ما نراه من حملات مسعورة على السوشيال ميديا موجه ضد مصر من أكاذيب ومحض افتراء وخلق أكاذيب لا تمت للواقع بشيء، سوى خلق بلبلة ضد الوطن ومحاولة زعزعة الاستقرار، وهى بتعبير أفضل حرب نفسية ضد أبناء مصر لتصوير أن الوطن ينهار والحرب النفسية لها أدواتها من خونة عبدة الدولار والدينار، يبذلون كل ما فى وسعهم لإرضاء أسيادهم ولا يعلمون أن الشعب قادر على تحمل الفتن ولا يهتز لهذه المهاترات؛ لأن شعبنا يرى بعينيه حجم الإنجازات التى تمت على أرض الواقع ومازال العطاء قائمًا، والمضحك أن من وراء هذه الفتن والهجمات على السوشيال مرصودين من قبل أجهزتنا درع وحماة الوطن مع قائد يتصرف بحكمة ويرصد بكل حنكة مع رجالنا الأبطال كل الأفعال والتصرفات البذيئة التى يلعبها المتكالبون علينا لمحاولتهم الدنيئة لتمزيق الدولة المصرية ليتربعوا على عرشها، ولا يعلمون أن أمامهم جبالًا شامخة لا يستطيعون صعودها، فمصر بأبنائها خلف قائدها الهمام الرئيس عبدالفتاح السيسى ستظل تمضى نحو تحقيق الهدف المنشود لهذا الوطن العظيم، ولن يستطيع أحد أن ينال من قوتنا التى انطلقت بسرعة الصوت.
عاشت مصر بأبنائها وعاش الرئيس عبدالفتاح السيسى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي السوشيال ميديا الحرب النفسية
إقرأ أيضاً:
بالصور ... خطوبة طه وسماح من كواليس الحلانجي تشعل السوشيال ميديا
أشعلت صور خطوبة طه وسماح من كواليس مسلسل الحلانجي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرتها الفنانة آيتن عامر عبر حسابها الرسمي على انستجرام ، وظهرت آيتن في الصور برفقة النجم محمد رجب خلال تصوير مشهد خطوبتهما ضمن أحداث المسلسل، وسط أجواء احتفالية مليئة بالفرح.
ولاقت الصور تفاعلًا واسعًا من الجمهور، الذين أشادوا بالكيميا الفنية بين محمد رجب وآيتن عامر، مؤكدين أنهما يشكلان ثنائيًا ناجحًا في كل عمل يجمعهما، ومن أبرز التعليقات: “طه وسماح لايقين على بعض جدًا”، “الثنائي الأكثر قبولا ونجاح”.
وتشهد الحلقة الـ13 من المسلسل احتفال طه الحلانجي (محمد رجب) بخطوبته على سماح (آيتن عامر)، ويعدها بالسفر إلى فرنسا لقضاء شهر العسل، بالتزامن مع خضوعه للعلاج هناك.
يشارك في بطولة مسلسل الحلانجي نخبة من النجوم، من بينهم محمد رجب، آيتن عامر، دانا حلبي، عبير صبري، أحمد وفيق، عمرو رجب، محمود قابيل، محمد لطفي، هالة فاخر، طارق صبري، ميمي جمال، إبراهيم السمان، وسامي مغاوري. المسلسل من تأليف محمود حمدان، وإخراج معتز حسام.