وزير النقل يكشف سبب تأخر إطلاق الأتوبيس الترددي على الطريق الدائري
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشف الفريق كامل الوزير، وزير النقل، سبب تأخر إطلاق مشروع الأتوبيس الكهربائي الترددي على الطريق الدائري.
أخبار متعلقة
هل قراءة سورة الإخلاص 3 مرات تعدل قراءة القرآن كاملًا؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة: «المقصود ليس الثواب»
«شُفت النبي في المنام وسابني ومشي هل زعلان مني؟».. أمين الفتوى يفسّر (فيديو)
منها 4 دقائق قبل أذان الظهر.
وقال «الوزير» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، عبر فضائية «صدى البلد»، اليوم الثلاثاء، إن سبب تأخر إطلاق مشروع الأتوبيس الكهربائي الترددي، يرجع إلى زيادة أسعار الحديد في العالم، مشيرًا إلى أنه تم دفع التعويضات اللازمة للمقاولين.
وأضاف أن مشروع الأتوبيس الكهربائي الترددي يضم 49 محطة، مشيرًا إلى أن المرحلة الأولى تضم 100 أتوبيس.
ولفت إلى أن صناعة الأتوبيسات الكهربائية في مصر وفرت العملة الصعبة، مشيرًا إلى أن الأتوبيس كاملة صناعة مصرية، عدا البطارية.
موعد إطلاق أول أتوبيس ترددى على الطريق الدائرى
وكشف وزير النقل عن موعد تشغيل أول أتوبيس ترددي على الطريق الدائري، موضحًا أنه سينطلق أول شهر أكتوبر المقبل.
كامل الوزير الأتوبيس الكهربائي الترددي الطريق الدائري الأتوبيسات الكهربائية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين كامل الوزير الأتوبيس الكهربائي الترددي الطريق الدائري زي النهاردة الطریق الدائری على الطریق إلى أن
إقرأ أيضاً:
لا نعرفها.. أمين الفتوى يكشف سر حياة النبي في قبره
أكد الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن الأنبياء أحياء في قبورهم، مشيرًا إلى أن حياة سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم في قبره هي حياة خاصة بعالم البرزخ والآخرة، وليست كحياتنا الجسدية.
واستدل بحديث النبي: "إن أعمالكم تعرض عليَّ، فإن وجدت خيرًا حمدت الله، وإن وجدت غير ذلك استغفرت الله لكم"، موضحًا أن هذا يدل على اطلاع الأنبياء على أعمال أمتهم بعد وفاتهم.
وخلال حواره في إحدى البرامج الفضائية، أشار الدكتور عبد السميع إلى واقعة رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لسيدنا موسى عليه السلام في قبره وهو قائم يصلي، رغم مرور أكثر من 600 سنة على وفاته، مؤكدًا أن هذه الواقعة تدل على حياة الأنبياء في قبورهم.
وتطرق أمين الفتوى للحديث عن أهمية الأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم، مؤكدًا ضرورة استخدام ألقاب الاحترام والتوقير عند ذكره، مشددًا على أن هذا الأدب ينبع من المرجعية العلمية التي تتبناها مؤسسات مثل الأزهر الشريف ودار الإفتاء.
كما شدد على أهمية "المرجعية" في الفتوى، مؤكدًا أن الفتوى يجب أن تصدر من مصادر موثوقة مدعومة بالعلم والتدريب. وأضاف: "نقوم في الأزهر بتعليم الطلاب ليس فقط القواعد الشرعية، بل كيف يصححون الأخطاء ويطبقون تلك القواعد عمليًا."