الأسبوع:
2025-04-27@05:19:50 GMT

تفاصيل حذف تطبيق «إكس» من متجر تطبيقات «آب ستور»

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

تفاصيل حذف تطبيق «إكس» من متجر تطبيقات «آب ستور»

في خطوة غير متوقعة، تم حذف تطبيق «إكس» «تويتر سابقا» من متجر «آب ستور» الشهير، ما أثار موجة من الاستفسارات والتكهنات بين مستخدمي الهواتف الذكية. وجاء هذا القرار المفاجئ دون سابق إنذار، مما دفع المستخدمين للتساؤل عن الأسباب الكامنة وراء هذه الخطوة والتأثيرات المحتملة على ملايين المستخدمين الذين يعتمدون على التطبيق يوميا.

وتستعرض «الأسبوع» لقرائها في التقرير التالي، جميع التفاصيل المتعلقة بـ حذف تطبيق «إكس» من متجر تطبيقات «آب ستور»، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة.

حذف تطبيق «إكس» «تويتر سابقا» من متجر «آب ستور»

في خطوة مفاجئة، حيث تم حذف تطبيق منصة التواصل الإجتماعي «إكس» (المعروف سابقا بتويتر) من متجر التطبيقات «ماك آب ستور»، مما يشير إلى حذفة رسميا من المتجر.

وفقا لموقع «تك كرانش» المتخصص في التكنولوجيا، لم يعد التطبيق يظهر عند البحث عنه باسمي «إكس» أو «تويتر»، ولا يمكن تحميله من الموقع الخاص بتنزيل التطبيقات عبر أجهزة آبل، حيث تظهر رسالة تفيد بأن الموقع لم يعد متاحا.

ايلون ماسك

رغم ذلك، لا يزال بعض المستخدمين الذين لديهم نسخة من التطبيق قادرين على استخدامه بشكل طبيعي، بينما يعاني آخرون من مشكلات عند استخدام نسخة الكمبيوتر اللوحي «آيباد» على نظام «ماك أو إس». ولم تؤكد شركة «إكس» موعد حذف التطبيق من المتجر ولم ترد على طلب التعليق من «تك كرانش».

قد تكون هذه الخطوة نهاية تطبيق «إكس» لأجهزة ماك، الذي اشتكى العديد من مستخدميه من مشكلات تقنية. ومنذ تغيير اسم تويتر إلى «إكس» في عام 2023، تم اعتماد الاسم الجديد عبر مختلف المنصات والمتاجر الإلكترونية باستثناء «آب ستور»، الذي لم يصدر تحديثا للتطبيق منذ قرابة العام. لم يتضح بعد ما إذا كانت لدى شركة «إكس» خطط لتعطيل وظائف التطبيق على أجهزة ماك بشكل كامل.

اقرأ أيضاًإيلون ماسك يكشف عن انتهاء محادثات توسيع اتفاق «إكس إي آي»

إيلون ماسك يكشف الخطر الأكبر الذي تواجهه البشرية.. ما هو؟

وداعًا تويتر.. إيلون ماسك يغير رابط الموقع رسميًا إلى «X»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حذف تطبیق من متجر آب ستور

إقرأ أيضاً:

إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية

أعلنت إدارة الكفاءة الحكومية، التي يشرف عليها إيلون ماسك، عن قرار مفاجئ بإغلاق وكالة "مؤسسة التحدي الألفية" (MCC)، وهي وكالة مساعدات أميركية أُسست عام 2004 خلال إدارة الرئيس جورج بوش الابن.

وتتعاون المؤسسة مع الدول النامية، خصوصا الأفريقية، في مشاريع مثل تحسين إمدادات الكهرباء للشركات، وتحسين الطرق لتمكين المزارعين من إيصال منتجاتهم إلى الأسواق.

ويأتي هذا القرار في إطار تحركات غير مسبوقة من إدارة ترامب، التي تهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفدرالية وتقليل الإنفاق على المساعدات الخارجية.

ويأتي هذا القرار في سياق الجهود المستمرة للحكومة الأميركية لخفض ميزانية المساعدات الخارجية، إذ أعلنت "مؤسسة التحدي الألفية" إيقاف جميع برامجها في مختلف أنحاء العالم، مع تقديم خيارات للموظفين تشمل التقاعد المبكر أو الاستقالة.

