الدفاع المدني يحذر من 3 مسببات لحرائق الماس الكهربائي
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني من 3 مسببات لحرائق الماس الكهربائي، والتي يجب الحذر منها حتى لا تؤدي لحوادث ماس كهربائي.
مسببات الماس الكهربائيوأوضحت الدفاع المدني ثلاث مسببات للماس الكهربائي، وهي:
التوصيلات الرديئة.
تحميل المقباس أحمالاً زائدة.
عدم تركيب قواطع أوتوماتيكية.
#الدفاع_المدني يحذر من ثلاث مسببات لحرائق الماس الكهربائي.
وحذرت الدفاع المدني في وقت سابق من المواد القابلة للاشتعال في المركبات، مع ارتفاع درجات الحرارة، مشيرة إلى أنه يجب التأكد من خلو المركبة من الآتي:
• عبوات الغاز.
• الشاحن المتنقل وبطارية الهاتف.
• عبوة العطر المضغوطة.
• عبوة سائل معقم اليدين.
تحذير لعدة مناطق من الأمطارودعت الدفاع المدني إلى توخي الحيطة واتباع الإرشادات إثر الحالة المناخية التي تشهدها أجزاء من منطقة الباحة وعسير والمدينة المنورة ومكة المكرمة ونجران وجازان.
وأكدت الدفاع المدني أنه أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية يجب عدم المجازفة بالحياة باجتيازها.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المديرية العامة للدفاع المدني الدفاع المدني المديرية العامة للدفاع المدني الماس الكهربائي الماس الکهربائی الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
تحذير ناري من دمشق: “باب الحوار مفتوح.. والقوة جاهزة”
وزير الدفاع في الحكومة الجديدة في سوريا، مرهف أبو قصرة، يحذر تنظيم PKK/YPG: “باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أكد أبو قصرة على أهمية العلاقات مع تركيا، قائلاً: “علاقاتنا مع تركيا ستكون ممتازة”، ودعا قوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى حل نفسها قبل مؤتمر الحوار الوطني.
سوريا تتجه نحو عهد جديد
بعد سقوط نظام البعث الدموي الذي استمر 61 عاماً، أطلقت الحكومة الجديدة، بدعم من تركيا، جهوداً للقضاء على تنظيم PKK/YPG. وفي لقاء مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة دمشق، أطلق وزير الدفاع الجديد، مرهف أبو قصرة، تحذيراً واضحاً للتنظيم بضرورة تسليم الأسلحة والانضمام إلى وزارة الدفاع.
الأرصاد الجوية التركية: تحذر من أمطار غزيرة وثلوج في عدة…
الأربعاء 22 يناير 2025“إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أشار أبو قصرة إلى أن تنظيم قسد (PKK/YPG) يجب أن يحل نفسه قبل مؤتمر الحوار الوطني، قائلاً:
“باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون. لقد قدموا لنا عروضاً تتعلق بالنفط، لكننا لسنا بحاجة إلى النفط، نحن نريد المؤسسات والحدود.”