مسافر منتش يثير الذعر في أمريكا.. حاول فتح باب الطائرة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ألقت السلطات الأمريكية القبض على إريك نيكولاس جابكو، 26 عاما، بعد توجيه اتهامات فيدرالية بسبب سلوكه المشاغب، إذ كان يصرخ ويغني بأعلى صوته ويبيح لنفسه التدخين الإلكتروني ومضايقة الركاب ومحاولة الاعتداء على مضيفة الطيران.
وبمجرد صعود جابكو على متن الطائرة، رفض الجلوس، وعرض على مضيفة الطيران ممارسة الجنس، واستخدم السيجارة الإلكترونية، وخلع ملابسه.
وظهر جابكو خلال لقطات مصورة وهو يُسحب من الطائرة، بعد تصرفاته كنتيجة للانتشاء بعد تناول الكثير من الماريجوانا، وأجبرت الحادثة طياري رحلة الخطوط الجوية الأمريكية من سياتل إلى دالاس على الهبوط اضطراريا في ولاية يوتا، ثم تم القبض على جابكو في مطار سولت ليك سيتي الدولي حيث كسر بابا زجاجيا.
كما ذكرت التقارير أنه عرض على أحد الركاب كيسا من الحبوب المجهولة وصاح: "أنا بعقلي!" في أثناء اصطحابه إلى خارج الطائرة، وأظهرت لقطات من الحدث الركاب وهم يأخذون على عاتقهم كبح جماح جابكو ومساعدة مضيفات الطيران على اصطحابه إلى خارج الطائرة.
وأنكر جابكو تناول أي مخدرات غير قانونية، لكنه اعترف لاحقا لضباط الاعتقال باستهلاك كمية كبيرة، حيث يعد استخدام القنب الترفيهي قانوني في نيوجيرسي وواشنطن، ولكن ليس في تكساس.
وعلى الرغم من أن القنب قانوني في حوالي عشرين ولاية، إلا أنه لا يزال غير قانوني على المستوى الفيدرالي، ويُحظر نقله عبر حدود الولاية بموجب القانون الفيدرالي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الطائرة امريكا طائرة فتح باب الطائرة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي: قمة باريس تعكس الذعر السائد في أوروبا
فرنسا – أكد السياسي البلجيكي فرانك كريلمان، إن القمة الطارئة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس، التي عقدت كرد على التدابير الأخيرة للإدارة الأمريكية، لم تظهر سوى الذعر والخلاف في أوروبا.
وفي تعليقه على اجتماعات زعماء الاتحاد الأوروبي التي عقدت في باريس يومي 17 و19 فبراير، أضاف السياسي البلجيكي في حديث لمراسل تاس: “حاول الأوروبيون الرد على التصريحات القاسية التي أدلى بها دونالد ترامب وأعضاء إدارته، بالطريقة المعهودة، أي من خلال عقد قمة طارئة أخرى، والتي لم تكشف إلا عن الذعر والخلاف السائد بين زعماء الاتحاد الأوروبي”.
وأشار السياسي إلى أن “ماكرون لا يزال يعتبر نفسه زعيم العالم أجمع. في البداية [في 17 فبراير]، لم يعقد اجتماعا إلا مع رؤساء تلك الدول الأوروبية التي كانت ذات يوم إمبراطوريات. لكن بقية دول الاتحاد الأوروبي شعرت بالإهانة. ثم عقدوا اجتماعا ثانيا [في 19 فبراير]، لكنه بطبيعة الحال لم يجلب سوى تناقضات جديدة”.
ووفقا للسياسي البلجيكي، لا يملك الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن أي “إجابات واضحة” على مطالب الإدارة الأمريكية بتعويض الولايات المتحدة عن المساعدات العسكرية التي قدمتها الإدارة السابقة لأوكرانيا وبذل جهود حقيقية لإحلال السلام.
في 17 فبراير، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اجتماع غير رسمي في باريس لزعماء ألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، بالإضافة إلى بريطانيا، التي لم تعد عضوا في الاتحاد الأوروبي.
وقبل بدء الاجتماع، أعلن قصر الإليزيه أنه ينبغي على وجه الخصوص النظر في “الضمانات الأمنية التي يمكن تقديمها لأوكرانيا”. وفي يوم أمس الأربعاء، انعقد الاجتماع الثاني الذي نظمته باريس بمشاركة فرنسا وبلجيكا ودول البلطيق والنرويج وكندا وفنلندا وجمهورية التشيك واليونان ورومانيا والسويد. وانتهى الاجتماعان دون التوصل إلى أية نتائج عملية ملموسة.
المصدر: تاس