجاوزت 40 درجة مئوية في مدينة يانجسان بجنوب شرق البلاد أمس السبت.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات سول كوريا الجنوبية حرارة الجو ارتفاع درجات الحرارة کوریا الجنوبیة درجات الحرارة درجة مئویة
إقرأ أيضاً:
أوروبا واجهت خلال 2024 فيضانات غير مسبوقة وأعلى درجات حرارة في تاريخها
المناطق_واس
كشف تقرير مشترك صادر عن مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية, أن القارة الأوروبية شهدت في عام 2024 ظواهر مناخية غير مسبوقة, تمثلت في تسجيل أعلى درجات حرارة على الإطلاق, إلى جانب فيضانات تعد الأوسع منذ أكثر من عقد.
وأوضح التقرير أن نحو ثلث شبكة الأنهار الأوروبية تعرضت للفيضان خلال عام، صنف من بين أكثر عشرة أعوام رطوبة منذ عام 1950, فيما تسببت الفيضانات في وفاة 335 شخصًا وتضرر 413 ألفًا آخرين, بخسائر قدرت بـ 18 مليار يورو.
أخبار قد تهمك إطلاق llama 4 لخدمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا من الدمام 8 أبريل 2025 - 3:56 مساءً ماكرون: جاهزون لكل السيناريوهات مع أمريكا أو بدونها و نحن بحاجة إلى الشجاعة في الردع 5 مارس 2025 - 10:40 مساءًوسجلت العاصفة “بوريس” في سبتمبر الماضي أمطارًا تعادل 3 أشهر خلال 5 أيام, مخلفة دمارًا في 8 دول.. كما أسفرت فيضانات أكتوبر الماضي في مدينة فالنسيا الإسبانية عن وفاة 232 شخصًا.
ورغم أن النمط المناخي المتباين يرجع إلى أنظمة ضغط جوي متضادة, فإن الاحترار العالمي لعب دورًا كبيرًا في زيادة عنف العواصف, وفقًا لخبراء المناخ.. حيث تشهد أوروبا احترارًا أسرع بمرتين من المتوسط العالمي, ما يجعلها “القارة الأكثر دفئًا” لتشكل “بؤرة مناخية ساخنة”.
كما أسهمت حرارة 2024 في ذوبان غير مسبوق للأنهار الجليدية وارتفاع حرارة البحار، وحذر أندرو فيروني, من مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ, من أن المخاطر المناخية قد تصل إلى “مستويات كارثية” بحلول منتصف القرن, داعيًا إلى خفض درجة الاحترار “حتى بمقدار عشر درجة مئوية”.
وأوضح التقرير أن 50% فقط من المدن الأوروبية تعتمد خططًا لمواجهة الكوارث المناخية, مقارنة بـ 26% فقط في عام 2018, فيما لا تزال بعض دول جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز متأخرة في هذا المجال, مما يستدعي “تحركًا أوسع وأكثر تنسيقًا”.