نجح المنتخب المصري لكرة اليد، في الفوز على نظيره منتخب الأرجنتين، مساء اليوم الأحد، ضمن مباريات الجولة الخامسة بدور المجموعات في أولمبياد باريس 2024.

وشهدت نتيجة المباراة تفوق كبير للفراعنة بـ 34- 27 أمام الأرجنتين.

واعتمد المدير الفني لمنتخب مصر، كارلوس باستور، على منح اللاعبين الأساسيين راحة من المباراة ودفع ببعض اللاعبين البدلاء في المباراة.

ونجح المنتخب المصري لكرة اليد في الفوز بأول مبارياته في الأولمبياد أمام منتخب المجر بنتيجة 35 - 32، ثم تلقى هزيمة أمام في مباراته الثانية أمام منتخب الدنمارك في مباراة نارية بنتيجة 30- 27.

وتعادل المنتخب المصري لكرة اليد في مباراته السابقة أمام منتخب فرنسا صاحب الأرض والجمهور وأحد المصنفين لحصد ميدالية بنتيجة 26-26 فى ثالث مواجهات الأولمبياد، قبل أن يفوز المنتخب المصري على نظيره النرويجي في مباراة قوية بنتيجة 26 -25 لصالح الفراعنة.

ويحتل المنتخب المصري المركز الثاني برصيد 7 نقاط في المجموعة الثانية، بعد الفوز على المجر والنرويج والأرجنتين، والتعادل مع فرنسا، والخسارة أمام الدنمارك.

وتضم قائمة الفراعنة كلا من: كريم هنداوى ومحمد علي وعمر الوكيل وعلى زين وأحمد هشام دودو وعبد الرحمن فيصل ويحيى الدرع وسيف الدرع ويحيى خالد ومهاب سعيد ومحمد سند وإبراهيم المصرى وأحمد عادل ومحمد طارق.

وتلعب مصر فى أولمبياد باريس ضمن المجموعة الثانية بجانب منتخبات فرنسا والدنمارك والنرويج والمجر والأرجنتين.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منتخب مصر الأرجنتين منتخب الأرجنتين أولمبياد باريس باريس ٢٠٢٤ منتخب مصر لكرة اليد مصر لكرة اليد أولمبياد باريس 2024 كارلوس باستور المنتخب المصری لکرة الید

إقرأ أيضاً:

قمتان للمتعة.. الأرجنتين أمام كولومبيا وباراغواي تستضيف البرازيل

يحلّ المنتخب الأرجنتيني بطل العالم ضيفاً ثقيلاً على نظيره الكولومبي في إعادة لنهائي كوبا أمريكا الثلاثاء في بارانكيا، في حين يأمل المنتخب البرازيلي مواصلة النهوض عندما يحلّ ضيفاً على الباراغواي ضمن الجولة الثامنة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة الى كأس العالم 2026 في كرة القدم.

