غزة - صفا

باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية الطعن البطولية في حولون وسط "تل أبيب" التي أدت إلى قتلى وإصابات في صفوف المستوطنين الصهاينة، مشددة على أنها رد من أحرار الشعب الفلسطيني على إجرام وتطرف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، وعصابتهم في الحكومة الفاشية.

وأكدت حركة المجاهدين في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن هذه العملية البطولية تأتي كامتداد طبيعي لمقاومة الشعب الفلسطيني وردوده على العدوان الإسرائيلي المتواصل عليه في الضفة والقدس واستمرار مجازر الإبادة الجماعية المتواصلة  في غزة.

وأضافت: "تأتي هذه العملية بمثابة ضربة أمنية جديدة لأجهزة أمن واستخبارات العدو، وهنا تؤكد العملية أنه لا أمان لصهيوني محتل على أرضنا وشعبنا ماضٍ في مقاومته الباسلة".

ودعت حركة المجاهدين، كل جماهير شعبنا وكافة المجاهدين والمقاومين في كل مكان لتصعيد العمل المقاوم والانتفاضة في وجه العدو الصهيوني المجرم وقطعان مستوطينه المجرمين.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: عملية طعن حولون تل ابيب مقاومة حركة المجاهدين

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يشدد على أهمية الدور الأمريكي لتحقيق تسوية نهائية للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية، على الدور الأمريكي الهام لضمان إيجاد تسوية نهائية للصراع الفلسطينى - الإسرائيلى وفقا لمقررات الشرعية الدولية.

وأضاف "عبد العاطي" في تصريحاته للمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، والتي نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن هناك ضرورة بالسماح بنفاذ أكبر قدر من المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة.

وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد أكثر من 47 ألف وإصابة أكثر من 111 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد، 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.

يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يشدد على أهمية الدور الأمريكي لتحقيق تسوية نهائية للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي
  • الرئيس الفلسطيني يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي
  • الرئيس الفلسطيني يطلب جلسة طارئة لمجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل أعمالها الاستفزازية بحق الشعب الفلسطيني
  • هيئة مغربية تطالب باسترداد جثمان منفذ عملية الطعن بإسرائيل
  • أحمد موسى: الشعب الفلسطيني سيبقى على أرضه «فيديو»
  • الدكتور بن حبتور يعزي في استشهاد القائد الضيف وكوكبة من المجاهدين
  • الجيش الإسرائيلي يعتقل الناطق باسم حركة فتح ماهر النمورة
  • حركة فتح: اعتقال ماهر النمورة لن يسكت صوتنا في الدفاع عن الشعب الفلسطيني
  • “الأونروا” تحذر من عواقب قانوني الاحتلال الإسرائيلي وتؤكد استمرار خدماتها