بينهم أطفال.. 30 شهيدا في قصف إسرائيلي على مدرستي بـ غزة |فيديو
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أكدت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، استشهاد 30 فلسطينيا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على مدرستي «النصر» و«حسن سلامة» في مدينة غزة.
وأكد محمود بصل متحدث الدفاع المدني الفلسطيني: «أن قوات الاحتلال الإسرائيلية ارتكبت مجزرة بكل معنى الكلمة في مدرستي النصر وحسن سلامة بمدينة غزة، وهذا المشهد صعب ومأساوي في المدينة».
وأفاد متحدث الدفاع المدني: « بأن 80% من الشهداء والجرحى أطفال، ولم يعد هناك مكان آمن بمدينة غزة والاحتلال الإسرائيلية لا يراعي أي حرمات».
وأوضح محمود بصل في حوار خاص لقناة «القاهرة الإخبارية»: أن قوات العدو تركز في قصفه المستمر على المدنيين ومراكز الإيواء بـ غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف تدمير كل مقومات الحياة بقطاع غزة.
وأضاف المتحدث المدني: «الاحتلال يستخدم سياسة القتل العمد بحق الفلسطينيين في غزة، كما أنه يواصل قصف المستشفيات والمنازل والمنشآت المدنية في قطاع غزة».
اقرأ أيضاًاكسترا نيوز: انفراجة في دخول شاحنات المساعدات لقطاع غزة | تفاصيل
«القاهرة الإخبارية»: 8 شهداء في قصف الاحتلال لمنزل بمخيم جباليا بقطاع غزة
«القاهرة الإخبارية» جيش الاحتلال يرصد إطلاق 5 صواريخ عبرت من جنوب غزة إلى عسقلان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل إسرائيل في غزة غزة الأن قصف مدرسة النصر
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: النازحون بالمواصي يلجأون للزراعة للتصدي لحرب التجويع
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا، بعنوان: «نموذج في الصمود.. النازحون في المواصي يلجأون للزراعة للتصدي لحرب التجويع التي تمارسها الاحتلال»، وذلك بالتزامن مع الحصار الخانق الذي يفرضه جيش الاحتلال على قطاع غزة واستخدام التجويع كسلاح في مخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية.
الصمود الفلسطينيولجأت عائلة فلسطينية إلى حيلة جديدة للتغلب على نقص الطعام ونفاذ المؤن الزراعة، وضربا عماد أبو زعنونة وشقيقته مثلا جديدا في الصمود وإجهاض تحركات الاحتلال لمحاصرته المواصي بخان يونس بقطاع غزة بزراعة الخضروات.
زراعة وسط المخيمويؤكد عماد أبو زعنونة، أنه زرع الخضروات بين الخيام في مخيم المواصي؛ لأن الخضروات غير متوفرة في الأسواق والمتوفر منها يباع بأسعار مرتفعة، موضحًا أنه زرع هذه الخضروات والنباتات من أجل حماية أسرته وعائلته من المجاعة، وأنهم الآن حققوا الاكتفاء الذاتي.
واستغل الشاب الفلسطيني المساحة الفارغة بين الخيام ولم تمنعه نضره المياه أو نقص الامكانيات عن المضي قدما في تنفيذ مشروعه، وإنما داب في تجميع المياه يوميا والاهتمام بالخضروات والنباتات، وحاول الشقيقان الفلسطينيان في هذه الظروف تغيير مشاهد الانقاض والدمار الناجمة عن عدوان الاحتلال الغاشم إلى أراض خضراء لتوفير الطعام والمساعدة لأسرهم وجيرانهم، أملًا في التغلب على نقص الغذاء في القطاع الملكوم.