نادي الأسير الفلسطيني: 9900 في سجون الاحتلال حتى بداية أغسطس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلن نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، أن عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بلغ نحو 9 آلاف و900 أسير حتى بداية شهر أغسطس الجاري، مشيرا إلى أن ذلك لا يشمل كافة المعتقلين من غزة، وتحديدا من هم في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
8 شهداء في قصف الاحتلال لمنزل بمخيم جباليا بقطاع غزة بلدية غزة تحذر من تفاقم الأوضاع الصحية بسبب تكدس النفايات وتسرب الصرف الصحيوقال النادي - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إن عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال بلغ 3 آلاف و432 أسيرا، وعدد الأسيرات في سجون الاحتلال 86 أسيرة في سجن الدامون، من بينهم سيدة حامل وهي جهاد دار نخلة، ومن بين الأسيرات 23 أسيرة معتقلات إداريا، وقد تكون هناك أسيرات من غزة في المعسكرات التابعة للاحتلال، ولا توجد معطيات واضحة عن أعدادهن، مشيرا إلى أن عدد الأطفال المعتقلين لا يقل عن 250 طفلا.
وأوضح أن عدد معتقلي غزة الذين اعترفت بهم إدارة سجون الاحتلال 1584 أسيرا، علما أن هذا المعطى لا يشمل كافة المعتقلين وتحديدا من هم في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي الأسير الفلسطيني سجون الاحتلال أغسطس الجاري غزة فی سجون الاحتلال
إقرأ أيضاً:
فرنسا تصدر مذكرة توقيف بحق الأسد
بغداد اليوم - متابعة
أصدرت قاضيتا تحقيق فرنسيتان، اليوم الثلاثاء، (21 كانون الثاني 2025)، مذكرة توقيف بشبهة التواطؤ في جرائم حرب بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد في قصف لمدينة درعا عام 2017.
وأوقع القصف قتيلا مدنيا يحمل الجنسيتين الفرنسية والسورية على ما أفاد مصدر مطلع فرانس برس.
وهذه ثاني مذكرة توقيف تصدر عن قضاة فرنسيين في دائرة مكافحة الجرائم ضد الإنسانية في المحكمة الجنائية في باريس، تستهدف الرئيس السوري الذي أطيح في 8 ديسمبر 2024.
وسبق أن صدقت محكمة الاستئناف في باريس، في يونيو الماضي، على مذكرة التوقيف التي أصدرها قضاة تحقيق بحق الأسد، المتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في الهجمات الكيماوية القاتلة التي وقعت في أغسطس 2013، وفق محامي الضحايا ومنظمات غير حكومية.
ومنذ عام 2021، يحقق قضاة تحقيق من وحدة الجرائم ضد الإنسانية في محكمة باريس القضائية، بالتسلسل القيادي الذي أدى إلى هجمات كيماوية ليل 4- 5 أغسطس 2013 في عدرا ودوما بالقرب من دمشق (450 مصابا)، ويوم 21 أغسطس 2013 في الغوطة الشرقية، مما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، بحسب الاستخبارات الأميركية.
وصدرت مذكرة توقيف بحق الأسد بناء على شكوى جنائية قدمها ضحايا فرنسيون-سوريون والمركز السوري للإعلام وحرية التعبير والأرشيف السوري ومبادرة عدالة المجتمع المفتوح ومنظمة المدافعين عن الحقوق المدنية.