صحيفة الاتحاد:
2025-01-23@03:16:05 GMT

ترقبوا سباق 100 متر.. من أسرع رجل في العالم؟

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

باريس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة شيريكا جاكسون.. «المكان الخالي»! «أبقار» و«طعام مجاني» و«قطعة أرض» جوائز لأبطال الأولمبياد! دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة


من سيكون أسرع رجل في العالم؟، من المقرر أن يقام الدور النهائي لسباق 100 متر في منافسات ألعاب القوى، ضمن دورة الألعاب الأولمبية في باريس على ملعب فرنسا في سان دوني مساء الأحد، بعد ساعات قليلة من المباراة النهائية لمسابقة التنس، حيث يبحث الصربي نوفاك ديوكوفيتش عن أول لقب أولمبي في مسيرته، والسباح الفرنسي ليون مارشان عن ذهبية خامسة قياسية.


بعد مرور عشرين عاماً على فوز عداء من الولايات المتحدة بالسباق «الملك» لأم الألعاب، ستكون طموحات المنتخب الأميركي في باريس واضحة: استعادة لقب سباق 100 متر.
فشل الأميركيون في التتويج باللقب الأولمبي في سباق 100 متر في عهد الأسطورة الجامايكي أوساين بولت (2008 في بكين، 2012 في لندن، 2016 في ريو دي جانيرو)، وتعود المرة الأخيرة التي ظفر عداؤو الولايات المتحدة باللقب الأولمبي إلى عام 2004 في اثينا عندما حققه جاستن جاتلين.
يضع الإيطالي مارسيل جاكوبس، الفائز الذي فاجأ الجميع قبل ثلاث سنوات في طوكيو، تاجه الأولمبي مرة أخرى على المحك، وسيكون الأميركي نواه لايلز، بطل العالم، المرشح الأبرز لاستعادته حتى لو كانت المنافسة صعبة، في ظل تألق مواطنيه فريد كيرلي، بطل العالم عام 2022، وكينيث بيدناريك والجامايكي كيشان تومسون ومواطنه أوبليك سيفيل أو حتى الكيني فرديناند أومانيالا.
يسعى السباح ليون لومارشان، أول بطل أولمبي فرنسي يتوج بأربع ذهبيات في نسخة واحدة من الألعاب الصيفية، إلى الحصول على ميدالية جديدة مساءً، عندما يخوض الدور النهائي لسباق التتابع أربع مرات 100 متر متنوعة مع منتخب بلاده.
ظاهرة الأسبوع الأول من الألعاب، يواجه مارشان التحدي الأخير له في النسخة الباريسية. توج بذهبية 400 متر متنوعة الأحد الماضي وثنائية نادرة في 200 متر فراشة و200 متر صدراً في أقل من ساعتين و200 متر متنوعة.
سيتم أيضاً تسليط الضوء على هذه الأمسية الأخيرة في مسبح «لا ديفانس» بمهمة السويدية سارة سيوستروم، المرشحة الأوفر حظاً في سباق 50 متراً حرة، بعد أربعة أيام من فوزها بالميدالية الذهبية في سباق 100 متر حرة.
لقد فاز بكل شيء، باستثناء الذهب الأولمبي، في عمر السابعة والثلاثين، يسعى الصربي نوفاك ديوكوفيتش، صاحب الرقم القياسي في عدد الألقاب الكبرى (24)، إلى الفوز باللقب الوحيد المفقود من سجله الهائل، على ملاعب رولان جاروس الرملية.
المشكلة هي أن هناك عقبة كبيرة تقف في طريقه للحصول على الميدالية الذهبية: فالإسباني كارلوس ألكاراز (21 عاماً) يبدو في حالة جيدة منذ شهرين، فاز خلالهما بلقبي رولان جاروس وويمبلدون، ثانية وثالثة البطولات الأربع الكبرى توالياً.
وفي ويمبلدون بالتحديد تُوج الإسباني باللقب على حساب الصربي، عندما تغلب عليه في المباراة النهائية في 14 يوليو، ألحق ألكاراز واحدة من أسوأ الهزائم بديوكوفيتش في نهائي بطولة كبرى 6-2 و6-2 و7-6.
تتعد البلجيكية لوتي كوبيكي إحدى المرشحات في سباق الطريق للسيدات، حيث ستواجه المنتخب الهولندي القوي ونجمات الأربع في رياضة الدراجات الهوائية النسائية: ديمي فولرينغ الفائزة بالنسخة الأخيرة لطواف فرنسا، لورينا ويبيس المتألقة في سباقات السرعة، الأسطورة ماريان فوس وإلين فان دايك.
وتطمح الهولنديات الى التتويج بلقب السباق البالغة مسافته 158 كيلومتراً، وينتهي عند برج إيفل، الى محو الفشل الذريع الذي حدث في طوكيو قبل ثلاث سنوات، في السباق الأولمبي الذي يتم إجراؤه تقليدياً بدون سماعات أذن تفادياً للتواصل مع الأجهزة الفنية للفريق، اعتقدن أنهن فزن بفضل أنيميك فان فلوتن، قبل أن يدركن أن النمساوية آنا كيسنهوفر هي من اجتازت خط النهاية.
يجد المنتخب الفرنسي الذي اكتفى بفوز واحد في أربع مباريات في دور المجموعات، نفسه أمام ضرورة تحقيق تعادل على الأقل، عندما يلاقي نظيره المجري في الجولة الأخيرة لبلوغ ربع النهائي، أو توديع منافسات مسابقة كرة اليد التي توج بلقبها الأولمبي قبل ثلاث سنوات.
ومن شأن الهزيمة أن تعجل بإنهاء مسيرة أيقونة كرة اليد الفرنسية نيكولا كاراباتيتش البالغ من العمر 40 عاماً.
بعد اكتفائه بفضية منافسات الفردي، في كرة الطاولة، في نسخة طوكيو قبل ثلاثة سنوات، عندما خسر أمام مواطنه الأسطورة ما لونج في المباراة النهائية، سيكون الصيني جيندونج فان المرشح الأقوى حظاً للتتويج في برايس، عندما يلاقي السويدي المتألق ترولز مورجارد.
بعد خسارته القاسية بأربع مجموعات أمام فان في نصف النهائي، يواجه الفرنسي فيليكس لوبرون البرازيلي هوجو كالديرانو على الميدالية البرونزية.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا ألعاب القوى التنس نوفاك ديكوفيتش كارلوس ألكاراز باريس أولمبياد باريس 2024 سباق 100 متر فی سباق

