عاجل.. أول تعليق من الجزائرية كيليا نيمور بعد ذهبية أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعربت الجزائرية كيليا نيمور عن فخرها بإنجازها التاريخي في دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024". وتستضيف فرنسا هذه الدورة من 26 يوليو وحتى 11 أغسطس الجاري.
نجحت كيليا نيمور في الفوز بالميدالية الذهبية في منافسات المتوازي مختلف الارتفاعات ضمن الجمباز الفني، مسجلة 15.700 نقطة، لتصبح أول رياضية عربية وأفريقية تحقق ذهبية في هذا التخصص بالأولمبياد.
البطلة الجزائرية، التي تبلغ من العمر 17 عامًا، تفوقت على منافساتها الصينية تشيوان تشيو والأمريكية سونيسا لي في النهائي.
وفي تصريحات لقناة "بي إن سبورتس"، قالت كيليا: "الأمور تبدو مذهلة وغير واقعية، أشعر بسعادة غامرة لتحقيق هذا الإنجاز وإهداء الميدالية الذهبية للشعب الجزائري".
رسميًا.. توني كروس أفضل لاعب ألماني في 2024 أول تعليق من كريم هنداوي بعد فوز مصر على الأرجنتين في ختام مجموعات اليدوأضافت: "فخورة جدًا بما حققته، لقد شعرت بالضغط من المنافسة الصينية التي قدمت أداءً رائعًا، لكنني حافظت على تركيزي ونفذت الحركات الضرورية في الوقت المناسب".
واختتمت كيليا تصريحاتها بشكر كل من دعمها سواء في القاعة أو عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وفي رد فعل على هذا الإنجاز، أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، مصطفى بيراف، عن سعادته قائلًا: "هذه فرحة كبيرة لكل الشعب الجزائري، ورئيس الجمهورية هنأها مباشرة، نتمنى أن نواصل تحقيق المزيد من النجاحات وتحيا الجزائر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس 2024 الجمباز الفني
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي: ليس لدي أي هوس بالسلطات الجزائرية ولا بالشعب الجزائري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو بأنه ليس لديه أي هوس بالسلطات الجزائرية ولا بالشعب الجزائري.
وقال بالحرف الواحد في تصريح لقناة "LCI": "ليس لدي أي هوس بالسلطات الجزائرية، ولا بالشعب الجزائري، وهو شعب عظيم".
وأضاف: "الجزائر ترفض يوميا استعادة مواطنيها الذين اتُخذت قرارات بطردهم، لهذا قررت الانخراط في تحدٍّ أشبه بالكباش (مع السلطات الجزائرية)".
وتابع: "مرتكب اعتداء مدينة ميلوز هو إرهابي إسلامي من أصل جزائري كان يفترض به أن يكون في الجزائر، لكن السلطات الجزائرية رفضت ترحيله إليها 14 مرة".
وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترا متزايدا في الفترة الأخيرة، بسبب قضايا عدة، أبرزها قرار السلطات الفرنسية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين، متهمة إياهم بـ"التحريض على العنف" و"المساس بالنظام العام"، وهو ما رفضته الجزائر. كما ساهمت في تصعيد الأزمة قضية سجن الكاتب بوعلام صنصال.