الأسهم الكويتية تغلق تعاملاتها على انخفاض
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أغلقت الأسهم الكويتية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الأحد 4 أغسطس، على انخفاض مؤشرها العام 45ر143 نقطة ليبلغ عند مستوى 68ر7070 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 99ر1%، وتم تداول 5ر213 مليون سهم عبر 14537 صفقة نقدية بقيمة 8ر53 مليون دينار كويتي.
وانخفض مؤشر السوق الرئيس فى أسواق الأسهم الكويتية بنحو 14ر69 نقطة ليصل عند مستوى 43ر6002 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 14ر1% من خلال تداول 4ر72 مليون سهم عبر 4790 صفقة بقيمة 6ر8 ملايين دينار كويتي.
وهبط مؤشر السوق الأول فى أسواق الأسهم الكويتية بواقع 12ر170 نقطة ليصل عند مستوى 34ر7695 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 16ر2% من خلال تداول 16ر141 مليون سهم عبر تنفيذ 9747 صفقة بقيمة 2ر45 مليون دينار كويتي.
وفي موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) فى أسواق الأسهم الكويتية بنحو 48ر76 نقطة ليصل عند مستوى 19ر5862 نقطة بنسبة انخفاض 29ر1% من خلال تداول 46 مليون سهم عبر تنفيذ 3056 صفقة نقدية بقيمة 2ر6 ملايين دينار كويتي.
مؤشر الأسهم البحرينية يغلق على انخفاض
أقفل مؤشر الأسهم البحرينية العام تعاملاته خلال جلسة، اليوم الأحد 4 أغسطس، عند مستوى 1.951.33 بانخفاض قدره 19.62 نقطة عن معدل الإقفال السابق، كما أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 807.61 بانخفاض قدره 11.25 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
وبلغت كـمية الأسهـم المتداولة فى أسواق الأسهم البحرينية مليون و256 ألفا و932 سهما بقيمة إجمالية قدرها 305 ألاف و396 دينارا بحرينيا تم تنفيذها من خلال 64 صفقة.
الأسهم القطرية تغلق تعاملاتهاعلى انخفاض
أغلق مؤشر الأسهم القطرية تعاملاته خلال جلسة، اليوم الأحد 4 أغسطس، على انخفاض بواقع 73.62 نقطة، أي بنسبة بلغت 0.73 %، ليصل إلى مستوى 10057.13 نقطة.
وتم، خلال الجلسة، تداول 148 مليونًا و71 ألفًا و720 سهمًا فى أسواق الأسهم القطرية، بقيمة 374 مليونًا و106 آلاف و328.655 ريالًا، نتيجة تنفيذ 12673 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت في الجلسة أسهم 3 شركات فى أسواق الأسهم القطرية، بينما انخفضت أسهم 45 شركة أخرى، فيما حافظت 4 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأسهم الكويتية جلسة مؤشر نقطة صفقة دينار كويتي مؤشر السوق أسواق أسواق الأسهم أسواق الأسهم الكويتية نقطة بنسبة انخفاض الأسهم البحرینیة الأسهم الکویتیة فى أسواق الأسهم تغلق تعاملاتها الأسهم القطریة ملیون سهم عبر دینار کویتی على انخفاض عند مستوى من خلال
إقرأ أيضاً:
استقرار النشاط التجاري وارتفاع معدلات التوظيف في قطر خلال فبراير
ارتفع مؤشر مديري المشتريات لقطر للمرة الأولى في 3 أشهر إلى 51 نقطة في فبراير 2025 من 50.2 نقطة في يناير الماضي.وسط تحسن إجمالي سريع في النشاط التجاري لشركات القطاع الخاص غير النفطي في قطر.
وكان متوسط القراءة الرئيسية لمؤشر مديري المشتريات 52.3 نقطة منذ بدء الدراسة في أبريل 2017.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش.
والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأظهر مؤشر «ستاندرد آند بورز جلوبال» لمديري المشتريات، ارتفاع إلى مؤشر التوظيف الذي ارتفع إلى أعلى مستوى في تاريخ الدراسة بواقع 61.9 نقطة.
وارتفع معدل نمو مؤشر التوظيف في فبراير 2025، لتمتد بذلك السلسلة الحالية لاستحداث الوظائف إلى سبعة أشهر. وسجل قطاع البيع بالجملة وبالتجزئة ارتفاعا قياسيا في عدد الوظائف في فبراير 2025، بينما وسجل قطاع الإنشاءات أدنى معدل نمو جديدًا في التوظيف.
وأوضحت المؤشر ارتفاع متوسط الأجور والرواتب بثاني أعلى معدل في تاريخ الدراسة في فبراير 2025 لينخفض بدرجة طفيفة من المستوى القياسي المسجل في يناير. وخفضت الشركات القطرية أسعار سلعها وخدماتها للشهر السابع على التوالي، ولكن بدرجة طفيفة.
وتعليقا على نتائج الدراسة الأخيرة، قال تريفور بالشين، مدير الدراسات الاقتصادية في ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت انتلينس: بالتزامن مع ارتفاع أعداد موظفي شركات "ازدهر سوق العمل في قطر مجددًا القطاع الخاص غير النفطي بمعدل قياسي، وارتفعت الأجور والرواتب بثاني أعلى معدل في تاريخ الدراسة.
وتابع: "كان مؤشر التوظيف العامل الرئيسي في ارتفاع قراءة مؤشر مديري المشتريات الرئيسي في فبراير 2025، وكان لبقية المؤشرات الأربعة الفرعية المشمولة في حساب قراءة مؤشر مديري المشتريات تأثيرات سلبية، وإن بدرجات متدنية مقارنة بشهر يناير".
وأضاف أن الطلبات الجديدة كانت متدنية وأثرت على النشاط التجاري الكلي لشركات القطاع الخاص غير النفطي منذ بداية عام 2025 وحتى تاريخه. وبلغ متوسط مؤشر مديري المشتريات 50.6 نقطة في الربع الأول من العام 2025 والتي إن تكررت في مارس 2025 ستكون أدنى متوسط لثلاثة أشهر منذ الربع الأول من العام 2023، ورغم ذلك، استمرت الأعمال غير المنجزة بالارتفاع و ظلت توقعات النشاط التجاري للاثني عشر شهرا المقبلة إيجابية، وكان مستوى الثقة أعلى من متوسط ما بعد الجائحة".