ظلم التحكيم يقصي بطل كاياك مغربي من الأولمبياد وجامعة الكاياك تتفرج
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أقصي المغربي ماتيس سودي من التأهل للدور الثاني من مسابقة “كروس كاياك” ضمن منافسات الألعاب الأولمبية باريس 2024 أمس السبت.
وحل ماتيس سودي في المركز الأخير في الدور الأول خلف النيوزلندي بوتشر فين والسويسري دوغود مارتين، قبل أن يضيع فرصة انتزاع بطاقة التأهل خلال الدور الاستدراكي.
وأنهى ماتيس سودي سباق الدور الاستدراكي في المركز الأول أمام البولندي هدويغ غرزيغورز والسلوفيني سافسيك بنجامين، قبل أن يعلن القضاة بعد ذلك عن إقصائه بسبب ارتكابه لخطأ على مستوى الانطلاقة.
متتبعون لسباق أمس سجلوا أن الرياضي المغربي كان قريبا من حصد أول ميدالية للمغرب لولا ظلم التحكيم، في الوقت الذي لم ترد أي ردة فعل من قبل الجامعة الملكية المغربية للكانوي كياك.
و بحسب هؤلاء، فإن قوانين الكاياك ، لا تتضمن أي عقوبة بسبب الانطلاقة الخاطئة، وذلك لأن اللعبة تحتوي على باب الكتروني يفتح تلقائيا للاعبين في نفس الوقت.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“البيئة” تحقق المركز الأول لجائزة التميز في المحتوى المحلي للجهات الأعلى إنفاقًا
المناطق_واس
حققت وزارة البيئة والمياه والزراعة، المركز الأول لجائزة التميز في المحتوى المحلي للجهات الأعلى إنفاقًا، في إنجاز يؤكّد على التزامها بتعزيز المحتوى المحلي، ودعم الاقتصاد الوطني، من خلال تبني أفضل الممارسات، وتمكين الكفاءات المحلية في قطاعاتها، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك خلال الحفل الذي نظمته هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية؛ لتكريم الفائزين من الجهات الحكومية، والقطاع الخاص، والقطاع غير الربحي، بجائزة المحتوى المحلي في نسختها الثالثة.
أخبار قد تهمك حماية التنوع الأحيائي ودوره في استدامة النظم البيئية محور نقاش ضمن فعاليات أسبوع البيئة 2025 23 أبريل 2025 - 8:24 مساءً “البيئة”: أمطار متفاوتة في (8) مناطق بالمملكة.. وعسير تسجل الأعلى كميةً بـ (25.4) ملم بظهران الجنوب 20 أبريل 2025 - 9:18 مساءًوأوضحت الوزارة، أن المحتوى المحلي يمثل إحدى الركائز الأساسية لتعزيز استدامة القطاعات الحيوية لمواجهة التحديات الاقتصادية، وتحقيق الأمن الغذائي والمائي، إلى جانب حماية البيئة، ودعم الاقتصاد الوطني، مبينةً أن هذا الإنجاز يأتي تأكيدًا على مساعي الوزارة الحثيثة، لدعم وتنمية المحتوى المحلي في المملكة، وجهودها الرائدة لتعظيم القيمة المضافة للموارد المحلية، ودعم الكفاءات الوطنية.
وأشارت الوزارة، إلى إطلاق حزمة من الممكّنات والحوافز، إضافةً إلى عددٍ من المبادرات والبرامج الطموحة؛ لتمكين القطاع الخاص، وتعزيز الإنتاج المحلي في قطاعات البيئة والمياه والزراعة؛ مما أسهم في تعزيز نسب الاكتفاء الذاتي للعديد من المنتجات الزراعية، وزيادة الاستثمارات المحلية، وإيجاد فرص عمل نوعية.
يُذكر أن جائزة المحتوى المحلي؛ تهدف إلى تكريم وتحفيز المساهمين في تنمية المحتوى المحلي من مختلف الشرائح، لجهودهم في الالتزام بتطبيق متطلبات المحتوى المحلي؛ بما يسهم في تعزيز الإمكانات المحلية، وتعظيم الفائدة من القوة الشرائية لبناء اقتصاد وطني مستدام.