بعدما شهدته الحكومة البريطانية من تغيرات ظل شيء واحد فقط على حاله في قلب الحكومة، وهو لاري قط داوننغ ستريت.
Showing Starmer's chauffeur who's boss... https://t.co/TLdOAh2O09 — Larry the Cat (@Number10cat) August 1, 2024
لا يزال القط لاري، الذي يُعرف بأنه كبير صائدي الفئران في بريطانيا، يحتفظ بمكانته المهيمنة في داونينغ ستريت، مقر إقامة رئيس الوزراء البريطاني.




وفي الخميس الماضي انتشرت صورة للاري، البالغ من العمر 17 عامًا، وهو يستمتع بأشعة الشمس أمام السيارة الليموزين الخاصة برئيس الوزراء الجديد كير ستارمر، الذي كان حينها يعقد اجتماعات مع رؤساء أقسام الشرطة في البلاد.

وعلقت صفحة القط على منصة إكس بصورة طريفة قائلة: "يجب أن أظهر لسائق ستارمر من هو الرئيس هنا".

ويقيم لاري في مقر الحكومة البريطانية منذ 2011 حينما تبناه رئيس الوزراء وقتها ديفيد كاميرون من مأوى "باترسي دوغز آند كاتس هوم" للحيوانات في لندن.

وشهد بعدها تولي تيريزا ماي وبوريس جونسون وليز تراس وريشي سوناك رئاسة الوزراء خلال فترة مضطربة للحكومات التي قادها حزب المحافظين.   
In dark times, look towards the light x
(Pic @amandarosephoto) pic.twitter.com/p0D5Cn8Umj — Larry the Cat (@Number10cat) July 30, 2024



وتعيش القطط في مساكن الحكام البريطانيين منذ القرن الخامس عشر، ومنذ عام 1929 أصبح لها وضع رسمي وراتب قدره 100 جنيه إسترليني سنويًا.

ويُعتبر القط همفري من أشهر القطط في القرن العشرين، حيث كان يعمل كصائد فئران في عهد مارغريت تاتشر وجون ميجور وتوني بلير. وتوفي همفري في عام 2008 عن عمر يناهز 18 عامًا.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بريطانيا ستارمر بريطانيا قط ستارمر حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بيان للمكتب الاعلامي لرئيس الحكومة عن جلسة مجلس الوزراء غدا.. هذا ما جاء فيه

صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي:

لقد دعا دولة الرئيس مجلس الوزراء غدا الى البدء بمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للعام 2025. وكان مفاجئا ان يستبق العسكريون المتقاعدون الجلسات بالدعوة الى التظاهر وقطع الطرق والتهديد بمنع السادة الوزراء من الوصول الى السرايا للمشاركة في الجلسة.
إن دولة الرئيس يستغرب الدعوة الى التصعيد في وقت لم تبدأ بعد مناقشة بنود الموازنة ومن ضمنها حقوق العاملين في القطاع العام ، مدنيين وعسكريين حاليين ومتقاعدين. مع العلم ان الحكومة في صدد اتخاذ اجراءات مؤقتة  تقضي باعطاء العاملين في القطاع العام مساعدة اجتماعية ، الى حين اقرار الموازنة في مجلس النواب، وهذا الاجراء سبق ان اعتمدته وتم تطبيقه على العسكريين في الخدمة  وعلى المتقاعدين ايضا.
إن دولة الرئيس الذي يحترم حرية الرأي والتعبير، يعتبر أن للعسكريين المتقاعدين الحق في التعبير عن رأيهم، لكن هذا الامر لا يجوز ان يكون على حساب حق الاخرين في التنقل والعمل، واستطرادا الا يشكل ضررا على سير عمل مؤسسة مجلس الوزراء وتحركات السادة الوزراء.
ومن هذا المنطلق، فقد طلب دولته من الجيش والقوى الامنية اتخاذ الاجراءات المناسبة التي تتوافق مع حسن سير الانتظام العام وتحترم في الوقت نفسه حرية التعبير والاعتراض بالوسائل الديموقراطية.

مقالات مشابهة

  • بيان للمكتب الاعلامي لرئيس الحكومة عن جلسة مجلس الوزراء غدا.. هذا ما جاء فيه
  • رئيس الوزراء يكشف عن قضية ستكون عنصر جوهري في أهداف الحكومة
  • بوشكيان طلب سحب البند 29 من جدول أعمال الحكومة غداً
  • رئيس الوزراء الأردني الأسبق: الأمة مع المقاومة.. وهذه رسالتي للحكام (شاهد)
  • طريقة لتعزيز خصائص الثوم المفيدة.. تعرف عليها
  • رئيس الوزراء: الحكومة تخطط لمشاريع كبرى في قطاعات النفط والغاز والبتروكيمياويات
  • رئيس وزراء قطر: حريصون على توسيع الشراكة مع الحكومة اليمنية
  • تعرف على موعد عرض مسلسل "إقامة جبرية"
  • لمناقشة حربي "غزة وأوكرانيا".. بايدن يستقبل رئيس الوزراء البريطاني
  • رئيس الوزراء الفرنسي: الحكومة الجديدة مفتوحة أمام كل الأحزاب