وستكون الأرجنتين أمام امتحان تجديد الفوز على كولومبيا العنيدة التي تعد المنتخب الوحيد الذي لم يذق بعد طعم الخسارة (3 انتصارات و4 تعادلات) في التصفيات الحالية، بعد أقل من شهرين على اللقاء الذي جمعهما في نهائي كوبا أمريكا وانتهى بفوز صعب لـ"ألبي سيليستي" بهدف لاوتارو مارتينيس في الدقيقة 112 في الوقت الإضافي.
لكن على أبطال العالم أن يفعلوا ذلك من دون نجمهم الأبرز ليونيل ميسي الغائب منذ تلك المباراة التي أصيب فيها في الدقيقة 66 وخرج من الملعب باكياً.
وفي حين أظهرت الأرجنتين الأسبوع الماضي عضلاتها من دون ميسي بفوز صريح على تشيلي 3-0، انتزعت كولومبيا تعادلاً متأخراً أمام بيرو متذيلة الترتيب 1-1 بعدما سجّل مهاجم ليفربول لويس دياز هدف الإنقاذ قبل ثماني دقائق من نهاية الوقت الأصلي.
ورغم التعادل، إلا أنّ ذلك لا يخفي حجم تطور المنتخب الكولومبي منذ تعيين الأرجنتيني نيستور لورنسو على رأس جهازه الفني صيف عام 2022، فكانت الخسارة في نهائي كوبا أمريكا الوحيدة للفريق في 27 مباراة له بقيادة الفريق.
وتتبوأ الأرجنتين صدارة التصفيات بعد أن عززت رصيدها إلى 18 نقطة من ستة انتصارات مقابل هزيمة، ومهّدت الطريق لحجز مقعدها إلى نهائيات كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وليست كولومبيا بعيدة عن حسم التأهل مع الاقتراب من منتصف التصفيات، إذ تحتل المركز الثالث برصيد 13 نقطة.
ويتأهل أول ستة منتخبات من المجموعة الموحدة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم ويخوض السابع ملحقاً عالمياً.
- البرازيل لفوز ثان -
وتأمل البرازيل حاملة الرقم القياسي بخمسة ألقاب في كأس العالم أن تحقق فوزها الثاني توالياً وتمحو خيبة الهزائم الثلاث التي تعرّضت لها توالياً في التصفيات، عندما تحل على الباراغواي.
وقبل فوزها الأخير على الإكوادور بهدف يتيم سجله رودريغو، كانت البرازيل في موقع مستغرب، حيث احتلت المركز السادس في أسوأ نتائجها على الإطلاق في التصفيات، من انتصارين وتعادل و3 هزائم.
وعانت البرازيل في البطولات الأخيرة، فخرجت من ربع نهائي مونديال 2022 أمام كرواتيا بركلات الترجيح وكوبا أمريكا الأخيرة أمام الأوروغواي بركلات الترجيح أيضاً في يوليو (تموز).
وعادت السلاسة البرازيلية الجمعة أمام الإكوادور، لكن الترجمة الميدانية لم تترجم سوى بثلاث تسديدات المرمى نجح رودريغو بزرع احداها في الشباك في الدقيقة 30 من مسافة 25 متراً. فبادر المدرب دوريفال جونيور للدفاع عن لاعبيه وبالأخص نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور الذي غاب بريقه في هذه المباراة.
وشدّد دوريفال على أن المشجعين بحاجة إلى التحلي بالصبر مع لاعبين مثل فينيسيوس.
وتابع "نريد أن نرى اللاعبين في حالة تسمح لهم بالإنتاج في جميع الأوقات، بنفس الطريقة التي يقدمون بها في ناديهم".
وأضاف أن "الأثقال الملقاة على كاهلهم مع أنديتهم تؤثر على أداء اللاعبين" مشيراً الى أهمية الصبر.
وليس لدى "سيليساو" أي عذر لعدم الخروج منتصرا أمام منتخب يعاني الأمرَين في التصفيات الحالية، حيث تحتل الباراغواي المركز السابع بست نقاط من فوز يتيم و3 هزائم و3 تعادلات إحداها امام الأوروغواي سلبا في الجولة الاخيرة.
لكنّ الباراغواي التي عيّنت مدرباً جديداً هو الأرجنتيني غوستافو ألفارو بعد إقالة مواطنه دانيال غارنيرو عقب نهاية كوبا أميركا الاخيرة، تأمل أن تبني على تعادلها أمام الأوروغواي التي تحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة، لمحاولة انتزاع نقطة على الأقل بمواجهة فينيسيوس جونيور المرشح بقوة للفوز بجائزة الكرة الذهبية ورفاقه.
وتعود آخر مواجهة بين البلدين الى الدور الاول من كوبا أميركا وانتهت بفوز كبير للبرازيل 4-1.
وتبحث الأوروغواي عن العودة الى سكة الانتصارات عندما تلتقي مضيفتها فنزويلا الخامسة.

مقالات مشابهة

  • الاستفاقة أو الأزمة.. فرنسا في مفترق طرق أمام بلجيكا
  • ستيف كلارك: كنا نستحق الخروج بنتيجة إيجابية أمام البرتغال
  • قمتان للمتعة.. الأرجنتين أمام كولومبيا وباراغواي تستضيف البرازيل
  • الهدى يتوج بكأس السوبر السعودي لكرة اليد 2024 لأول مرة
  • منتخب مصر لكرة اليد ٢٠٠٤ يصل تونس استعدادا للمشاركة ببطولة أفريقيا
  • رقم سلبي يطارد السعودية أمام الصين بتصفيات آسيا
  • مدرب إيطاليا يكشف مفتاح الفوز الكبير على فرنسا في دوري أمم أوروبا
  • إيطاليا تطعن فرنسا في قلب باريس!
  • ديماركو: الفوز على فرنسا رد اعتبار بعد سيناريو يورو 2024
  • عاجل.. منتخب مصر لكرة الطائرة جلوس يحصد الميدالية البرونزية في بارالمبياد باريس