عمرو رمزي: العلمين الجديدة بقت حاجة تانية.. وزوارها من جميع الفئات
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قال الفنان عمرو رمزي، إنّه كان يزور مدينة العلمين الجديدة عندما كانت صحراء، وكان صديقه يعمل مهندسًا في مشروعات أبراج العلمين: «العلمين الجديدة بقت حاجة تانية».
مدينة العلمين الجديدةوأضاف «رمزي»، في لقاء مع الإعلامية لبنى عسل، مقدمة برنامج «حد النجوم»، على قناة «الحياة»: «زرت العلمين مع صديقي منذ 3 سنوات، وصعدنا الأسانسير حتى أرى البحر من الأعلى، لكنه كان أسانسير العمال الخطير بارتفاع 35 دورا حتى أكون وضعت قدمي في المكان منذ البداية».
وتابع الفنان: «هناك فارق كبير يتمثل في الضيوف والعائلات من مصر والدول العربية، وكل الفئات العمرية موجودة هنا وسعيدة.. هنا كل الأعمار والأذواق سعداء».
وأوضح: «لا أشعر بأن العلمين الجديدة مكانا سياحيا فقط، لكنه مكان متنوع وإنجاز رائع، وعندما نرى ما يحدث هنا في دول أخرى، فإننا نعبر عن انبهارنا بالأبراج والجمال، وكل ذلك أصبح لدينا في مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو رمزي العلمين الجديدة مهرجان العلمين العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو
#سواليف
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن منفذ عملية الطعن التي وقعت في مدينة حيفا في وقت سابق اليوم الاثنين، هو شاب درزي من مدينة شفا عمرو يدعى يثرو شاهين.
هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل شخص وإصابة 4 آخرين على الأقل في عملية طعن وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في خليج حيفا، مشيرة إلى أن خلفية الحادث غير معروفة بعد.
يذكر أنه قبل أيام، أوعز كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس للجيش الإسرائيلي بالتجهز لحماية مدينة جرمانا السورية في جنوب دمشق، ذات الأغلبية الدرزية.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول عملية الطعن في حيفا 2025/03/03وأوضحت إسرائيل إنها “لن تسمح للنظام المتطرف الجديد في سوريا بايذاء الدروز في ريف دمشق وفي حال أذاهم ستؤذيه إسرائيل”.
وقد ندد المتحدث باسم حركة “رجال الكرامة” في سوريا باسم أبو فخر بتصريحات نتنياهو التي يزعم فيها حمايته للدروز في سوريا، مؤكدا “نحن مع سوريا ودخول مؤسسات الدولة ودمشق هي قبلتنا دوما”.
بدوره، قال الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط، إن الذين وحدوا سوريا أيام سلطان باشا الأطرش لن يستجيبوا لدعوات نتنياهو.