حضري نوتيلا بالبندق في المنزل بأقل تكلفة وتمتعي بمذاق لذيذ
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
النوتيلا بالبندق هي واحدة من ألذ وأشهر أنواع الشوكولاتة الطحينية التي تتميز بطعمها الغني وقوامها الكريمي، رغم أنها تُباع جاهزة في الأسواق، يمكن تحضير نسخة منزلية منها بتكلفة أقل وبمكونات طبيعية، مما يتيح لك الاستمتاع بطعمها الرائع دون الحاجة لإنفاق الكثير، وفيما يلي سنعرض طريقة بسيطة وسهلة لتحضير نوتيلا بالبندق في المنزل.
طريقة عمل النوتيلا بالبندق في المنزل بأقل تكلفة
المكونات
1. 1 كوب من البندق (محمص ومقشر).
2. 1/2 كوب من السكر البودرة.
3. 1/2 كوب من مسحوق الكاكاو غير المحلى.
4. 1/4 كوب من زيت جوز الهند أو الزيت النباتي.
5. 1/2 كوب من الحليب المكثف المحلى.
6. 1/2 ملعقة صغيرة من الفانيليا (اختياري).
7. رشة من الملح.
طريقة التحضير
1. تحضير البندق: ضع البندق في محضر الطعام وامزجه حتى يصبح ناعماً تماماً، ويشبه زبدة البندق. قد يتطلب الأمر بعض الوقت لتحقيق القوام الكريمي المطلوب.
2. إضافة المكونات الأخرى: أضف السكر البودرة، مسحوق الكاكاو، ورشة الملح إلى البندق المطحون وامزج حتى تتداخل المكونات جيداً.
3. إضافة السوائل: قم بإضافة زيت جوز الهند أو الزيت النباتي، والحليب المكثف المحلى، والفانيليا إذا كنت تستخدمها. استمر في المزج حتى تحصل على قوام ناعم وكريمي.
4. التأكد من القوام: إذا كان الخليط كثيفاً جداً، يمكن إضافة ملعقة صغيرة من الزيت النباتي أو الحليب المكثف المحلى لتخفيفه.
5. التخزين: انقل النوتيلا إلى وعاء زجاجي محكم الإغلاق واحفظه في الثلاجة. يمكن الاحتفاظ بها لمدة تصل إلى 2-3 أسابيع.
نصائح:
- لتقليل تكلفة التحضير، يمكنك شراء البندق بكميات كبيرة أو البحث عن صفقات خاصة.
- لضمان طعم أفضل، تأكد من تحميص البندق جيداً قبل استخدامه.
باختصار، تحضير نوتيلا بالبندق في المنزل هو خيار رائع للاستمتاع بطعم الشوكولاتة المفضل لديك بتكلفة أقل من خلال مكونات بسيطة وطريقة تحضير سهلة، يمكنك الحصول على نوتيلا ذات جودة عالية ومذاق ممتاز.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.