القوات الروسية تعلن سيطرتها على بلدة جديدة في دونيتسك
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن الجيش الروسي تمكن من فرض سيطرته على بلدة نوفوسيليفكا بيرشا في مقاطعة دونيتسك.
وأوضحت أن عمليات للقوات الروسية أسفرت عن مقتل أكثر من 1900 عسكري أوكراني، وذلك في نطاق العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأضافت أن القوات الروسية تمكنت أيضا خلال اليوم المنصرم، من إسقاط مقاتلة أوكرانية "سو-27" و14 قذيفة لراجمات "هيمارس" و"فامباير" و162 طائرة مسيرة.
ويأتي هذا التطور استمرارا للعمليات العسكرية الضاغطة التي تقوم بها القوات الروسية في دونيتسك، حيث نجحت في الأسابيع الأخيرة في السيطرة على العديد من القرى والبلدات في هذه المقاطعة على وجه التحديد.
وكانت روسيا قد أعلنت قبل أيام سيطرتها الكاملة على بلدة لينينسكويه في مقاطعة دونيتسك وحسنت من تموضعها التكتيكي على خط المواجهة.وقبل ذلك أكدت القوات الروسية سيطرتها خلال الأسابيع الأخيرة على العديد من البلدات والقرى في دونيتسك، خصوصا بعد سيطرتها على أفدييفكا.
ومع تقدم القوات الروسية على هذه الجبهة، اعترف الجيش الأوكراني، مؤخرا، بأن القوات الروسية تشن أعنف هجماتها قرب مدينة بوكروفسك الاستراتيجية شرقي البلاد، مما يهدد طريقا رئيسيا تستخدمه كييف لتوصيل إمدادات إلى القوات التي تسعى للتصدي للقوات الروسية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العملية العسكرية الخاصة أوكرانيا سو 27 هيمارس القوات الروسية دونيتسك القوات الروسية أفدييفكا الجيش الأوكراني بوكروفسك روسيا دونيتسك الجيش الروسي أوكرانيا العملية العسكرية الخاصة أوكرانيا سو 27 هيمارس القوات الروسية دونيتسك القوات الروسية أفدييفكا الجيش الأوكراني بوكروفسك أخبار روسيا القوات الروسیة
إقرأ أيضاً:
“البلطجة” تحكم سيطرتها على منتجع سيدي حرازم
زنقة 20 ا متابعة
أثار تراجع مكانة منتجع سيدي حرازم بين وجهات السياحة المغربية استياءً واسعاً في صفوف المواطنين، خاصة من سكان فاس والمناطق المجاورة الذين كانوا يترددون على هذا المكان في الماضي للاستجمام والاستفادة من المياه المعدنية الشهيرة.
وكشف نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي أن المنتجع الذي كان يعد من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، أصبح اليوم يعاني من الإهمال والتهالك، ويضطرون لدفع الإتاوة إلى ما وصفوهم بـ”البلطجية” للجلوس على “الحصيرة” ما دفع الكثيرين للتساؤل عن سبب هذا التراجع.
وكان منتجع سيدي حرازم، الواقع في قلب جبال الأطلس، مقصدًا رئيسيًا للمسافرين الذين يأتون للاستمتاع بمياهه العلاجية ومناظره الطبيعية الخلابة. لكن مع مرور الوقت، ومع غياب الصيانة والتطوير المستمر، بدأ المنتجع يفقد بريقه شيئًا فشيئًا.