قبل عرضها في مهرجان العلمين.. تفاصيل شخصية أوس أوس بمسرحية التلفزيون
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق عرض مسرحية التلفزيون للنجمة إيمي سمير غانم، والتي تشهد أول تعاون يجمعها في المسرح مع الفنان حسن الرداد، والمقرر لها أيام 15 و16 و17 أغسطس الجاري على مسرح «يو»، بالتعاون بين مهرجان العلمين وموسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية.
تفاصيل شخصية أوس أوس في مسرحية التلفزيونوأوضح الفنان محمد أسامة الشهير بـ«أوس أوس»، في تصريح خاص لـ«الوطن» أنه يجسد خلال أحداث مسرحية التلفزيون شخصية تدعى «دوشة»، لافتًا إلى أنه دور جديد عليه وتتسم بصفات اسمها إذ تحمل الصخب خلال الأحداث لأبطال العرض إيمي سمير غانم وحسن الرداد.
وأضاف أوس أوس، أن كواليس البروفات والتحضير للعرض كانت كوميدية للغاية، وخاصة أن أبطال العرض كوميديانات، مشيرًا إلى أن عرض المسرحية خلال فعاليات مهرجان العلمين فخر كبير لهم، وخاصة مع الطفرة الكبيرة التي يشهدها المهرجان والنجاح الذي حققه منذ انطلاقه وحظي باهتمام الوطن العربي.
مسرحية التلفزيون بطولة حسن الرداد، إيمي سمير غانم، أوس أوس، بدرية طلبة، محمود حافظ، وآخرين، وهي من تأليف أحمد سعد والي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة مسرحیة التلفزیون أوس أوس
إقرأ أيضاً:
سمير فرج يكشف تفاصيل اتفاق أمريكا وتركيا وإيران لإسقاط بشار الأسد
كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد، لم يخبر أحدا بمغادرته للعاصمة دمشق قبل دخول الفصائل المسلحة العاصمة دمشق، لافتًا إلى أنه أخبر الجيش السوري بوجود دعم قادم من روسيا وإيران.
الخارجية الروسية تعقب على محاولات الغرب استمالة سوريا إليهمسمير فرج يكشف تفاصيل ما حدث في سورياوخلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" عبر قناة "صدى البلد"، أوضح اللواء سمير فرج أن من أسباب انهيار الجيش السوري “المرتبات الضعيفة التي يحصلون عليها بقيمة 40 دولارا للشخص”.
وأكمل: «هناك صفقة كبرى تم إبرامها لسقوط بشار الأسد برعاية أمريكية وتنفيذ تركي، حيث تم إقناع روسيا بعدم التدخل في سوريا وترضيتها في يناير 2025 بالحصول على الأقاليم الأوكرانية، وبعدها يتم وقف إطلاق النار بين موسكو وكييف، مع بقاء قواعدها في سوريا».
وأكمل: «تركيا وراء إسقاط نظام الأسد، وكان يمكن لبشار الأسد الالتقاء مع رجب طيب أروغان؛ من أجل التوصل إلى حل، ولكنه رفض، لذا فإن الأتراك هم وراء سقوط الأسد».
وأشار سمير فرج إلى أن من ضمن الصفقة الكبرى التي أبرمت؛ هو «وعد إيران بعدم التدخل في سوريا، مع الحفاظ على منشآتها النووية وعدم ضربها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية».
ولفت إلى أن أمريكا ترفض فكرة استهداف ضرب النووي الإيراني؛ لأنه سيسبب فوضى في المنطقة، مردفًا: «المنطقة هتنفجر لو تم ضرب النووي الإيراني».