معلومات عن أكبر مشروع لإنتاج الوقود بالصعيد.. استثمار قيمته 3.1 مليار دولار
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تفقد كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية المصري مجمع إنتاج السولار والمنتجات البترولية عالية الجودة بشركة أسيوط لتصنيع البترول «أنوبك» أمس.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية أبرز المعلومات عن مجمع إنتاج السولار والمنتجات البترولية عالية الجودة، وفق ما أعلنته وزارة البترول والثروة المعدنية.
أبرز المعلومات عن مجمع إنتاج السولار1- مجمع إنتاج السولار هو أكبر مشروع لتكرير البترول في جنوب مصر.
2- تصل استثمارات المشروع إلى 3.1 مليار دولار.
3- يعمل المجمع على تعظيم الاستفادة من موارد الدولة.
4- يستخدم المجمع أحدث التكنولوجيات لتكرير البترول.
5- يعمل المجمع على تقنية التكسير الهيدروجيني للمازوت منخفض القيمة لتحويله إلى منتجات بترولية عالية القيمة.
المجمع احتياجات السوق المحلي في الصعيد6- يلبي المجمع احتياجات السوق المحلي في الصعيد، وبصفة أساسية السولار بالمواصفات الأوروبية والبنزين عالي الأوكتين.
7- تبلغ الطاقة الإنتاجية للمجمع 2.8 مليون طن سنوياً من السولار بالمواصفات الأوروبية، والنافتا.
8- ينتج المجمع البنزين عالي الأوكتين بطاقة إنتاجية إضافية تبلغ 400 ألف طن سنوياً.
9- ينتج المجمع 100 ألف طن بوتاجاز سنوياً، و300 ألف طن فحم سنوياً، و66 ألف طن كبريت سنوياً، وتصل نسبة المكون المحلي في المشروع إلى أكثر من 40%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البترول وزارة البترول وزير البترول مجمع إنتاج السولار مجمع إنتاج السولار ألف طن
إقرأ أيضاً:
المغرب يعلن عن استثمار ضخم بـ27 مليار درهم لتعزيز شبكة الكهرباء
أعلن المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، طارق حمان، عن خطة كبيرة لتعزيز شبكة الكهرباء الوطنية في المغرب، حيث يعتزم المكتب استثمار أكثر من 27 مليار درهم خلال السنوات الخمس المقبلة.
وقال حمان في تصريح له خلال افتتاح المنتدى الدولي للطاقة الذي نظمته مجلة “صناعة المغرب”، إن هذا الاستثمار يأتي في إطار تعزيز دمج الطاقات المتجددة في شبكة الكهرباء، لا سيما الطاقات الريحية والشمسية، وخاصة في الأقاليم الجنوبية والجنوب الشرقي للمملكة.
وأشار إلى أن المشروع يهدف إلى ضمان تنافسية الطاقة المتجددة في الأسواق المحلية والعالمية، مع التركيز على خفض التكاليف وتحقيق التوازن البيئي من خلال إزالة الكربون من الاقتصاد الوطني. وأضاف أن هذا التوجه سيزيد من جاذبية المغرب للاستثمارات الصناعية الضخمة، خاصة تلك التي تستهلك كميات كبيرة من الطاقة مثل صناعة البطاريات والوحدات الصناعية الكبرى (Giga Factory).
ويتوقع أن تسهم هذه المبادرة في تعزيز الأمن الطاقي الوطني وتحقيق الاستدامة البيئية، حيث سيتم تنفيذها على مراحل، مع التركيز على تقوية البنية التحتية لشبكة النقل والتوزيع الكهربائي في مناطق استراتيجية. كما ستعمل المشاريع على دعم استخدام الطاقة المتجددة في القطاع الصناعي، ما سيزيد من القدرة التنافسية للمنتجات المغربية في السوق الدولية.
ومن المتوقع أن تسهم هذه المشاريع في رفع القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة، مما سيقلل الاعتماد على المصادر التقليدية للطاقة ويعزز من موقع المغرب كداعم للطاقة النظيفة في المنطقة.
وتعتبر هذه الاستثمارات جزءاً من استراتيجية المغرب الطموحة في مجال التحول الطاقي، والتي تهدف إلى تحسين كفاءة استهلاك الطاقة وتحقيق الأهداف البيئية للحد من انبعاثات الكربون، تماشياً مع التزامات المملكة في إطار اتفاقية باريس للمناخ.