سرايا - أفاد موقع "واللا" أن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" يعد مخبأ القيادة تحت الأرض بالقدس المحتلة ليتحصن به رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقادة الأمن.



وأشار الموقع إلى أن هذا الإجراء يأتي وسط ترقب هجوم إيراني واسع ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران الأسبوع الماضي.

إقرأ أيضاً : تنقلات إدارية واسعة فـي وزارة الداخلية ابو قاعود محافظًا للزرقاء وابو الغنم للمفرق والنجادا للبلقاء - أسماءإقرأ أيضاً : الحكومة تتخذ قرارا في جلسة الأحدإقرأ أيضاً : بالفيديو - وسط تواجد أمني .. نقل سوق خضار الشونه الشمالية إلى موقعه الجديد

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: رئيس الوزراء رئيس الشمالية الحكومة ابو رئيس الوزراء

إقرأ أيضاً:

باراك وقادة كبار سابقون بجيش الاحتلال ينضمون إلى عريضة صفقة مقابل إنهاء الحرب

اتسعت دائرة الموقعين على عريضة المطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى كاملة، مقابل إنهاء العدوان على قطاع غزة، بعد انضمام رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود باراك، ورئيس أركان جيش الأسبق دان حالوتس، مع عسكريين من سلاح المدرعات.

وقالت صحيفة "معاريف" العبرية: "عريضة موقعة من 1525 من أفراد سلاح المدرعات، من الرماة إلى الجنرالات".

وذكرت أنه "في أقل من 48 ساعة وقع 1525 جنديا من سلاح المدرعات عريضة تدعو الحكومة الإسرائيلية إلى بذل كل ما في وسعها لإطلاق سراح الرهائن، حتى لو كان ذلك على حساب وقف القتال".

وأضافت: "من بين الموقعين جنود عاديون خدموا في سلاح الدبابات وأصبحوا مواطنين دون أن يلتحقوا بكلية ضباط، وجنود قدامى، وقادة صغار، بالإضافة إلى كبار ضباط الجيش الإسرائيلي السابقين رؤساء ضباط مدرعات، وقادة فرق".

وتابعت: "جميعهم يؤكدون أن هذه ليست دعوة لرفض الخدمة العسكرية، بل هي تعبير عن موقف مدني مشروع".

وأشارت الصحيفة إلى أن من ضمن قائمة الموقعين على العريضة، القائد الأسبق للمنطقة الوسطى بالجيش عمرام ميتسناع، والقائد السابق لأركان الجيش دان حالوتس، والرئيس الأسبق لشعبة الاستخبارات العسكرية عاموس مالكا، والقائد الأسبق للمنطقة الوسطى بالجيش آفي مزراحي، والقائد الأسبق لوحدة اللواء الرابع عشر المدرعة أمنون ريشيف.



وبرزت قضية التوقيعات خلال الأيام القليلة الماضية، بعد إعلان ضباط وجنود احتياط في سلاح الجو، إلى إبرام صفقة تبادل أسرى ولو على حساب إنهاء العدوان على القطاع، وهو ما دفع الجيش، إلى إعلان التحقيق مع الموقعين، من الجنود النشطين حاليا في الخدمة وإعلان قرارات فصل من الخدمة بحقهم.

وتصاعدت أصوات في أوساط الاحتلال، تتهم صراحة بنيامين نتنياهو، بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، والمضي قدما في العدوان على غزة بشكل سيقتل فيه الأسرى، للحفاظ على ائتلافه اليميني المتطرف.

وحذر الرئيس الأسبق لجهاز الشاباك عامي أيالون، من أن الأسرى المحتجزين بغزة لن يعودوا إذا واصل نتنياهو خرق وقف إطلاق النار المبرم مع حماس في كانون ثاني/يناير الماضي.

مقالات مشابهة

  • تحصّن بباطن الأرض لأشهر.. هكذا اغتالت إسرائيل محمد زكارنة
  • شركات حجاج الداخل تجهز مقراتها بمشعر منى وعرفات .. فيديو
  • "لست واهمًا.. ما أقوله يحدث": رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت يحذّر من اندلاع حرب أهلية في إسرائيل
  • إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا
  • حسين خوجلي: ‎وللكلمة أيضاً ألم وأسف ونصف ابتسامة
  • تصويت حاسم من مدربي وقادة روشن لاختيار أبطال الموسم
  • باراك وقادة كبار سابقون بجيش الاحتلال ينضمون إلى عريضة صفقة مقابل إنهاء الحرب
  • ماكرون لنتنياهو: يجب إنهاء “محنة” المدنيين في غزة
  • خامنئي: لسنا متفائلين بشكل مفرط بالمفاوضات ولا متشائمين أيضاً
  • رئيس أركان “جيش” العدو لنتنياهو: نقص حاد للمقاتلين داخل “الجيش” وطموحاتكم لا يمكن تحقيقها