مجلس الخدمة يصادق على تعيين أكثر من 1530 شخصاً
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن مجلس الخدمة الاتحادي، الأحد، عن المصادقة على تعيين أكثر من 1530 شخصاً على ملاك مختلف الوزارات والهيئات والمحافظات.
وذكر المجلس في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أنه "قرر بجلسته الطارئة رقم (24) المنعقدة في 2024/8/4 المصادقة على تعيين أكثر من (750) قيداً على ملاك مختلف الوزارات والهيئات والمحافظات على وفق آلية القرعة الإلكترونية للمشمولين بقانون تشغيل الخريجين الأوائل رقم (67) لسنة 2017".
وأضاف، أن "التعيينات موزعة بين العناوين الوظيفية التالية (معاون مترجم، معاون اختصاص جودة، معاون كيميائي، معاون أمين مكتب، معاون تقني احيائي، كاتب حسابات ، كاتب تدقيق)".
وفي نفس السياق، "صادق المجلس على تعيين أكثر من (780) قيداً من حملة شهادة الماجستير على ملاك وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الذين تنطبق عليهم شروط الاجتماع الثلاثي".
وأكد المجلس بحسب البيان، على "حرصه الشديد على إنهاء ملف التعيينات وفقاً لمبدأ الكفاءة وسرعة الإنجاز عبر العمل الدؤوب والمتواصل لتشكيلاته كافة وجميع كوادره".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار على تعیین أکثر من
إقرأ أيضاً:
النفاتي: تعيين تيتيه قد يعكس تفاهمات دولية حول ليبيا وخطتها ستركز على حفظ مصالح كافة الأطراف
ليبيا – النفاتي: تعيين تيتيه قد يعكس تفاهمات دولية حول الأزمة الليبيةاعتبر أستاذ العلاقات الدولية رمضان النفاتي أن قراءة السياقات الدولية المحيطة بتعيين تيتيه كمبعوثة أممية، قد يساعد في فهم توقيت التعيين وتحديد العوامل التي قد تمكّنها من تحقيق خطوات ولو نسبية في حلحلة الأزمة الليبية.
خطة تيتيه والموقف الروسيوفي تصريح لموقع “العربي الجديد”، تساءل النفاتي ما إذا كانت تيتيه ستبني خطة جديدة أم ستواصل مسار خوري ولجنتها الاستشارية، مرجحًا الاحتمال الثاني في ظل التعقيد القائم في العلاقات الدولية.
وأشار إلى أن موسكو أبدت اعتراضًا علنيًا في مجلس الأمن حيال اعتماد خطة خوري، وطالبت بضرورة تعيين رئيس للبعثة بصلاحيات واضحة، لكنها تراجعت عن موقفها تجاه ترشيح تيتيه دون إبداء أسباب واضحة، مما قد يعكس تفاهمات دولية بين القوى الكبرى بشأن الوضع الليبي.
قرارات مجلس الأمن والملف الاقتصاديوأوضح النفاتي أن مجلس الأمن أصدر عدة قرارات بالإجماع، بما فيها موسكو، منها السماح لليبيا بالاستثمار الجزئي في الأموال المجمدة في الخارج، وضبط تصدير النفط عبر مؤسسة النفط، والتي تشهد تغييرات في موظفيها الرئيسيين.
كما أشار إلى أن زيارة محافظ مصرف ليبيا المركزي لمواقع حفتر المتعلقة بالإعمار قد تكون جزءًا من تفاهمات دولية، تهدف إلى توحيد الموازنة الليبية وتخفيف الخلافات حول مصادر النفط والتمويل.
استراتيجية التهدئة والمصالحةوأضاف النفاتي أن تيتيه قد تعتمد على رؤية اقتصادية لبناء خطة تسوية بين أطراف الصراع، تضمن حفظ حصصهم في الثروة الليبية، وتستهدف تجميد الوضع الحالي بهدف التهدئة، لحين وضوح خيارات السياسة الدولية في المناطق الساخنة.
ورجح أن تيتيه ستتبنى فكرة المصالحة التي يقودها الاتحاد الأفريقي، كجزء من استراتيجيتها للتهدئة، خاصة أن المصالحة تتطلب حوارات طويلة قد تخدم فكرة التهدئة المؤقتة.