بن ناصر يهنئ كيليا نمور لتتويجها بذهبية الألعاب الأولمبية 2024
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
حرص الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر، نجم نادي آسي ميلان الإيطالي، على تهنئة بطلة الجمباز الجزائري، كيليا نمور، لتتويجها ذهبية أولمبياد باريس 2024.
وكتب بن ناصر، عبر حسابه الرسمي على منصة “x”، عقب تتويج كيليا نمور بالذهبية الأولمبية: “تهانينا لبطلتنا الأولمبية كيليا نمور”.
كما أضاف الدولي الجزائري، ونجم نادي آسي ميلان الإيطالي: “ميدالية ذهبية، تشرف الجزائر، وكل القارة الإفريقية”.
وعلى غرار بن ناصر، الذي كان السباق لتهنئة كيليا نمور، حرص العديد من لاعبي المنتخب الوطني، على الاحتفاء بانجاز البطلة الجزائرية على غرار عدلان قديورة، وغيره.
يذكر أن كيليا نمور، توجت اليوم الأحد، بالميدالية الذهبية في جهاز المتوازي مختلف الإرتفاعات، ضمن الألعاب الأولمبية 2024 بباريس.
Félicitations à notre championne olympique Kaylia Nemour ! ????
Une médaille d’or qui honore l’Algérie et tout le continent africain. ???????????? pic.twitter.com/OFDr5Fq1mv
— Ismaël Bennacer (@IsmaelBennacer) August 4, 2024
Bravo ???? Magnifique
Félicitations @Kaylianemour ????
La fierté des nôtres????????#Paris2024 pic.twitter.com/oYZWk29tsD
— Adlene GUEDIOURA (@AdleneGUEDIOURA) August 4, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کیلیا نمور بن ناصر
إقرأ أيضاً:
محتجون يطالبون النظام الجزائري بالكشف عن مصير شباب مغاربة في وقفة احتجاجية قرب الحدود
زنقة 20 ا الرباط
نظم يوم أمس العشرات من المغاربة وقفة احتجاجية على الحدود المغربية الجزائرية بمنطقة السعيدية تندد باحتجاز النظام العسكري الجزائري لعدد من الشباب المغربي داخل السجون الجزائرية.
وانطلقت مسيرة حاشدة من مدنية وجدة نحو مدينة السعيدية تندد وتفضح تصرفات النظام لعسكري_الجزائري رفعت فيها شعارات تطالب النظام الجزارئي بالإفراج والكشف عن مصير العديد من الشباب الذين اختطفتهم الأجهزة الاستخباراتية داخل الجزائر أثناء مزاولتهم لمهنهم الحرة.
أسر الشباب المغاربة المحتجزين طالبت السلطات الجزائرية في الوقفة الاحتجاجية بالكشف عن مصير أبنائها المختفين منذ شهور، حيث أوقفتهم الأجهزة الأستخبارتية الجزائرية لأسباب مجهولة.
وكانت تنسيقية عائلات وأسر الشباب المغاربة المحتجزين والمفقودين في الجزائر، وجهت رسالة مفتوحة إلى السلطات الجزائرية، بتطالب فيها بالتدخل العاجل لحل قضية أبنائها المحتجزين في السجون الجزائرية منذ أكثر من سنة ونصف.
وأعربت العائلات، في الرسالة التي نابت عنها في توجيهها “الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة” بمدينة وجدة، عن “ألم الفراق والقلق الذي تعيشه يوميًا في ظل غياب أي معلومات حول مصير أحبائها”.