تلقت غرفة عمليات النقابة العامة للمعلمين برئاسة خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، إخطاراً يفيد بتعدي طالب بالشهادة الإعدادية على معلم عقب أداء امتحان الدور الثاني بمدرسة دبركي الإعدادية بمنوف بآلة حادة تم نقله على أثرها إلى مستشفى منوف العام.

خلف الزناتي: لدينا بيئة تمويلية مناسبة لتمكين الشباب من ريادة الأعمال تعليم الغربية: تنفيذ مبادرة معلم يخدم مجتمعه بإدارة بسيون

 


وبالتواصل مع محمود الفولي مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، أكد أن طالب بالصف الثالث الإعدادي قام بطعن المراقب بآلة حادة عقب أداء امتحانات الدور الثاني لرفض المراقب السماح له بالغش، مما تسبب في إصابته بجرح بالكتف، استوجب نقله إلى المستشفي وخضوعه للعلاج اللازم وهو الآن بحالة مطمئنة، وتقوم جهات التحقيق في محافظة المنوفية، بالتحقيق في الواقعة .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غرفة عمليات المعلمين محافظة المنوفية مستشفى منوف العام النقابة العامة للمعلمين

إقرأ أيضاً:

الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي

أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة . 

وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين  فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.
وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى  تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) 
وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.
وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً  لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.

مقالات مشابهة

  • توفي أثناء صلاة الظهر.. خلف الزناتي ينعى معلم المدرسة الإنجيلية بأسيوط
  • الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي
  • طالب بمدرسة المتفوقين بالعبور يفوز بالمركز الثاني بمسابقة ISEF.. شاهد ماذا قال؟
  • تفاصيل إصابة 5 أشخاص في مشاجرة بالمنزلة في الدقهلية
  • وضعيات نوم خاطئة تسبب ألم الكتف.. متى يصبح الأمر خطرًا؟
  • إصابة 5 بينهما سيدتان فى مشاجرة بين عائلتين بالدقهلية
  • إصابة 5 بينهما سيدتين فى مشاجرة بين عائلتين بالدقهلية
  • بالأسماء إصابة 5 اشخاص في مشاجرة بمركز المنزلة في الدقهلية
  • أم البواقي.. قتيل وجريح في اصطدام بين سيارة ودراجة نارية
  • محافظ أسوان : إزالة 83 حالة تعد بالمرحلة الثالثة من الموجة 24