9 منتخبات تؤكد المشاركة في بطولة غرب آسيا الـ11 للناشئين
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أكدت تسعة منتخبات مشاركتها في بطولة اتحاد غرب آسيا الحادية عشرة للناشئين التي يستضيفها الاتحاد الأردني خلال الفترة (٢ - ١١) سبتمبر ٢٠٢٤م.
وإلى جانب المنتخب الأردني المضيف يشارك في البطولة المخصصة للفئة العمرية مواليد ٢٠٠٨ – ٢٠١٠، منتخبات (اليمن والبحرين وسوريا والعراق وعُمان وفلسطين ولبنان والسعودية).
وتقام مباريات البطولة على ملعب الأمير محمد بمدينة الزرقاء الأردنية، وملعب البولو بمدينة الحسين للشباب بالعاصمة عمان.
وحدد اتحاد غرب آسيا يوم الأربعاء ٧ أغسطس الجاري موعداً لسحب قرعة البطولة، التي تقام قبل خوض التصفيات الآسيوية القادمة المؤهلة لنهائي هذه الفئة.
وسيتم خلال القرعة، توزيع المنتخبات الـ ٩ على ثلاث مجموعات، تلعب الدور الأول بنظام الدوري من مرحلة واحدة، بحيث يتأهل أول كل مجموعة إلى جانب أفضل منتخب يحتل المركز الثاني إلى الدور قبل النهائي، ومن ثم يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية.
وكان اتحاد غرب آسيا أكد للاتحادات الأهلية أحقيته بإجراء الفحوصات والصور الإشعاعية للتحقق من أهلية اللاعبين ضمن الفئة العمرية المخصصة للبطولة، وفي الوقت الذي يراه مناسباً، وحسب الآلية المناسبة، ضمن الإطار العام لتعليمات الاتحاد الآسيوي بهذا الخصوص.
ويشار إلى أن النسخة العاشرة من البطولة كانت أقيمت في مدينة صلالة بسلطنة عُمان وحقق خلالها منتخب اليمن اللقب، بتفوقه على نظيره السعودي بنتيجة ٣-٢ بفارق الركلات الترجيحية.
وشهدت النسخة الأخيرة من البطولة مشاركة ٨ منتخبات هي: عُمان (المستضيف)، اليمن، الأردن، الإمارات، سوريا، العراق، السعودية، لبنان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرب آسيا بطولة اتحاد غرب آسيا المنتخب الأردني اتحاد غرب آسيا الاتحاد الأردني سوريا اليمن ع مان السعودية غرب آسیا
إقرأ أيضاً:
«الإمبراطور» يطارد التاريخ أمام السد في «نخبة آسيا»
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيخوض الوصل مواجهة من «العيار الثقيل»، في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال آسيا للنخبة أمام السد، في الساعة العاشرة مساء اليوم، على استاد زعبيل بدبي، في تحدٍّ خاص ضد بطل2011 و1989 والذي قدم أداءً لافتاً في البطولة مع «الأصفر».
ويسعى «الإمبراطور» لتأكيد تفوقه أمام الفرق القطرية، وحدث ذلك بدور المجموعات بالفوز على الغرافة، والتعادل مع السد والريان.
يعود الفوز الوحيد للوصل أمام السد في «المواجهات المشتركة» إلى درع «السوبر الإماراتي القطري» في يناير الماضي، عندما تُوج «الإمبراطور» باللقب، بعدما تفوق بهدف، ما يجعل للمواجهة المرتقبة «مذاقاً خاصاً» ودوافع كبيرة لدى الفريقين، حيث يحاول الوصل تكريس تفوقه الحالي أمام الفرق القطرية بتكرار الفوز على السد متسلحاً بالثقة التي حصل عليها بلقب «السوبر الإماراتي القطري»، كما أن الفريق يظهر بشكل مغاير في المشاركات الخارجية مقارنة بتذبذب الأداء محلياً. ويحاول الوصل الخروج بنتيجة إيجابية تجعله يقف على «أرض صلبة»، عندما يخوض لقاء العودة في الدوحة 10 مارس الجاري، على استاد جاسم بن حمد، وهو الملعب نفسه الذي شهد تتويج الوصل ببطولة «السوبر الإماراتي القطري» في يناير الماضي.
وتكتسب المواجهة اليوم، أهمية كبيرة لدى جماهير الفريقين، لاسيما عشاق الوصل الذين أصبح تركيزهم منصباً على المضي بعيداً في البطولة الآسيوية، حيث لم يشهد تاريخ النادي القاري الوصول إلى هذا الدور على الإطلاق. وإجمالاً التقى الفريقان 3 مرات في «الآسيوية»، وتفوق السد ذهاباً وإياباً في «نسخة 2018» وفرض التعادل نفسه في لقاء النسخة الحالية، ما يعني أن الوصل يسعى لكتابة تاريخ جديد في «النخبة»، سواء بالبحث عن أول فوز على حساب السد، مع الخروج بنتيجة إيجابية في دور الـ16، والذي يصل إليه «الأصفر» للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته القارية.
ويعول ميلوش مدرب الوصل على جواو بيدرو وخيمنيز وليما وعلي صالح «الأوراق الرابحة» للفريق في المشاركات الخارجية، بالإضافة إلى خبرات باقي العناصر الذين ظهروا بمستوى جيد خلال مشوار الفريق في البطولة، والتأهل إلى دور الـ16.
وتأهل الفريقان إلى ثمن النهائي، بعد أن جاء السد في المركز الرابع ضمن «مجموعة الغرب» برصيد 12 نقطة، والوصل خامساً وله 11 نقطة، وجمع «الأصفر» نقاطه من الفوز في 3 مباريات على الغرافة 2-1، والشرطة 3-1، وباختاكور 1-0، والتعادل مع السد 1-1 والريان بالنتيجة نفسها، بينما خسر أمام الأهلي 0-2 والهلال 0-2، والنصر السعودي 0-4، وسجل لاعبوه 8 أهداف، وتلقت شباك الفريق 12 هدفاً في البطولة حتى الآن. وجمع السد نقاطه من 3 انتصارات، على استقلال طهران 2-0، وبيرسيبوليس 1-0، والنصر 2-1، والتعادل مع العين 1-1 والوصل والهلال بالنتيجة ذاتها، وخسر من الأهلي 1-3، وباختاكور 1-2، وأحرز 10 أهداف، وعليه 9 أهداف.