إقرأ أيضاً:

صحافة دولية.. زعماء العالم يهنئون ترامب بتنصيبه.. والرئيس الأمريكي يعفو عن متظاهري 6 يناير وينسحب من اتفاقية باريس للمناخ

في أول يوم له في منصبه.. 

ترامب يتراجع عن الكثير مما اتخذه جو بايدنأنصار الرئيس الذين اقتحموا مبنى الكابيتول الأمريكي يبدأون بمغادرة السجنيؤدي اليمين الدستورية كرئيس رقم 47 للولايات المتحدة الرئيس  الجديد يلتقي عائلات أسرى غزة على المسرحسي إن إن: إدارة ترامب لا تريد أن تكون الحرب بين إسرائيل وحماس "عائقًا أمام أجندتها في الشرق الأوسط"

علقت صحيفة الجارديان البريطانية على تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليكون الرئيس الأمريكي الـ47، معتبرة أن ما قاله ترامب في خطابه يقدم رسائل معكوسة.
قالت الصحيفة عن خطاب تنصيب دونالد ترامب أمس، بأن أقرب ما يمكن أن نسميه به هو "المذبحة الأمريكية التي حاول فيها ترامب التحدث عن الوعود بهدوء وبأن العشرين من يناير سوف يُذكَر باعتباره "يوم التحرير".

وقرأ ترامب خطاله والذي يبدو أنه نقله من كاتب خطابات رديء.

ولكن إذا استمعت إلى التفاصيل، فسوف تجد نفس الصورة العدمية لأمة في حالة من الاضمحلال الكارثي، بين محاولات إثارة الحماسة القومية.

وكما تقول الكاتبة مارجريت سوليفان بأن دونالد ترامب تكلم عن الحب وعن الله وعن العصر الذهبي الجديد للولايات المتحدة الأمريكية ولكن وراء هذا أرسل خطاب تنصيبه رسالة مختلفة تمامًا.

تقول رسالة ترامب: أن أمريكا تعرضت لغزو "ملايين من الأجانب المجرمين" الذين سيتم إعادتهم إلى ديارهم في حين سيتم إعلان حالة الطوارئ للسماح بنشر الجيش على الحدود الجنوبية مع المكسيك كما ستعترف الحكومة بجنسين فقط الذكر والأنثى. وسيتم عكس الدعم للسيارات الكهربائية وإعلان حالة طوارئ وطنية للطاقة للسماح بتعليق اللوائح البيئية والمزيد من الحفر لاستخراج النفط والغاز الطبيعي.

يبدأ أنصار الرئيس ترامب الذين هاجموا مبنى الكونجرس قبل أربع سنوات مغادرة السجن الثلاثاء، مغادرة السجون بعد أن أصدر الرئيس المنتخب عفواً شاملاً أشار إلى أنه ينوي استخدام سلطته التنفيذية بشكل كبير، بحسب ما ذكرت صحيفة الجارديان.

