مشاهد تعيدنا للتاريخ لزواج تم قبل أيام يبدو وكأنه قبل ٣٠ عامًا. .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
خاص
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من حفل زفاف من قبل يومين في جنوب غرب المدينة المنورة ، وعلى ما يبدو وكأنه قبل ٣٠ سنة .
وأظهر المقطع بعد اللقطات التي بدت وكأنها قبل ٣٠ سنة لاتباع أهل الحفل العادات والتقاليد القديمة وتمسكهم بها .
وبيّنت المقاطع حرص أهل الحفل على الطعام وتقديم واجب الضيافة للحضور والتأكد من أنهم جصلوا على ضيافتهم كاملة.
وعلى ما يبدو أن هناك رغبة جادة لاستعادة الموروث الحجازي في مناسبات الزواج بعد مرورها بحقبة ركود.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-17.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزواج
إقرأ أيضاً:
مصاب بـ “متلازمة الذئب” يحقق رقماً قياسياً.. هكذا يبدو شكله!
حقق لاليت باتيدار، البالغ من العمر 18 عاماً من قرية ناندليتا في ماديا براديش بالهند، إنجازاً جديداً بحصوله على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس لأكثر وجه مشعر على الإطلاق بين الذكور.
ويحمل وجه لاليت، “201.72” شعرة لكل سنتيمتر مربع، ويغطي الشعر أكثر من 95% من وجهه، مما يجعله أحد أندر حالات فرط الشعر، والمعروف باسم “متلازمة المستذئب”.
وبحسب موسوعة “غينيس”، فإن هذه الحالة التي تسبب نمو الشعر الزائد في جميع أنحاء الجسم، تم توثيقها في حوالي 50 حالة فقط منذ العصور الوسطى.
واجه لاليت العديد من العقبات أثناء نشأته. ففي طفولته، كان مظهره غير المعتاد يُخيف زملاءه في الفصل في البداية، مما أدى إلى تعرضه للتنمر والعزلة.
مع مرور الوقت، أصبح أصدقاء “لايت” أكثر أُلفة مع شكله وأدركوا أنه بخلاف شعر وجهه، فهو مثل أي طفل آخر.
وعن ذلك يقول لاليت لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: “كانوا خائفين مني، ولكن عندما بدأوا في التحدث معي، أدركوا أنني مثلهم تماماً، كان مظهري فقط هو المختلف”.
وعن تكريم موسوعة غينيس، يقول: “أنا عاجز عن الكلام، لا أعرف ماذا أقول لأنني سعيد للغاية بتلقي هذا التكريم” .
يشير لاليت، وفقاً لموقع “indianexpress”، إلى أنه تعرض لضغوط مجتمعية لحلاقة وجهه أو الخضوع للعلاج، لكنه ظل ثابتاً على قراره بالحفاظ على مظهره الطبيعي وعدم تغييره.
حول “لاليت” تفرده إلى مصدر إلهام، حيث أنشأ قناة على اليوتيوب يشارك فيها لمحات من حياته اليومية، ولا يقتصر هدفه على تطبيع حالته، بل يهدف أيضاً إلى إلهام الآخرين لتقبل اختلافاتهم.