الوطن:
2025-05-02@22:26:14 GMT

التعاقد مع مصانع لتنفيذ الزي المدرسي بمدارس الجيزة

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

التعاقد مع مصانع لتنفيذ الزي المدرسي بمدارس الجيزة

أعلنت مديرية التربية والتعليم بالجيزة، أنه تيسيراً على أولياء الأمور والحد من النفقات في ظل الظروف الراهنة والضوابط المنظمة للزي المدرسي للصفوف الأولى من المراحل الدراسية الأربعة للعام الدراسي 2025/2024، وبتوجيهات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف ومحافظ الجيزة المهندس عادل النجار، يتم التعاقد مع مصانع الزي المدرسي شرط وجود الفاتورة الإلكترونية، وألا يتعدى سعر الزي الأسعار الاسترشادية الخاصة بالزي المدرسية للمراحل الدراسية «رياض الأطفال - الابتدائي - الإعدادي- الثانوي».

أسعار شراء الزي المدرسي للطلبة

وأشارت المديرية في بيان، إلى أنه يتم تنفيذ مشروع البادج المدرسي في دراسة جدوى منفصلة، على أن يكون سعر الشراء 7 جنيهات، على أن يكون السعر شامل الأرباح 10 جنيهات.

وبالنسبة لرياض الأطفال تيشرت بكم 100 جنيه، وبنطلون 150 جنيها، وللصف الأول الابتدائي تيشرت بكم 100 جنيه وبنطلون 150 جنيها، والصف الأول الإعدادي: تيشرت بكم 130 جنيها، وبنطلون 175 جنيها، والصف الأول الثانوي تيشرت بكم 150 جنيها وبنطلون 175 جنيها.

التزام جميع الإدارات بالضوابط والتعليمات الخاصة بالزي المدرسي

من جانبه أصدر أشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة توجيهاته بضرورة التزام جميع الإدارات بالضوابط والتعليمات الخاصة بالزي المدرسي، علما بأنه لن يعتد بدراسة الجدوى إلا بعد اعتمادها من مدير عام الإدارة التعليمية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أولياء الأمور الإدارة التعليمية التربية والتعليم بالجيزة التعليم الفنى الزى المدرسى المراحل الدراسية دراسة جدوى رياض الأطفال أرباح الزی المدرسی

إقرأ أيضاً:

حيثيات السجن المشدد 7 سنوات لشاب و3 سيدات لاتهامهم بقتل عشيقة الأول فى الجيزة

أودعت الدائرة 11 جنايات الجيزة، حيثيات الحكم بالسجن المشدد 7 سنوات لـ شاب و3 سيدات لاتهامهم باستدراج عشيقة الأول وإنهاء حياتها انتقاما منها وإلقائها من اللبكونة.

صدر القرار برئاسة المستشار مدني دياب وعضوية المستشارين وائل فاروق إسماعيل وسمير صلاح الدين محمد. 

وكشفت الحيثيات ، أن المتهمات الأولى "شيماء .أ"، والثالثة "سمر .م"، والرابعة "سعاد .ش" ، تربطهم علاقة صداقة بالمجني عليها أميرة طارق ، وفي وقت سابق على الواقعة اكتشفت المتهمة الأولى، أثناء تفتيش هاتف زوجها المتهم الثاني، "أحمد . ن"، أنه على علاقة بصديقتها المجني عليها، فواجهت زوجها المتهم الثاني بذلك فاعتذر بأنها نزوة وأن الأمر وقف عند حد الكلام، كما اتصلت بصديقتها المجني عليها وأصرت على حضورها إلى شقتها وواجهتها بأمر هذه العلاقة والرسائل المتبادلة بينها والمتهم الثاني في حضور الأخير، وفي مساء ذات اليوم أفضى المتهم الثاني لزوجته المتهمة الأولى أنه سبق أن التقى بالمجني عليها مرتين في شقتها وفي مدخل العقار سكنها وتبادلا العناق والقبل.

فاتصلت بالمجنى عليها مرة أخرى كما اتصلت بصديقتهما المتهمة الثالثة والرابعة، وطلبت منهما الحضور إلى شقتها لإنهاء هذا الأمر، فحضرتا إليها، وعندئذ سبت المتهمة الثالثة المجنى عليها ونشبت مشادة بينهما وعلى إثر ذلك انصرفت المجني عليها غاضبة، وفي يوم الواقعة صارح المتهم الثاني زوجته المتهمة الأولى بأن المجني عليها سبق أن حضرت إليه في شقتهما في غيابها وتبادلا العناق والقبل، فصممت على الاجتماع بالمجني عليها والمتهمتين الثالثة والرابعة في شقتها لوضع حد لهذا الأمر، فاتصلت بالمتهمة الثالثة وكلفتها بإحضار المجني عليها إلى شقتها، كما اتصلت بالمتهمة الرابعة ودعتها لحضور هذا الاجتماع، وفي مساء ذلك اليوم توجهت المتهمة الثالثة إلى منزل المجني عليها واصطحبتها إلى شقة المتهمين الأولى والثاني، وفور اجتماع المتهمين والمجني عليها بصالة تلك الشقة أغلقت المتهمة الأولى باب الشقة واحتفظت بمفتاحه معها لمنع المجني عليها من الخروج.

