البشري في أحضان ماسبيرو على قناة الفضائية المصرية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
حل الإعلامي السعودي طارق بن عياد البشري ضيفا على قناة الفضائية المصرية في برنامج "علاقات خارجية" من تقديم الإعلامية القديرة رانيا رياض، وذلك في مبنى الإذاعة والتلفزيون "ماسبيرو".
تناول اللقاء الحديث عن منصات التواصل الاجتماعي ومقارنتها مع الإعلام التقليدي المرئي و المسموع والمقروء، وقد تحدث البشري عن تجربته في منصات التواصل الاجتماعي ، من حيث البداية و الصعوبات التي واجهته و مدى النجاح الذي تحقق خلال سنتين من العمل في هذا المجال.
وتطرق اللقاء إلى كيف استطاع تطوير محتواه من حيث المضمون و جودة المنتج ، خاصة بعد إنشاء مؤسسة إعلامية تضم مجموعة من الكوادر المتخصصة في التصوير و المونتاج و الهندسة الصوتية و إدارة السوشيال ميديا و التسويق الرقمي و تضم أيضا استوديو تصوير تلفزيوني واستوديو صوتي مجهزين بأحدث التقنيات.
كما تم خلال اللقاء الحديث عن العلاقات السعودية المصرية وأنها ضاربة في جذور التاريخ، سواء على الجانب السياسي أو الاقتصادي أو الإعلامي أو الاجتماعي او الثقافي اللقاء سيعرض قريبا على شاشة الفضائية المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي السعودي ماسبيرو قناة الفضائية المصرية الإذاعة والتلفزيون
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.