وأثار عفو الرئيس الجمهوري عن 1500 متهم يوم الاثنين غضب المشرعين الذين تعرضوا للخطر في هجوم 6 يناير 2021، عندما اقتحم الآلاف من أنصار ترامب مبنى الكابيتول في محاولة فاشلة لمنع الكونجرس من التصديق على خسارته في عام 2020 أمام جو بايدن.

تم إطلاق سراح ستيوارت رودس، الزعيم السابق لميليشيا "حراس القسم" الذي تم تخفيف حكم السجن الصادر ضده لمدة 18 عاما، في وقت مبكر من يوم الثلاثاء  في كمبرلاند بولاية ماريلاند.

يعد ستيوارت رودس مؤسس جماعة الميليشيات المدنية المعروفة باسم "حراس القسم" من أبرز محركي أحداث 6 يناير 2021.
ولم يدخل رودس مبنى الكونجرس الأمريكي في السادس من يناير لكن المحكمة وجدته مذنبا بالتخطيط لاستخدام القوة ضد الكونجرس لمنع التصديق على الانتخابات.
واتهم أيضًا بالمساعدة في تخزين الأسلحة النارية في فندق في ولاية فرجينيا المجاورة ليتم نقلها عبر النهر إلى واشنطن.


قالت شبكة سي إن إن الأمريكية، أنه قد انضمت الرهينة الإسرائيلية المحررة نوح أرجاماني وعائلات الرهائن المحتجزين في غزة إلى الرئيس دونالد ترامب على خشبة المسرح في حفل التنصيب في كابيتال وان أرينا في واشنطن يوم الاثنين.

واستقبل ترامب أقارب الأسرى، الذين كانوا يرتدون الأوشحة الصفراء للتوعية بشأن الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا في غزة، ترامب وصافحوه.

كانت أرجاماني، التي سبق وأسرتها حماس من مهرجان نوفا الموسيقي في 7 أكتوبر 2023 وفك أسرها في يونيو تقف مباشرة خلف ترامب أثناء إلقائه خطابه.

وقال ترامب "لقد فزنا، لقد فزنا، ولكن العمل يبدأ الآن. يتعين علينا إعادتهم إلى ديارهم".

أعلن ترامب على الفور أنه سيعفو عن "رهائن J6"، في إشارة إلى مثيري الشغب المدانين في 6 يناير. 
كما أصدر ترامب عفواً عن حوالي 1500 شخص متهمين في هجوم عام 2021 على مبنى الكابيتول الأمريكي، وخفف أحكام زعماء أدينوا بالتآمر.


وذكرت شبكة بي بي سي البريطانية، وعد دونالد ترامب، الذي عاد إلى السلطة بفضل موجة من استياء الناخبين من الوضع الراهن، بـ"عصر ذهبي" جديد لأميركا في خطاب تنصيبه.

وكان الخطاب مزيجًا من الوعود - والتناقضات - التي سلطت الضوء على بعض الفرص والتحديات التي سيواجهها الرئيس الجديد في ولايته الثانية.

بدأ ترامب الحديث فيما بدا في بعض الأحيان أنه لم يتوقف عن الحديث - في تصريحات مرتجلة لاحقًا في مبنى الكابيتول، وفي تجمعه الاستعراضي الداخلي في ساحة رياضية في وسط المدينة.

وعلى الرغم من كل ذلك، أظهر ترامب ذلك النوع من الذوق الدرامي والميل إلى الجدل والمواجهة وهو ما ألهم مؤيديه وأثار غضب منتقديه.

خلال خطاب تنصيبه، أولى ترامب اهتماما خاصا بالهجرة والاقتصاد - القضايا التي تشير استطلاعات الرأي إلى أنها كانت الأكثر اهتماما بالناخبين الأميركيين في العام الماضي. 
كما وعد بإنهاء برامج التنوع التي تروج لها الحكومة وأشار إلى أن السياسة الرسمية الأميركية لن تعترف إلا بنوعين من الجنسين، الذكر والأنثى.

ولقد أثار هذا السطر الأخير استجابة حماسية في مبنى الكابيتول وهتافات جامحة من حشد من المؤيدين الذين تجمعوا في ساحة رياضية قريبة وهو ما يشير إلى أن القضايا الثقافية ــ حيث أثار أكثر التناقضات وضوحا مع الديمقراطيين في انتخابات العام الماضي ــ سوف تظل واحدة من أقوى الطرق التي يستخدمها ترامب للتواصل مع قاعدته الشعبية.

لكن قبل أن يوضح ما قد يستتبعه هذا العصر الجديد، رسم ترامب صورة قاتمة للمناخ السياسي الأميركي الحالي.