واوضحت الحيثيات، ان المتهمة الاولى  أخبرت المجني عليها أنها علمت بأمر حضورها إلى زوجها المتهم الثاني في الشقة، وأخذت تقررها عن العلاقة بينها وبين زوجها المتهم الثاني، لكن المجني عليها التزمت الصمت، وعندئذ أطلعتها المتهمة الأولى على صور للمحادثات النصية بينها والمتهم الثاني، وهددتها بفضحها عند ذويها، وضرب المتهم الثاني المجني عليها في رأسها وأمرها أن تروي كل شيئ، كما ضربت المتهمة الثالثة المجني عليها بكرسي بلاستيك على ساقها وأمرتها أن تتكلم، وإزاء إصرار المجني عليها على التزام الصمت؛ انهال عليها المتهم الثاني صفعًا على وجهها، ولكمها بغل في عينها اليسرى وهو يسبها ليحملها على الكلام، فأحدث بها الإصابة الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية بالجفن العلوي للعين اليسرى، فأخذت المجني عليها تصرخ مستغيثة بصوت مرتفع لتخرج من الشقة؛ فسارعت المتهمة الثالثة وصفعتها على وجهها لوقف استغاثتها خشية افتضاح أمرهم، لكن المجني عليها لم تكف عن الصراخ؛ فأمسكت المتهمة الثالثة برأسها وخبطتها في الحائط المجاور للشرفة، فأخذت المجني عليها تتوسل للمتهمة الرابعة لتخرجها من الشقة، لكن المتهمتين الأولى والثالثة صممتا على حجزها بالشقة حتى تروي تفاصيل العلاقة بينها والمتهم الثاني، فظلت المجني عليها تصرخ، وعندئذ طرحتها المتهمة الثالثة –التي تفوقها قوة- على ظهرها، وجثمت فوقها وظلت تخبط خلفية رأسها في الأرض -بجوار الشرفة تمامًا- بقوة وبما أضمرته من حقد وغل تجاهها وهي تسبها آمرة إياها أن تخفض صوتها خشية افتضاح أمرهم، حال وقوف باقي المتهمين بجوارهما، فأحدثت بها انسكابات دموية غزيرة في خلفية فروة الرأس، وكسر شرخي بعظام قبوة الجمجمة نتج عنه نزيف بالمخ -كشف عنها تقرير الصفة التشريحية- والتي أودت بحياتها، وإن لم يكونوا يقصدون قتلًا، ومن ثم قام المتهم الثاني وأخرى مجهولة من بين المتهمات الأولى، والثالثة، والرابعة بحمل جثة المجني عليها وإلقائها من شرفة المنزل للتخلص منها.


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • التربية والتعليم ولاية الخرطوم تحدد ثمانية مراكز لاستلام نتائج طلاب ارقام جلوس الطواري اعتبارا من السبت
  • وزير التربية والتعليم بالشمالية يقدم التهنئة للطالبة اسراء اول الشهادة السودانية بمنطقة تنقاسي
  • «التربية والتعليم» تستعد لامتحانات الثانوية العامة 2025 بهذه الإجراءات
  • جبريل: في هذه المناسبة المجيدة، لا يسعنا إلا أن نستحضر بكل وفاء وامتنان سيرة الأخ الراحل، وزير التربية والتعليم، الأستاذ محمود سرالختم الحوري
  • حيثيات السجن المشدد 7 سنوات لشاب و3 سيدات لاتهامهم بقتل عشيقة الأول فى الجيزة
  • وزارة التربية والتعليم تبحث مع مركز مناظرات قطر سبل التعاون المشترك
  • السودان .. البرهان يصدر قرارا بتعيين رئيس وزراء واعفاء وزيري الخارجية و التربية والتعليم وتكليف خلفا لهما
  • رئيس مجلس السيادة الانتقالي يعتمد قرار مجلس الوزراء بتعيين د. التهامي الزين حجر محمد وزيرا لوزارة التربية والتعليم
  • وزير التربية والتعليم‏ يؤكد أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي
  • تحميل التقييمات الأسبوعية عبر موقع وزارة التربية والتعليم.. رابط مباشر