دجوكوفيتش يحقق أول ذهبية فردي التنس بالأولمبياد
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
حقق النجم الصربي نوفاك دجوكوفيتش ذهبية فردي التنس للرجال في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، بعدما تخطى الإسباني كارلوس ألكاراز (2-0).
وفاز دجوكوفيتش على الكارلوس ألكاراس في مباراة متقاربة 7-6 (7-3) و7-6 (7-2) الأحد على ملاعب رولان غاروس.
Novak Djokovic. Olympic champion. ????
Congratulations @DjokerNole on completing the career golden slam.
وتعد الميدالية الذهبية هي الأولى لـ نوفاك دجوكوفيتش في تاريخ مشاركاته في دورات الألعاب الأولمبية.
وبات الصربي، المصنف أول في البطولة والبالغ 37 عاما، خامس لاعب يحقق الفوز بـ “سلام الذهبي”، حيث أضاف المعدن الأصفر في خامس مشاركة أولمبية له إلى سجله المرصع بـ 24 لقبا في البطولات الأربع الكبرى.
وانضم دجوكوفيتش إلى ناد مغلق من اللاعبين يضم الأمريكيين أندري أغاسي وسيرينا وليامس والإسباني رافايل نادال الذي شارك في هذه النسخة وخرج من فئتي الفردي والزوجي، والألمانية شتيفي غراف الذي أحرزوا الألقاب الأربعة الكبرى إلى الذهب الأولمبي.
كما بات الصربي أكبر لاعب يحرز لقب الفردي منذ إدراج المسابقة مجددا في الألعاب الأولمبية في عام 1988.
ومن جانبه منح ألكاراس بلاده ميداليتها الثانية في كرة المضرب في الألعاب بعد برونزية مواطنتيه كريستينا بوكسا وسارا سوريبيس تورمو في الزوجي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية دجوكوفيتش التنس التنس دجوكوفيتش اولمبياد باريس رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
أميرة خالد
رصدت دراسة جديدة من معهد الإنترنت بجامعة أكسفورد 13 مسارًا مختلفاً يمكن أن تؤثر من خلالها الألعاب الألكترونية في الصحة النفسية، سواء بشكل إيجابي والآخر سلبي.
ووفقًا للتقرير المنشور في “ذي إندبندنت”،تهدف الدراسة إلى توضيح التباين الكبير في السرديات المتعلقة بتأثير الألعاب في الصحة النفسية.
أبرز النتائج تشير إلى أن الألعاب يمكن أن تخفف التوتر، وتعزز الشعور بالانتماء والاستقلالية، إلا أن هذا لا يخلو من التحديات، حيث يمكن أن تثير بعض الألعاب مشاعر الفشل أو العزلة إذا لم تتحقق هذه الاحتياجات بالشكل المناسب.
وأشارت الدراسة إلى أن الشغف الصحي تجاه الألعاب قد يعزز من شعور اللاعب بالرفاه النفسي، غير أن هذا الشغف يمكن أن يتحول إلى هوس أو انشغال مفرط تكون له عواقب سلبية على الحياة اليومية.
كما تُعد القصة داخل اللعبة أحد الجوانب التي تثير مشاعر الحنين وتُعزّز الشعور بالمعنى والحيوية، إذ تُمكّن اللاعبين من استكشاف عوالم مختلفة وتجارب وجدانية غنية. كما يمكن للألعاب التي تتطلب حركة بدنية أن ترفع من مستوى المزاج والطاقة مؤقتًا، وهو ما ينطبق خصوصًا على الألعاب الرياضية والتفاعلية.
وأخيرًا، يمكن للألعاب السريعة أن تحسّن من بعض القدرات المعرفية، مثل الذاكرة العاملة والتحكم في الانتباه، إضافة إلى تطوير الوظائف التنفيذية لدى اللاعبين بمرور الوقت.
أما من حيث الآثار السلبية، فتشير الدراسة إلى أن الإفراط في اللعب قد يؤدي إلى إهمال المسؤوليات اليومية مثل العمل والنوم والعلاقات الاجتماعية، ما يسبب الشعور بالإرهاق والذنب والعزلة.