عاجل| تعطيل نظام تحديد المواقع GPS في مركز إسرائيل تحسبا لتعرضه للقصف
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، تعطيل نظام تحديد المواقع GPS في مركز إسرائيل تحسبا لتعرضه للقصف، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وفي سياق متصل، قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إن رئيس الولايات المتحدة جون بايدن يُريد إنهاء فترة رئاسته ببعض الإنجازات مثل وقف الحرب في غزة، ولكن رئيس دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو غير مستعد، لإنهاء الحرب خلال الفترة الراهنة، وقد يمد الحرب، حتى يصل دونالد ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة وفقًا لتوقعاته، خاصة وأن "ترامب" هو أكثر الأشخاص دعمًا لدولة الاحتلال.
وتابع "العرابي"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء السبت، أن الداخل الإسرائيلي أصبح بالكامل يميني متطرف، ولم يعد هناك معسكر سلام الآن في تل أبيب، ولذلك يجب أن نتعامل مع المجتمع الإسرائيلي الفترة المقبلة من هذا المنطلق، مشيرًا إلى أن ملف الأسرى يؤلم تمامًا الشعب الإسرائيلي، وهذا الملف قد يؤدي إلى جنوح تل أبيب إلى السلام في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل وسائل اعلام اسرائيلية القاهرة الإخبارية غزة حرب غزة
إقرأ أيضاً:
معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم
ليبيا – التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم صلاحيات محدودة للمجلس الرئاسي والأجسام السياسيةأكد أستاذ القانون والباحث السياسي رمضان التويجر أن المجلس الرئاسي وكافة الأجسام السياسية القائمة في ليبيا هي كيانات مؤقتة، وتتمثل مهمتها الأساسية في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشددًا على أنها لا تملك أي صلاحيات تخولها لتحديد نظام الحكم المستقبلي، حيث يعود هذا القرار للشعب الليبي وحده عبر صناديق الاقتراع.
اتجاه الدول نحو الأنظمة البسيطةوفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أوضح التويجر أن التجارب التاريخية والدولية أظهرت أن الدول غالبًا ما تنتقل من النظام المركب إلى النظام البسيط، باعتباره المسار الأكثر استقرارًا، بينما تواجه الدول البسيطة التي تحاول التحول إلى نظام مركب مخاطر الانقسام وعدم الاستقرار.
رفض الأنظمة السياسية الهجينةوشدد التويجر على أن طرح أنظمة سياسية هجينة، كما هو الحال في النظام القائم على الاتفاق السياسي، كان أحد أبرز أسباب الفشل في ليبيا، محذرًا من أن استمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تقسيم البلاد.
ضرورة احترام إرادة الشعب والسيادة الوطنيةوأكد الباحث السياسي على ضرورة أن تكون هناك تصريحات ومواقف واضحة من جميع الأطراف لدعم العملية الانتخابية، باعتبارها السبيل الوحيد لتقرير مصير ليبيا. كما أشار إلى أن أي رؤية تتعلق بإدارة الحكم في البلاد يجب أن تُعرض على الشعب الليبي عبر استفتاء شعبي، وليس أن تُطرح كمقترح سياسي أمام سفراء الدول الأجنبية، مشددًا على أهمية احترام مبدأ السيادة الوطنية في جميع القرارات المصيرية.