دمشق-سانا

 قدمت سورية أحر التعازي إلى جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بضحايا الفيضانات التي تعرضت لها المناطق بالقرب من نهر أمنوك، مؤكدة  الوقوف إلى جانبها قيادة وحكومة وشعباً.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية تلقت سانا نسخة منه اليوم :

تعرب الجمهورية العربية السورية عن مشاعر الحزن والمواساة، وتتقدم بأحر التعازي إلى جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الصديقة، بضحايا الفيضانات التي تعرضت لها المناطق بالقرب من نهر أمنوك جراء هطول الأمطار الغزيرة على الحدود الشمالية للبلاد.

وتؤكد تضامنها ووقوفها إلى جانب قيادة وحكومة وشعب جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، متمنية الشفاء العاجل للمصابين، وأنها على ثقة بأن الشعب الكوري الديمقراطي سيتجاوز هذه المحنة بالتفافه حول قيادته، وسيكمل طريقه في بناء وازدهار وطنه.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق العقوبات على سورية

#سواليف

يدرس #الاتحاد_الأوروبي تعليقا تدريجيا للعقوبات #الاقتصادية العديدة على سورية في سعيه لدعم انتقال البلاد، مع الاحتفاظ ببعض النفوذ، بحسب وثيقتين داخليتين اطلعت عليهما رويترز.

ومن المتوقع أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تعليق بعض #العقوبات_السورية خلال اجتماع في بروكسل في 27 يناير/كانون الثاني.

وبدأت العواصم الأوروبية إعادة تقييم سياساتها تجاه سورية بعد سقوط نظام بشار الأسد.

مقالات ذات صلة 21 مصابا فلسطينيا بهجوم واسع للمستوطنين في قلقيلية ومناطق بالضفة 2025/01/21

وتحدد الوثائق، التي أعدتها الذراع السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي قبل اجتماع الوزراء، الخيارات المتاحة لدعم انتقال سورية وخارطة طريق لتخفيف العقوبات.

‭ ‬ووفقا لخارطة الطريق المقترحة “نشأ إجماع واسع النطاق بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحاجة إلى تخفيف إطار العقوبات في الاتحاد الأوروبي بهدف إرسال إشارة إيجابية لدعم الانتقال والسلطات الجديدة”.

وتضيف خارطة الطريق المقترحة “في الوقت نفسه، حث بعض من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على توخي الحذر والاحتفاظ ببعض النفوذ في مواجهة السلطات الجديدة، تحسبا لاحتمال عدم تطور الأمور بالشكل المتوقع”، موضحة أنه “يجب استخدام نهج تدريجي”.

وقد يتم الإعلان عن اتفاق سياسي في اجتماع في 27 يناير كانون الثاني.

وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي حظر واردات النفط من سوريا، فضلا عن حظر الاستثمار في صناعة النفط السورية وتجميد أي أصول للبنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي.

وتشير خارطة الطريق المقترحة إلى أن بعض العقوبات القائمة، بما في ذلك المتعلقة بالأسلحة والكيانات المرتبطة بنظام الأسد، لن يتم تعليقها.

وتشمل الخيارات المتاحة لدعم سورية، والتي وردت في الورقة التي أعدها الاتحاد الأوروبي حول جهوده، تعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم إعادة الإعمار تدريجيا، والتفكير في السماح للاجئين السوريين المقيمين في أوروبا بالسفر ذهابا وإيابا خلال فترة انتقالية.

ودعت 6 دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي وهي الدنمرك وفنلندا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وهولندا في وقت سابق من هذا الشهر الاتحاد إلى تعليق العقوبات المفروضة على سورية مؤقتا في مجالات تشمل النقل والطاقة والخدمات المصرفية.

مقالات مشابهة

  • نيابة عن رئيس الدولة..مبعوث وزير الخارجية لدى جزر الكاريبي والباسيفيك يحضر تنصيب رئيس وحكومة بالاو
  • مصر تعزي تركيا في ضحايا حريق منتجع ولاية بولو
  • رئيس الوزراء القطري: نأمل أن نرى عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة وحكومة تعالج المشاكل
  • القوات الروسية تحرر فولكوفو في جمهورية دونيتسك الشعبية
  • الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق العقوبات على سورية
  • لقاء البطريرك يوسف العبسى مع وفود سياسية سورية
  • وزير الحرس الوطني يستقبل وزير إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي في جمهورية كوريا
  • غاب عن الرؤية.. تفكك المذنب أطلس بعد مروره بالقرب من الشمس
  • ايران تفرح مع غزة وتؤكد أن ما جرى اليوم هو أكبر هزيمة للكيان الصهيوني
  • الفلسطينيين يحتفون بالمحررين بالقرب من الاقصى وقبة الصخرة