العراق بالمرتبة الثالثة عربياً باستيراد التفاح
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 4 غشت 2024 - 2:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- احتلّ العراق المرتبة الثالثة عربيا باستيراد التفاح عالميا خلال العام الماضي 2023، وفق ما ذكرته خدمة الزراعة الخارجية التابعة لوزارة الزراعة الأميركية.واحتلت الصين والاتحاد الاوربي وامريكا بأكثر الدول المنتجة للتفاح عالميا خلال العام 2023-2024 بـ45 مليون طن متري، و 12.
21 مليون طن متري و5.3 ملايين طن متري على التوالي، واحتل الاتحاد الأوروبي والصين وأمريكا الدول المصدرة للتفاح خلال نفس الفترة ب1.3 مليون طن متري و 774 ألف طن متري و611 ألف طن متري على التوالي.فيما احتلت الهند وروسيا والعراق بأكبر الدول عالميا المستوردة للتفاح العام الماضي بـ 360 الف طن متري، و 347 الف طن، متري و341 ألف طن متري.وحسب التقرير توقع أن يصل حجم سوق التفاح الطازج إلى 101.04 مليار دولار عام 2024، وأن يصل إلى 111.56 مليار دولار بحلول عام 2029، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 2% خلال الفترة المتوقعة (2024-2029).
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: طن متری
إقرأ أيضاً:
اليمن يتصدر قائمة الدول الأقل سلاما عالمياً: ماذا يكشف مؤشر السلام؟
شمسان بوست / متابعات:
صنّف تقرير دولي اليمن باعتبارها الدولة الأقل سلاما في المنطقة، وأقل بلد مسالم على المستوى العالمي، على مؤشر السلام لهذا العام.
جاء ذلك في تقرير “مؤشر السلام العالمي” لعام 2024، الذي تُصنف من خلاله 163 دولة ومنطقة وفقًا لمستويات السلام فيها.
ويستند التصنيف إلى 23 مؤشرًا في ثلاث مجالات رئيسية، هي: السلامة والأمن المجتمعيين، والصراعات المستمرة المحلية والدولية والعسكرة.
وهناك 3 دول عربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مُدرجة على مؤشر عام 2024 من بين الدول العشرة الأقل سلمية.
كما صُنفت الكويت باعتبارها الدولة الأكثر سلمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث احتلت المرتبة الـ25 للمؤشر. وهي واحدة من بين أربعة دول عربية في المنطقة، التي تم تصنيفها مما جاء مجموعه بـ53 دولة؛ سجلت مستويات عالية في السلام في العالم.
وبحسب تقرير مؤشر السلام، أظهرت تحليلات هذا العام بعض الاتجاهات المثيرة للقلق، حيث سجل العدد الأعلى من الصراعات النشطة منذ الحرب العالمية الثانية، وانخفاض الحلول العسكرية واتفاقيات السلام.
كما يعرض التقرير مقياسا جديدا للقدرة العسكرية العالمية، الذي يأخذ في اعتباره التطور التكنولوجي العسكري وجاهزية القوات.
وذكر التقرير أن الحلول الحاسمة للنزاعات، من خلال الانتصارات العسكرية واتفاقات السلام، قد تراجعت بشكل ملحوظ منذ السبعينات، مما يشير إلى تزايد التحديات في سبيل تحقيق السلام على مستوى العالم.
يقول التقرير: “لا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنطقة الأقل سلامًا للعام التاسع على التوالي”.
وسُجل تدهور طفيف، خلال العام الماضي، بعد سنوات عدة من التحسن، نتيجة تدهور متوسط نقاط المؤشر بنسبة %0.25.
وأضاف التقرير: “الصراع في غزة كان له تأثير قوي للغاية على مستويات السلام في العالم عقب أحداث السابع من أكتوبر، ورد الفعل العسكري الانتقامي من قبل إسرائيل”.
وأكد أن “الصراع في منطقة الشرق الأوسط بأكملها دفع إلى الهاوية، مع تداخل سوريا وإيران ولبنان واليمن، ولا يزال خطر الحرب المفتوحة مرتفعا”.