وبينما كان سلفه جو بايدن وغيره من الديمقراطيين يجلسون على جانب واحد، قال ترامب إن الحكومة تواجه "أزمة ثقة". وأدان "التسليح الشرس والعنيف وغير العادل" لوزارة العدل الأمريكية، التي حققت معه وحاولت محاكمته بسبب الطعن في نتائج انتخابات 2020.

كان هذا النوع من الخطاب الشعبوي المناهض للنخبة هو العنصر الأساسي في خطابات ترامب على مدى عقد من الزمان. 
في يوم تنصيبه، حظى ترامب بالاهتمام ــ والمبادرة. فقد وعد مساعدوه بمئات الإجراءات التنفيذية ــ بشأن مجموعة من المواضيع، بما في ذلك الهجرة، والطاقة، والتجارة، والتعليم، والقضايا الثقافية الساخنة.

في خطاب تنصيبه، ذكر بالتفصيل عدداً من هذه القرارات. فقد تعهد بإعلان حالة الطوارئ الوطنية فيما يتصل بالطاقة والهجرة، الأمر الذي سمح له بنشر القوات العسكرية الأميركية على الحدود، وتقييد حقوق طالبي اللجوء بشكل صارم، وإعادة فتح مساحات شاسعة من الأراضي الفيدرالية أمام استخراج الطاقة. كما كرر تعهده بتغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أميركا" واستعادة قناة بنما.

وقد قدم ادعاءً لا أساس له من الصحة بأن الصين تدير الممر المائي الرئيسي، وقال إن السفن الأميركية، بما في ذلك السفن الحربية، تدفع رسوم عبور باهظة للغاية - ربما في إشارة إلى الهدف الحقيقي في المفاوضات المستقبلية مع الحكومة البنمية.

وقال إن "الولايات المتحدة ستعتبر نفسها مرة أخرى أمة نامية"، وتعهد بزيادة الثروة الأميركية وتوسيع "أراضينا".

وربما يلقى الجزء الأخير استحسان حلفاء الولايات المتحدة، الذين يشعرون بالفعل بالقلق إزاء اهتمام ترامب بالاستحواذ على جرينلاند وتعليقاته الساخرة حول جعل كندا الولاية الأميركية رقم 51.

خلال حملته الانتخابية، وفي خطابه هذا، أطلق ترامب سلسلة من الوعود الكبرى. والآن بعد أن أصبح رئيساً، فسوف يواجه تحدياً يتمثل في الوفاء بوعوده ــ وإظهار ما يعنيه "العصر الذهبي" الذي يبشر به بالفعل.

من جانبها، قالت إذاعة فويس أوف أمريكا، إنه هنأ زعماء العالم، الرئيس دونالد ترامب بمناسبة تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة السابع والأربعين.

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من بين المهنئين لترامب.

وقال زيلينسكي إن "الرئيس ترامب حاسم دائمًا، وسياسة السلام من خلال القوة التي أعلن عنها توفر فرصة لتعزيز القيادة الأمريكية وتحقيق سلام عادل وطويل الأمد، وهو أولوية قصوى".

تقترب الذكرى الثالثة للحرب بين روسيا وأوكرانيا في نهاية شهر فبراير.

كان ترامب قد وعد في وقت سابق بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في غضون يوم واحد بعد توليه.    

وقالت شبكة فرانس 24 إنه بعد خمسة عشر شهراً من الحزن والقلق الجماعي، غادر ثلاثة رهائن إسرائيليين أسر حماس وعادوا إلى إسرائيل، وخرج عشرات السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، تاركين الفلسطينيين ممزقين بين الاحتفال والخوف مع سريان وقف إطلاق النار بين وح. وللحصول على نظرة متعمقة ومنظور أعمق، ترحب فرانس 24 بيوسي ميكلبيرج، الزميل المشارك في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تشاتام هاوس في لندن.

مقالات مشابهة

  • عاجل لجميع مستخدمي الشبكة العنكبوتية “الإنترنت”.. ترقبوا ما سيحدث في هذا التوقيت
  • كرم جابر ينضم للجهاز الفني للمشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي
  • تحذير إسباني لـ ريال مدريد من الهلال
  • نجم برشلونة السابق يشيد بموهبة لامين يامال
  • صحافة دولية.. زعماء العالم يهنئون ترامب بتنصيبه.. والرئيس الأمريكي يعفو عن متظاهري 6 يناير وينسحب من اتفاقية باريس للمناخ
  • ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ
  • جنوب أفريقيا تطلب العودة الى استضافة سباق الفورميلا وان
  • أم كلثوم تعود إلى دار أوركسترا باريس الفيلهارمونية مع ريس بيك
  • «براند فاينانس»: «إي آند» أسرع علامة تجارية نمواً في العالم
  • “أوكسفام”: ثروات أغنياء العالم تزداد بوتيرة أسرع من أي وقت مضى