بالفيديو.. مختص يوجه نصائح إلى الأسرة لتهيئة الطلبة للعودة إلى المدارس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
وجه المستشار التربوي عبد اللطيف الحمادي، عدة نصائح إلى الأسرة لتهيئة أبنائهم من الطلبة بشأن العودة إلى المدارس، مشيرا إلى أن دور الأسرة هو الأكبر في هذا الشأن من خلال تحفيز أبنائهم نفسيا، خاصة بعد الإجازة الطويلة، كما أنه يجب أيضا على أولياء الأمور تجنب الرسائل السلبية عن مدة العام الدراسي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن هناك عادات سيئة لأبنائنا خلال فترة الإجازة، منها التعود على السهر لوقت متأخر من اليوم، واستخدام الأجهزة الإلكترونية، وبالتالي يجب البدء خلال الأيام القليلة المقبلة في حث الأبناء على النوم مبكرا، والابتعاد عن المنبهات والأجهزة، وتنظيم الوقت، من أجل التهيئة النفسية للأبناء لاستقبال العام الدراسي الجديد.
فيديو | "تجنبوا الرسائل السلبية عن مدة العام الدراسي"
المستشار التربوي عبد اللطيف الحمادي يوجه نصائح إلى الأسرة لتهيئة الطلبة للعودة للمدارس#الإخبارية | #نشرة_النهار pic.twitter.com/h9jWI88tjJ
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية العام الدراسي الجديد دور الأسرة نصائح الأسرة
إقرأ أيضاً:
تصاعد التمييز والعنف ضد طلبة مخيمات تندوف في المدارس الجزائرية (صور)
زنقة 20 ا علي التومي
تشهد المؤسسات التعليمية في الجزائر، سواء الثانوية أو الجامعية، تصاعدًا ملحوظًا في حالات التمييز العنصري والعنف ضد الطلبة الصحراويين القادمين من مخيمات الاحتجاز بتندوف.
وتحدثت تقارير اعلامية، عن تعرض عدد من الطالبات الصحراويات في إحدى الثانويات الجزائرية لاعتداء جسدي من قبل زملائهن، بمشاركة مدير المؤسسة، ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط الحقوقية.
ويؤكد طلبة تندوف أن هذه الحوادث ليست معزولة، بل تأتي ضمن سلسلة متكررة من الاعتداءات التي تشمل الإهانة والتمييز داخل المؤسسات التعليمية، وسط تجاهل الجهات المسؤولة، بل وتواطؤ بعض الإدارات في دعم هذه السلوكيات.
وأعربت عدة جهات عن قلقها إزاء استمرار هذه الانتهاكات في ظل غياب أي تحرك رسمي من السلطات الجزائرية أو قيادة جبهة البوليساريو التي لم تتخذ أي موقف لحماية الطلبة.
كما أشارت تقارير إلى أن هذه الأوضاع دفعت العديد من العائلات الصحراوية إلى إعادة بناتها من الجزائر خوفًا من العنف والمضايقات.
ويأتي هذا في وقت تثير فيه قضية حقوق الطلبة الصحراويين في الجزائر تساؤلات حول مدى التزام السلطات الجزائرية بحماية حقوق الإنسان وضمان بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلبة، بغض النظر عن خلفياتهم.