حساب المواطن يوضح الفارق بين الأهلية والاستحقاق
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
كشف برنامج حساب المواطن ما هوا الفرق بين الاهلية والاستحقاق في البرنامج، حيث يتم إيداع الدعم بناءا على معايير الأهلية والاستحقاق التي حددها البرنامج.
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطنوأوضح حساب المواطن أن الفرق بين الأهلية والاستحقاق يتضمن:
شروط الجنسية للمستفيد الرئيسي.
معيار الإقامة.
توافق البيانات مع الجهات ذات العلاقة.
الفرق بين الاهلية والاستحقاق في برنامج #حساب_المواطن .. pic.twitter.com/b7BnCmOidv
— حساب المواطن (@citizenaccount) August 4, 2024وأوضح حساب المواطن أن معايير الاهلية هي الشروط التي لابد من انطباقها على المتقدم وأسرته ليصبح مستفيدا من البرنامج، أما معايير الاستحقاق فهي المعايير التي يتم التحقق منها لتحديد قيمة الدعم النقدي الذي يصرف للمتقدم وأسرته، مضيفا أنه يتم احتساب الاستحقاق الفعلي للمستفيد وفقًا للمعايير التالية:
عدد أفراد الأسرة
أعمار أفراد الأسرة
مجموع الدخل الشهري للأسرة
وأشار البرنامج إلى أنه يمكن التأكد من حاسبة الدعم التقديرية عبر تطبيق البرنامج و الموقع الإلكتروني، كما يمكن للمستفيد تقديم شكوى على قيمة الاستحقاق بعد إيداع الدفعة مباشرة على أن يكون الاعتراض خلال مده أقصاها 3 أشهر من موعد صرف الدفعة.
حساب المواطنوبالتزامن مع اقتراب نزول الدفعة 81 من حساب المواطن، أوضح البرنامج موقف المستفيدين بعد قبول اعتراضهم، حيث أكد «أنه إذا تمت الموافقة على الاعتراض بعد تاريخ 10 يوليو الماضي، سيتم دراسة الأهلية وإبلاغ المستفيد باستيفاء شروط الأهلية عن طريق حسابه ( دراسة الأهلية ) ضمن دورة الأهلية لشهر سبتمبر المقبل، ولن تشمله دفعة شهر أغسطس».
وعن موعد نزول حساب المواطن، أوضح البرنامج أنه لم تصدر مبالغ دفعة شهر أغسطس المقبل، موضحا أنه في حال كان المستفيد مستحقا سيشمله الدعم بتاريخ 11 أغسطس المقبل ، ولمعرفة قيمة استحقاقك يمكنك استخدام حاسبة الدعم التقديرية من هنا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: برنامج حساب المواطن حساب المواطن حساب المواطن موعد نزول حساب المواطن حساب المواطن برنامج حساب المواطن موعد نزول حساب المواطن الأهلیة والاستحقاق حساب المواطن الفرق بین
إقرأ أيضاً:
التضامن تنظم برنامج التدريبي لدعم قدرات العاملين بالوزارة
عُقد مؤخراً البرنامج التدريبي لدعم قدرات العاملين بالوزارة على النُهج الدامجة وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي،
ويهدف البرنامج إلى تقديم الدعم الاجتماعي للفئات الأكثر احتياجا مثل الأطفال الأيتام والأشخاص ذوي الإعاقة من خلال إعادة دمجهم في المجتمع وتوفير الخدمات اللازمة لهم، وقد استهدف البرنامج تدريب عدد 30 من العاملين بالإدارات المركزية ذات الصلة بالتعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتضمن البرنامج التدريبي عدداً من الموضوعات، وهى المفاهيم الأساسية حول النُهج التشاركية والنُهج الدامجة، وتحديات ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة، وآداب التعامل معهم، ومميزات قانون 10 لسنة 2018 بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتعريف بالتصميم الدامج، وأيضاً أدوات مجربة للتخطيط لفاعلية دامجة.
يأتي ذلك في إطار المهام الحقوقية لوزارة التضامن الاجتماعي ودورها في تحسين حياة الأفراد وتقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجاً، أما فيما يتعلق برعاية الأشخاص ذوى الإعاقة، فهي تعمل على دعم برامج تهدف إلى دمجهم في المجتمع وتعزيز قدرات العاملين التنفيذيين وتعريفهم بالأطر القانونية التي تحمى حقوق ذوي الإعاقة، كذلك النُهج الدامجة وطرق مأسسة تلك النُهج.
هذا وقد قامت الوزارة مؤخراً بإصدار مليون ونصف المليون بطاقة خدمات متكاملة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتوظيف 1318 شخصًا من ذوي الإعاقة منذ بداية 2024، وذلك بالتنسيق مع القطاع الخاص والبنوك، كما تم إطلاق الشبكة القومية لخدمات التأهيل والتوظيف بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتدشين حملة "هنوصلك" لإيصال الخدمة إلى المستفيدين في مناطقهم ومبادرة «أحسن صاحب» لدمجهم في المجتمع، وبالشراكة مع وزارة النقل والمواصلات تم إتاحة 14 محطة سكة حديد و35 محطة مترو لتيسير انتقال ونقل الأشخاص ذوي الإعاقة طبقاً لمتطلبات كود الإتاحة بمساهمة من وزارة التضامن الاجتماعي.
وتخطط الوزارة لمد مظلة الأمان الاجتماعي عن طريق الاستمرار في إصدار بطاقات الخدمات المتكاملة للمستحقين من ذوي الإعاقة، ومد مظلة الحماية الاجتماعية لشمول المزيد من ذوي الإعاقة في برنامج الدعم كرامة، وتمكين اقتصادي شامل، يفتح آفاق العمل والإبداع أمام الأشخاص ذوي الإعاقة، عن طريق إطلاق المزيد من المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، ودعم الحرف اليدوية من خلال المعارض وإبراز منتجات الأشخاص ذوي الإعاقة، وتوفير المزيد من فرص العمل عبر الشبكة القومية لخدمات التأهيل والتوظيف «تأهيل»، ودمج تعليمي حقيقي، يضمن لهم فرصًا متساوية في التعليم والابتكار، عن طريق زيادة الدعم للطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات من خلال الأجهزة التكنولوجية المساعدة، والمكتبات الإلكترونية، وتوفير مترجمي لغة الإشارة، والاستمرار في تجهيز المدارس والغرف التعليمية بوسائل التكنولوجيا المساعد.
اقرأ أيضاًوزيرة التضامن: مصر تفخر بما حققته في مجال الحق في الضمان والحماية الاجتماعية
التضامن تنظم يوما ترفيهيا لأطفال أبناء مصر من مؤسسات الرعاية الاجتماعية