هذا القرار سيؤثر على أكثر من 320 موظفا في الوكالة، التي كانت تدير منحا بقيمة 5.4 مليارات دولار لصالح الدول النامية في مجالات التنمية الاقتصادية والبنية التحتية.

وقد عبّر بعض الموظفين عن استيائهم من هذا القرار، مشيرين إلى أن الوكالة كانت دائما نموذجا لوكالة حكومية فعّالة وشفافة، حيث حصلت على تقييمات إيجابية في تقارير الشفافية الدولية.

إعلان

وقال أحد الموظفين في تصريح لوكالة "بوليتكو" إنه "رغم أننا كنا دائما نتمتع بتقارير تدقيق نظيفة، فإن قرار الإغلاق لا يعكس فسادا أو إسرافا في الوكالة، بل يعود إلى أن المساعدات الخارجية ليست من أولويات الإدارة الحالية".

دور إيلون ماسك في الإغلاق

جاء قرار إغلاق "مؤسسة التحدي الألفية" ضمن إطار الأهداف الأوسع لإيلون ماسك في دوره مستشارا للرئيس ترامب، عبر إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، التي تشتهر بتقديم توصيات لتقليص دور الحكومة الفدرالية.

ويرى ماسك، الذي يعد من أبرز مؤيدي تقليص الإنفاق الحكومي، أن العديد من الأموال التي تُنفق على المساعدات الخارجية تُستَثمر بشكل غير فعال.

ووفقا للمصادر، يعتقد ماسك أن إعادة توجيه هذه الأموال نحو المشاريع المحلية ستعزز الاقتصاد الأميركي بشكل أكبر وتخلق مزيدا من فرص العمل داخل البلاد.

مستقبل التعاون الدولي

رغم أن قرار الإغلاق يثير جدلا كبيرا، إذ عبر بعض الموظفين عن استيائهم من القرار، فإن إدارة ترامب ترى في هذه الخطوة جزءا من سياستها الأوسع لتقليص حجم الحكومة الفدرالية، مع التركيز على مشاريع تساهم في تحقيق مصالح اقتصادية وتجارية أميركية، من وجهة نظرها.

وفي المقابل، يرى منتقدو القرار أن إغلاق الوكالة سيؤثر سلبا على سمعة أميركا على المستوى الدولي، حيث كانت الوكالة تمثل أحد أوجه السياسة الأميركية التي تسعى لتحسين العلاقات مع الدول النامية عبر مشاريع مشتركة توفر فرصا اقتصادية وتنموية مستدامة، مما يعزز صورة أميركا بوصفها شريكا موثوقا به في التنمية العالمية.

وبهذه الخطوة، تسعى الإدارة الحالية إلى إعادة توزيع الأولويات داخل الحكومة الفدرالية، مع التركيز على تحسين القطاعات الداخلية التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي الأميركي وتوفير فرص العمل المحلية.

ومع ذلك، يظل المستقبل غامضا بالنسبة للعلاقات الدولية، ومن غير الواضح حتى الآن كيف ستؤثر هذه القرارات على سمعة أميركا في الساحة العالمية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • «التأمين الصحي» يشارك في «سيمنار علمي» عن سبل مواجهة تحديات التطبيق
  • رجل يحقق 100 ألف دولار شهريًا على حساب إيلون ماسك.. كيف ذلك؟
  • ماسك الإنقاذ بعد الشمس.. وصفة طبيعية تعيد النضارة للبشرة
  • تعديلات السريّة المصرفيّة: قراءة قانونيّة في الإيجابيّات والثغرات والعبرة في التطبيق
  • إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية
  • تفاصيل تطبيق العقوبات البديلة للمحكومين
  • فرنسا تفتح ملف "تيك توك"... هل يهدد التطبيق الصحة النفسية للشباب؟
  • في البيت الأبيض.. ماسك يشتبك مع وزير الخزانة أمام «ترامب»!
  • ميزة جديدة في “واتساب” لمنع نقل المحادثات خارج التطبيق
  • شتائم وصراخ بالبيت الأبيض.. قصة صراع بين ماسك ووزير الخزانة