أشاد اللواء سيف الإسلام عبد الباري، رئيس حزب مصر بلدي، بزيارة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، إلى المنطقة الحرة بالإسكندرية، مؤكدًا أنها خطوة مهمة نحو تعزيز الاستثمار والتطوير الصناعي في مصر.

دعم الاستثمار

وأضاف رئيس حزب مصر بلدي، في تصريحات لـ«الوطن»، أن زيارة رئيس الوزراء للمنطقة الحرة بالإسكندرية تعكس التزام الحكومة بدعم قطاع الاستثمار وتوفير بيئة محفزة للمستثمرين، مشيراً إلى أن الزيارة ستسهم بلا شك في زيادة الثقة لدى المستثمرين المحليين والدوليين، مما يعزز من فرص النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل جديدة.

الاهتمام بتشجيع الاستثمارات

وأوضح أن اللقاءات التي أجراها رئيس الوزراء مع المستثمرين ورجال الأعمال تسلط الضوء على الاهتمام الحكومي بتحقيق التنمية المستدامة وتشجيع الاستثمارات في مختلف القطاعات، مشيرًا إلى أن هذه الجهود ستؤدي إلى تحسين جودة البنية التحتية وتعزيز التنافسية الاقتصادية لمصر على الصعيدين الإقليمي والدولي.

تحقيق التنمية المستدامة

وأكد رئيس حزب مصر بلدي، أهمية الاستمرار في هذه الزيارات الميدانية لمختلف المناطق الاستثمارية في البلاد، باعتبارها أداة فعالة لدعم وتحفيز الاستثمار والمساهمة في تحقيق رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاستثمار التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 المنطقة الحرة بالإسكندرية مصر بلدی

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء الفرنسي: الحكومة الجديدة مفتوحة أمام كل الأحزاب

قال ميشيل بارنييه رئيس الوزراء الفرنسي المكلف اليوم الجمعة إن تشكيل الحكومة المقبلة لن يقتصر على شخصيات منتمية لتياره السياسي المحافظ وستشمل أعضاء من تيار الوسط الذي ينتمي إليه الرئيس إيمانويل ماكرون.
في أول مقابلة بعد تكليفه بتشكيل الحكومة، عقب تعيينه الخميس، قال بارنييه لقناة "تي أف 1" التلفزيونية الفرنسية إن حكومته، التي تفتقر إلى أغلبية واضحة في البرلمان، سترحب أيضا بعضوية منتمين إلى تيار اليسار.
وأضاف بارنييه "نحتاج إلى أن نفتح الباب... أمام كل من يريدون المشاركة".
كلف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بارنييه بتشكيل "حكومة جامعة تكون في خدمة البلاد". ويدرك المفوض الأوروبي السابق، البالغ 73 عاما، أن عليه إيجاد التوازنات الضرورية لكي لا يسقط عند أول مذكرة حجب ثقة في الجمعية الوطنية (مجلس النواب) المشرذمة.
وبعد حالة ترقب استمرت ستين يوما إثر الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت في يوليو وأسفرت عن جمعية وطنية مشرذمة، أصبح بارنييه أكبر رئيس حكومة في تاريخ فرنسا الحديث.
وتنقسم الجمعية الوطنية بين ثلاث كتل: تحالف الجبهة الشعبية الجديدة الذي يجمع الأحزاب اليسارية ويشغل أكثر من 190 مقعدا، يليه معسكر الرئاسة الذي فاز بـ160 مقعدا، والتجمّع الوطني اليميني المتطرّف الذي حصل على 140 مقعدا.
ولم تحصل أيّ كتلة على الغالبية المطلقة التي تبلغ 289 مقعدا في المجلس الذي يتألّف من 577 مقعدا. من هنا، صعوبة تشكيل حكومة تحصل على موافقة البرلمان.

أخبار ذات صلة الإمارات تختتم المشاركة في «بارالمبية باريس» بـ «3 رياضات» «فرسان الإمارات» يتطلعون إلى استعادة لقب «مونديال القدرة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • خلال افتتاح جامعة باديا.. عاشور: نشجع الاستثمار في التعليم باعتباره من أهم روافد التنمية المستدامة
  • فنيش: جبهة الإسناد ساهمت بدعم المقاومة في غزة
  • حزب مصر بلدي: حياة كريمة نقلة نوعية في التنمية المستدامة بمصر
  • رئيس الوزراء: الحكومة تخطط لمشاريع كبرى في قطاعات النفط والغاز والبتروكيمياويات
  • رئيس وزراء قطر: حريصون على توسيع الشراكة مع الحكومة اليمنية
  • عاجل.. "مدبولي" يتابع مع نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية تطورات إدارة وتشغيل المطارات
  • مكاسب بالجملة لقطاع السيارات بعد زيارة مدبولي لـ"بكين"
  • رئيس الوزراء اليمني يصل إلى قطر في زيارة رسمية
  • في زيارة رسمية.. رئيس الوزراء يتوجه إلى دولة قطر
  • رئيس الوزراء الفرنسي: الحكومة الجديدة مفتوحة أمام كل الأحزاب