بوابة الفجر:
2025-02-01@18:23:58 GMT

ندب 16 عميدًا لكليات ومعاهد جامعة بني سويف

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف، اليوم الأحد، عن حركة عمداء كليات ومعاهد جامعة بنى سويف، والتي تضمنت ندب عمداء لـ16 كلية ومعهد بالجامعة، قبل بداية العام الدراسي الجامعي الجديد 2024/2025م.

 

حيث تضمنت الحركة، ندب الدكتور نجاح علي عبد الفتاح، للقيام باعمال عميد كلية السياسة والاقتصاد، وندب الدكتورة مرفت محمد رفعت، للقيام بأعمال عميد كلية الفنون التطبيقية، وندب الدكتور محمد ناجى عمران، للقيام بأعمال كلية التمريض، وندب الدكتور محمد قايد، للقيام بأعمال عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي.

 

كما تضمنت الحركة، ندب الدكتور عادل ابوهشيمة، للقيام بأعمال عميد كلية الحقوق، وندب الدكتورة شيرين حسن مهنى، للقيام بأعمال عميد كلية العلاج الطبيعي، وندب الدكتور باسم انور شحاته، للقيام بأعمال عميد كلية الصيدلة، وندب الدكتور الحسن محمد عبداللطيف، للقيام بأعمال عميد كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية،

 

 وتضمنت الحركة، ندب الدكتور اسامة محمود قرني، للقيام بأعمال عميد كلية التربية، وندب الدكتور محروس ابراهيم، للقيام بأعمال عميد كلية الاداب، وندب الدكتور عاطف فضل أمين، للقيام بأعمال عميد كلية التكنولوجيا والتعليم، وندب الدكتور عادل محمد جودة، للقيام بأعمال عميد معهد النباتات الطبيبة والعطرية بالجامعة.

 

وشملت الحركة أيضًا ندب الدكتور احمد عبدالنبى للقيام بأعمال عميد المعهد القومي لدراسات المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وندب الدكتور احمد فتح الله حسن، للقيام بأعمال كلية طب الاسنان، وندب الدكتور احمد اسامة الجندي، للقيام بأعمال معهد ابحاث وتطبيقات الليزر، وندب الدكتور ابراهيم عبدالرزاق احمد سليم، للقيام بأعمال عميد كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة بنى سويف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف أخبار بني سويف اليوم جامعة بني سويف للقیام بأعمال عمید کلیة وندب الدکتور ندب الدکتور

إقرأ أيضاً:

الدكتور محمد مهنا: تعدد الطرق الصوفية يعكس قدرات الناس في إدراك الحقيقة الإلهية

أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس ظاهرة غريبة أو متناقضة، بل هو أمر طبيعي ويعكس التنوع في الاجتهادات البشرية في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، مثلما يحدث في مذاهب الفقه المختلفة.

 وأوضح الدكتور مهنا أن التصوف يعد علمًا يرتبط بمعرفة الله تعالى، وأن السعي من خلاله هو محاولة للوصل إلى الله عبر التربية الروحية والصدق في التوجه إليه، مشيرًا إلى أن كل مريد يختار الطريق الذي يناسبه للوصول إلى الله وفقًا لتجربته الروحية وإدراكه للحق.

التصوف وفهم الحقيقة الإلهية

وفي حديثه خلال حلقة برنامج «الطريق إلى الله» على قناة "الناس"، أكد الدكتور محمد مهنا أن التصوف يعتمد على مفهوم "الصدق"، الذي يعتبر ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة. 

وأشار إلى أن الصدق يتطلب من المسلم حالة من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، وهي ليست مجرد عبادة شكلية، بل عبادة تكون عن يقين وثقة في أن الله سبحانه وتعالى يراقب عبده في كل لحظة. وتابع قائلاً: "إن التصوف لا يتعلق فقط بالقوالب الظاهرة للعبادة، بل يكمن في الصدق الداخلي الذي يشعر به المسلم، ويعيش به طوال حياته".

تعدد الطرق الصوفية 

وأشار أستاذ الشريعة إلى أن تنوع الطرق الصوفية هو انعكاس للاختلافات الطبيعية في قدرات الناس على إدراك الحقيقة الإلهية. فكل طريقة صوفية تعكس فهمًا معينًا للحقيقة، بناءً على التجربة الروحية ودرجة التزكية التي مر بها المريد. 

كما أكد أن التصوف لا يسعى لخلق طرق متناقضة، بل يختلف بحسب استعدادات الناس وفهمهم الشخصي، ففي كل طريق يمر الإنسان بتجربة مختلفة تعكس درجة فهمه وتقديره للحقيقة.

مفهوم "مقام الإحسان" في التصوف

وتطرق الدكتور مهنا إلى مبدأ "مقام الإحسان"، الذي يعتبر الأساس في التصوف، والذي فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث قال: "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك".

 وأوضح أن هذا المفهوم يشير إلى مرحلة عالية من الإيمان، وهي عبادة لله تكون عن يقين كامل، يشعر فيها المسلم بوجود الله في كل لحظة من حياته. وأكد أن بعض الطرق الصوفية ترتكز على "المشاهدة"، حيث يرى المريد الحقيقة بعيون الإيمان، بينما تتسم طرق أخرى بمبدأ "المراقبة"، حيث يراقب المريد الله ويتقرب إليه بالعبادة والتقوى.

تنوع الطرق الصوفية واختلاف استعدادات النفوس

كما أضاف الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع حسب استعدادات النفوس وميول الأشخاص. فهناك من يميل إلى الزهد ويبحث عن البعد عن متاع الدنيا، بينما يجد آخرون راحتهم في العبادة والعمل الصالح. وأكد أن كل طريقة صوفية تستقطب تلاميذها الذين يتناسبون مع استعداداتهم الروحية. وأوضح أن التنوع في هذه الطرق لا يعني التناقض، بل هو تنوع طبيعي يعكس قدرة الإنسان على فهم الطريق الروحي الذي يناسبه.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة سوهاج يُتابع سير امتحانات كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية
  • رئيس جامعة سوهاج يطمئن على سير امتحانات كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية
  • الدكتور محمد مهنا: تعدد الطرق الصوفية يعكس قدرات الناس في إدراك الحقيقة الإلهية
  • كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان تعلن عن دبلومة تصميم الهوية المرئية
  • كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان تنظم زيارات لمجمع مصر حلوان للغزل والنسيج
  • مستشفيات جامعة بني سويف استقبلت 330 ألف مواطنا خلال عام 2024
  • جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تنظم تدريبًا علميًا لطلاب كلية تكنولوجيا المعلومات
  • كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان تعلن عن دبلومة "تصميم الهوية المرئية
  • عاجل.. وائل قنديـــــل عميدًا لكلية التربية الرياضية بجامعة السويس
  • الدكتور شريف العطار نائبًا لرئيس جامعة الفيوم لشئون التعليم والطلاب