الوزراء يحدد الإجراءات لذوي المفقودين بالحج ولم يتم معرفة موقفهم للآن
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
صرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء، بأن وزارة الخارجية تهيب بالمواطنين الذين فقدوا الاتصال بذويهم، ولم يمكنهم التعرف على موقفهم حتى تاريخه، بضرورة التوجه إلى مقر وزارة الخارجية الكائن بعمارة ايزيس بمنطقة جاردن سيتي (7 شارع لاظوغلى – الدور الأول)، وذلك لاستكمال الإجراءات الخاصة بالبحث عن ذويهم، وتمهيداً لسحب عينات لإجراء تحليل البصمة الوراثية "DNA" من ذوي المفقودين.
يأتي ذلك في إطار المتابعة المستمرة من جانب لجنة إدارة أزمة وفاة بعض الحجاج المصريين في المملكة العربية السعودية، خلال موسم الحج لعام 1445 هجرية، وما تم اتخاذه من إجراءات وخطوات للتعامل الفوري مع هذه الأزمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السعودية الحجاج المصريين رئاسة مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: ندعو لتدشين عملية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضيًا مع أعضاء الجالية المصرية بأستراليا نائب وزير الخارجية والهجرة يشارك باختبارات المرحلة الأخيرة لبرنامج " تدريب المصريات بالخارج للتأهيل للقيادة"أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.