هيئة البث الإسرائيلية: إطلاق وابل صواريخ من غزة باتجاه جان يافنه و«بن غفير» يدعو مواطنيه لحمل الأسلحة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قالت هيئة البث الإسرائيلية، إنه تم إطلاق وابل من الصواريخ من قطاع غزة باتجاه جان يافنه بالمنطقة بالوسطى، وذلك لأول مرة منذ 7 أشهر، كما أشارت بسماع دوى انفجارات وسقوط صاروخ في منطقة مفتوحة قرب أسدود، ومحيطها جنوب إسرائيل، عقب إطلاق صفارات الإنذار.
على جانب آخر قتلت امرأة، واصيب 5 بعملية طعن في تل أبيب، فيما قتل منفذ العملية بمدينة حولون، كما أعلن عن مقتل إسرائيلية 70 عاما متأثرة بجراح أصيبت بها في عملية الطعن بتل أبيب.
وقال المتحدث باسم شرطة جيش الاحتلال إن منفذ عملية الطعن في تل أبيب، هو عمار عودة 35 عامًا من سكان سلفيت في الضفة الغربية.
من جانبه، دعا وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، خلال زيارته موقع حادث الطعن، الإسرائيليين إلى حمل أسلحة نارية، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية.
وأكد بن غفير على تزويد المواطنين بـ150 ألف قطعة سلاح، وإنشاء المزيد من الفرق المعنية بالاستجابة للطوارئ المجتمعية، إضافة إلى إنشاء قوة ردع في السجون. جاء ذلك وفق ما نقلته «الشرق».
فيما أشارت القناة 12 العبرية بأن بلدية مدينة أسدود، قررت فتح الملاجئ العامة في المدينة كإجراء احترازي تحسبًا لهجوم محتمل من الجانب الإيراني، وحزب الله، ويأتي هذا القرار في بالتزامن مع اغتيال اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسى لحركة حماس في إيران، وتزايد حالة التأهب في إسرائيل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الضفة الغربية أخبار السعودية عملية طعن الحرب فى غزة صواريخ أسدود حادثة تل أبيب
إقرأ أيضاً:
حزب الله: ملتزمون بوقف إطلاق النار ولا علاقة لنا بإطلاق صواريخ على إسرائيل
أكد مصدر مسؤول في حزب الله التزام الحزب تماماً باتفاق وقف إطلاق النار مع جيش الاحتلال الإسرائيلي رغم الانتهاكات التي تمارسها قواته بحق الجنوب اللبناني.
كما نفس مصدر مسؤول في حزب الله ام يكون للحزب علاقة بالصواريخ التي أُطلقت من جنوب لبنان اليوم باتجاه شمال فلسطين المحتلة.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم جيشالاحتلال الإسرائيلي افخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ، قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف " وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”
أهالي حلب يستعدون لاستقبال أول عيد بعد التحرير وزوال النظام البائد