« تحت الكوبري».. تحقيقات مع سائق بتهمة التحرش بسيدة بـ مدينة نصر
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تباشر نيابة مدينة نصر تحقيقاتها مع السائق المتهم بالتحرش بسيدة أسفل أحد الكباري في مدينة نصر، كما كلفت المباحث بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط قائد دراجة نارية بأحد تطبيقات توصيل المواطنين، لتحرشه بسيدة في مدينة نصر.
تلقى قسم شرطة مدينة نصر ثان بمديرية أمن القاهرة بلاغا من مدربة جمباز، مقيمة بدائرة قسم شرطة القطامية، بتضررها من سائق دراجة نارية تابع لأحد تطبيقات توصيل المواطنين، لقيامه بتغيير وجهته حال استقلالها الدراجة النارية صحبته، والتوقف أسفل أحد الكبارى بدائرة القسم والتحرش بها.
وبالفحص وإجراء التحريات، أمكن تحديد وضبط مرتكب الواقعة، وهو سائق مقيم بمحافظة القليوبية، فضلا عن ضبط الدراجة النارية، وبمواجهته، اعترف بارتكاب الواقعة.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًلمدة 20 يوما.. غلق كلي لشارع عزيز أباظة لتنفيذ محطة مترو أنفاق الزمالك
حشيش اصطناعي وهيروين.. سقوط عصابة الاتجار بالكيف في شبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع التحرش التحريات التعدي على سيدة تحرش تحرش بسيدة حوادث حوادث الأسبوع مدينة نصر مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
حرامية والفيديو قديم.. الداخلية تكشف تفاصيل تعدى سائق توكتوك على فتاة الخصوص
كشفت الاجهزة الامنية بوزارة الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعى يظهر خلاله سائق مركبة "توك توك" حال قيامه بالتعدى بالضرب على فتاة بمنطقة الخصوص بالقليوبية.
وبالفحص تبين عدم ورود ثمة بلاغات فى هذا الشأن وأمكن تحديد وضبط سائق مركبة الـ "توك توك" الظاهرة بمقطع الفيديو.. وأقر بأن الواقعة حدثت منذ حوالى 5 أشهر ، وقيامه بالتعدى على الفتاة كما جاء بمقطع الفيديو، لقيامها بسرقة هاتفه المحمول بأسلوب المغافلة ومحاولتها الهرب، إلا أنه تمكن من الإمساك بها وتحصل على هاتفه المحمول ، وإنصرافهما دون تحرير ثمة محاضر عقب تدخل الأهالى.
وأمكن تحديد وضبط القائم على النشر (مقيم بالقليوبية) ، وبمواجهته أقر بعلمه بأن الواقعة قديمة وقيامه بنشر مقطع الفيديو المشار إليه على صفحته بمواقع التواصل الإجتماعى بصورة توحى بكونه حديث لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا