نقل الممثل الأمريكي زاك إيفرون إلى المستشفى بعد تعرضه للغرق داخل مسبح بإسبانيا
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تعرض الممثل الأمريكي زاك إيفرون إلى حادث أثناء تواجده في إسبانيا تطلب نقله إلى المستشفى، حيث عُثر عليه داخل المسبح من قبل شخصين يعملان في الفيلا التي يقيم بها، وقاما بسحبه من الماء، وفقا لما كشفه موقع «TMZ».
وكشف ممثل النجم زاك إيفرون الإعلامي تفاصيل حالته الصحية، بعد الحادث البسيط الذي تعرض له على حسب تعبيره، قائلا: «نُقل زاك إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد حادث سباحة بسيط في فيلا في إيبيزا»، وذلك قبل الخروج من المستشفى خلال الساعات الماضية وهو يتعافي بشكل جيد حسب تصريحات ممثله الإعلامي.
ويقضي النجم الأمريكي زاك إيفرون العطلة في أوروبا خلال الفترة الماضية، حيث التقط المصورون صورًا له في إيبيزا، وسان تروبيه، وميكونوس، وباريس على مدار الشهر الماضي، كما ظهر على المسرح بشكل مفاجئ على خشبة المسرح مع دي جي مارتن جاريكس في فندق أوشوايا إيبيزا ونادي الشاطئ، في وقت سابق من هذا الأسبوع
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زاك إيفرون هوليوود
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون يدخل المستشفى بعد إصابته بالحمى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد أنجيل أورينا نائب مدير مكتب بيل كلينتون بأن الرئيس الأمريكي الأسبق البالغ من العمر 78 عاما دخل مستشفى جورج تاون لإجراء فحوص طبية إثر إصابته بحمى، مشيرا إلى أن حالته مستقرة.
وكتب أورينا في حسابه على منصة "إكس": "دخل الرئيس كلينتون مستشفى جامعة ميدستار جورج تاون بعد ظهر يوم الاثنين لإجراء الفحوصات والمراقبة بعد إصابته بالحمى".
وأضاف: "لا يزال في حالة معنوية جيدة ويقدر بشدة الرعاية الممتازة التي يتلقاها".
يذكر أن بيل كلينتون هو الرئيس الـ42 للولايات المتحدة وثالث أصغر رئيس في تاريخها، وأول رئيس ديمقراطي ينتخب مرتين متتالين منذ عهد فرانكلين روزفلت.
وخلال فترة رئاسته، حققت البلاد نموا اقتصاديا ملحوظا مع فائض في الميزانية وانخفاض في معدلات البطالة، وشملت إدارته إصلاحات في مجالات الرعاية الاجتماعية والتعليم.
وبرز اسم كلينتون في فضائح جنسية لاحقته، من أبرزها علاقته الجنسية بمونيكا لوينسكي المتدربة في البيت الأبيض، والتي هزت الأوساط الأمريكية وكادت تطيح به من الرئاسة، حيث تعرض للتحقيق بشأنها.
وبعد مغادرته البيت الأبيض، أسس كلينتون مؤسسة تعمل في مجالات التنمية الإنسانية والصحية.
كما ساهم في حملة زوجته هيلاري كلينتون للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لها في السباق إلى البيت الأبيض عام 2008.