دعت شرطة أبوظبي السائقين، إلى توخي الحذر بسبب انخفاض الرؤية الأفقية أثناء تشكل الغبار والأتربة.
ونبهت إلى عدم الانشغال بالهاتف والتصوير حفاظاً على سلامتكم وسلامة مستخدمي الطريق.
أخبار ذات صلة تنبيه من المركز الوطني للأرصاد شرطة أبوظبي و«مصدر» تنفذان ورشة تقنيات الذكاء الاصطناعي#عاجل | #تنبيه #شرطة_أبوظبي ترجو من الإخوة السائقين توخي الحذر بسبب انخفاض الرؤية الأفقية أثناء تشكل #الغبار والأتربة و عدم الانشغال بالهاتف والتصوير حفاظاً على سلامتكم وسلامة مستخدمي الطريق.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الغبار ـ الأتربة شرطة أبوظبي شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تستعرض ريادتها في مواجهة الكوارث خلال مؤتمر بأستراليا
شارك مكتب شؤون الضحايا بإدارة الأزمات والكوارث بقطاع العمليات المركزية في الاجتماع رقم (48) لمجموعة العمل الخاصة بتحديد هوية ضحايا الكوارث التابعة للأمانة العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول)، والذي عقد بمدينة سيدني الأسترالية خلال الفترة من 12-14 نوفمبر "تشرين الثاني" 2024.
وأوضح العميد أحمد ناصر الكندي مدير إدارة الأزمات والكوارث (رئيس فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث)، أن الاجتماع ناقش استعداد الدول الأعضاء وجاهزيتها للأزمات والكوارث الطبيعية أو التي تحصل بفعل البشر، وينتج عنها جثث وبقايا بشرية مجهولة الهوية، مؤكدًا حرص القيادة على التنسيق الدولي والاستفادة من الخبرات العالمية وعكس سمعة وريادة الدولة في مختلف المجالات. رسالة وطنية ولفت العميد أحمد الكندي إلى أهمية دور مكتب شؤون الضحايا بـ شرطة أبوظبي في تقديم رسالة وطنية هامة ترتكز على مفاهيم إنسانية ضمن جهود دولة الإمارات الموجهة في الاستجابة للأزمات والكوارث في مختلف دول العالم، مشيراً إلى أن مشاركة شرطة أبوظبي في الاجتماع تأتي بصفتها عضو يمثل الدولة حيث ركزت على تعزيز التواصل وتبادل المعلومات والخبرات ضمن منظومة تحديد هوية ضحايا الكوارث.واستعرض المقدم عادل محمد آل علي مدير مكتب شؤون الضحايا (عضو الدولة في مجموعة عمل تحديد هوية ضحايا الكوارث بالإنتربول) في الاجتماع، استعدادات فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث من النواحي الفنية وجهود الفرق الإماراتية في الميدان وبالمحافل العلمية وجهود التدريب ونشر الثقافة على المستوى المحلي والإقليمي .
وشارك في الاجتماع قادة فرق تحديد هوية ضحايا الكوارث في أستراليا ونيوزيلندا وعلماء متخصصون في المعرفات الأساسية، وتم استعراض أفضل الحلول المبتكرة العلمية والعملية الفريدة ومناقشة التحديات الحالية والمستقبلية، وأقيم تمرين دولي متعدد الوكالات في مجال تحديد هوية ضحايا الكوارث لمدة 3 أيام، وجرى الاطلاع على الإمكانيات المادية والبشرية والفكر التدريبي وأساليب البحث العلمي المتقدم لكل مرحلة من مراحل التمرين.