سواليف:
2025-03-17@16:38:02 GMT

عفاف راضي لأول مرة في جرش تغني “قد عشقتُ القدس”

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

لأول مرة تشارك المطربة عفاف راضي في مهرجان جرش، بمعية الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد.
وهي تعود بعد غياب طويل عن الساحة الغنائية، سواء في مصر أو العالم العربي.
ولعلها ابتعدت مع الكبار الذين لم يعجبهم حال الأغنية في هذا الزمن.
قدمت الفنانة عفاف راضي باقة من اغنياتها بذاتها بأغنية “يا وابور الساعة طناشر يا مسافر للصعيد”.


واغنية ابعد يا حب، واغنية عوج الطاقية كلمات مرسي جميل عزيز وألحان محمد الموجي، كما غنت بتسهر لمين يا قمر، كلمات عبد الرحيم منصور وألحان بليغ حمدي.
كما غنت عفاف راضي يهديك يرضيك الله يخليك، من كلمات عبد الرحيم منصور وألحان بليغ حمدي والتي قدمتها في فيلم مولد يا دنيا، وهو فيلمها الوحيد.
وللقدس وفلسطين غنت عفاف راضي قصيدة ” قد عشقت القدس” من كلمات وفاء وجدي وألحان منير الوسيمي.
كذلك غنت وحدي قاعدة بالبيت والتي تقول فيها :
” وحدي قاعدة فى البيت. فكرت فى حالي وبكيت. وبس دا حرام والنبي، والنبي دا حرام. تنسونا بالسنة دا حرام تنسونا بالسنة. تفوتونا لدمعنا دا حرام تفوتونا لدمعنا “.
وهي من كلمات محمد حمزة وألحان بليغ حمدي.
واختتمت وصلتها لأغنية هوا يا هوا من كلمات الشاعر سيد حجاب وألحان عمار الشريعي.

مقالات ذات صلة ليلة أردنية مميزة ضمن فعاليات مهرجان جرش على المسرح الشمالي 2024/08/04

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: عفاف راضی من کلمات

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية: دراسة الفلسفة ليست حرامًا فهي من ألوان إعمال العقل والاجتهاد

قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن سؤال: "هل دراسة الفلسفة حرام؟" يقتضي الوقوف أولًا على معنى الفلسفة، حتى يتأتى الجواب الصحيح.

مفتي الجمهورية: الإسلاموفوبيا تهديد خطير يستوجب تعاونًا دوليًّا لمواجهتههل يمكن تكرار العمرة في السفر الواحد؟.. مفتي الجمهورية يوضح| فيديو

وأوضح مفتي الجمهورية، خلال حديثه الرمضاني، أن الفلسفة في أبسط معانيها، هي محبة الحكمة، بل يمكن النظر إليها أيضًا على أنها التشبُّه بالأخلاق الإلهية قَدْرَ الطاقة الإنسانية، وبناءً على هذه التعريفات يمكن القول بأن الفلسفة هي عين الحكمة، وهي بذلك لا تتناقض مع الدين ولا تعارضه.

وأضاف أن الحكمة –وهي غاية الفلسفة– تعني الإصابة في القول والعمل، وقد نص القرآن الكريم على هذه الحكمة في غير موضع، منها قول الله تعالى: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ} [الجمعة: 2]، وقوله تعالى: {يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا} [البقرة: 269]، وقد فسِّر العلماء الحكمة بالسُّنة، وبعضهم فسَّرها بإصابة القول والعمل.

وأكَّد مفتي الجمهورية أن العلاقة بين الفلسفة وبين العلوم الشرعية علاقة وثيقة، بل يمكن القول إنها علاقة تآخٍ وتعاضد وتكامل، لا تعارض ولا تناقض، موضحًا أن علماء الحضارة الإسلامية في عصورها الزاهرة نظروا إلى الفلسفة على أنها إعمال للعقل، وهو من الأمور التي دعا إليها الدين وحث عليها القرآن الكريم في مواضع كثيرة، كقوله تعالى: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلُ} [الروم: 42].

وتابع: "إذا كانت الفلسفة تسعى إلى الحكمة، وهي غاية نبيلة مشتركة بينها وبين النص الديني، وكانت ناتجة عن إعمال العقل، والعقل مخلوق من مخلوقات الله، فكيف تكون محرمةً؟ بل إن بعض العلماء سعى إلى التوفيق بين الفلسفة والدين من خلال وحدة المصدر، فالدين من عند الله، والعقل من خلق الله أيضًا".

وأشار مفتي الجمهورية إلى أن هناك أيضًا وحدة في الغاية، فكلاهما يسعى إلى الكمال في القول والعمل، وهذه العلاقة أنتجت نوعًا راقيًا من التفكير، ورؤية اجتهادية متكاملة جمعت بين المنهج الفلسفي المنظم والرؤية الشرعية الواسعة.

واستعرض مفتي الجمهورية نماذج من علماء المسلمين الذين جمعوا بين الفقه والفلسفة، ومنهم الإمام الغزالي، الذي وُصف بأنه فقيه وفيلسوف ومتكلم وأصولي، وترك تراثًا علميًّا يعكس هذه المَلَكة الشرعية والهبة العقلية، خاصة في كتابه "المستصفى"، وكذلك ابن رشد الفقيه المالكي والفيلسوف الأندلسي، الذي ألَّف كتاب "بداية المجتهد ونهاية المقتصد"، وجمع فيه بين التحرير الفقهي والرؤية الفلسفية.

ولفت الانتباه إلى أن ابن رشد عبَّر عن هذه العلاقة بقوله إن الحكمة هي الأخت الشقيقة للشريعة، موضحًا أن الشريعة نفسها هي التي دعت إلى التفلسف وأوجبت النظر العقلي، ولكن بشروط، من أهمها: الهبة الفطرية (الذكاء)، والعدل والموضوعية.

وختم مفتي الجمهورية حديثه بالتأكيد على أن دراسة الفلسفة من الأمور المباحة، بل هي -في هذا العصر- من أوجب الواجبات، في ظلِّ هذا الانفتاح الفكري وتعدد المذاهب والاتجاهات، مشددًا على أن رد الشبهات، وتقويم الأفكار، والاستفادة من الإيجابيات لا يتأتى إلا بفهم الفلسفة، التي هي لون من ألوان إعمال العقل والاجتهاد

مقالات مشابهة

  • هل ممارسة اليوجا حرام؟.. رد غير متوقع من الإفتاء
  • كارول سماحة تحتفل بنجاح “مختلفة”.. ومفاجأة بعد أيام!
  • لماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة
  • غويري: “فخور بتتويجي لأول مرة بجائزة لاعب الشهر في الليغ1”
  • الفصل في قضية عفاف شعيب ضد محمد سامي في اتهامه بالسب والقذف.. الأربعاء
  • مروان حمدي ورمضان صبحي يقودان هجوم بيراميدز أمام إنبي بكأس مصر
  • مفتي الجمهورية: دراسة الفلسفة ليست حرامًا فهي من ألوان إعمال العقل والاجتهاد
  • شاهد بالصورة والفيديو.. فنانة خليجية “منقبة” تغني الأغنية السودانية “الليلة بالليل نمشي شارع النيل” وتضيف لها أبيات من عندها (معزومة جبنة بي شيشة)
  • «عالم أزهري» يقلب الموازين: فلوس لعيبة الكرة حرام
  • مسلسل «أشغال شقة جدا» الحلقة الأخيرة.. بسبب عربي حمدي يقع في قبضة الشرطة