حنان موسى: ملتقى أهل مصر يستهدف تشكيل الوعي وتعزيز قيم الانتماء للوطن
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تحدثت الدكتورة حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لملتقى أهل مصر، عن تفاصيل ختام فعاليات «ملتقى أهل مصر» في نسخته الـ17 بمشاركة 110 شباب من المحافظات الحدودية فضلا عن آخرين من مدينة سانت كاترين، والذي يستهدف تشكيل الوعي، وتعزيز قيم الانتماء والولاء للوطن، ورعاية الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية.
المشاركين في «ملتقى أهل مصر»وأضافت «موسى»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين محمد عبده ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن المتلقى يستقبل الشباب والفتيات من 17 حتى 25 عامًا، وأحيانًا يكون هناك استثناء حتى عمر 30 عاما في حالة وجود موهبة كبيرة أو مشروع ذي فائدة.
وتابعت بأنّ «ملتقى أهل مصر» في نسخته الـ17 قدم 11 ورشة تدربيبة للمشاركين من الشباب والفتيات، فضلًا عن عقد لقاءات ثقافية وأخرى عن محمية سانت كاترين وأهمية المكان من ناحية جذب السياحة وهكذا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملتقى أهل مصر الشباب محمية سانت كاترين ملتقى أهل مصر
إقرأ أيضاً:
حنان عطية تضيء مسرح جلال الشرقاوي بروائع الزمن الجميل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أضاءت المطربة حنان عطية، مسرح جلال الشرقاوي بوسط القاهرة، مساء أمس الخميس، بحفل غنائي استثنائي عقب عودتها من جولة فنية شملت عدة دول أوروبية وعربية.
استُقبلت حنان بحفاوة بالغة من جمهورها الوفي، الذي عبّر عن شوقه لعودتها بعد فترة غياب عن الساحة الغنائية المصرية.
تألقت حنان خلال حفلها بأداء مجموعة من أغانيها الشهيرة، بالإضافة إلى روائع الزمن الجميل مثل "قولوا لعين الشمس" و"يا حبيبتي يا مصر" للفنانة الراحلة شادية، مما أضفى أجواءً من البهجة والحنين بين الحضور.
حنان عطية كانت من أبرز نجوم حفلات "ليالي التلفزيون" في مطلع الألفية، حيث ساهمت هذه الحفلات في تعزيز شهرتها وانتشار أعمالها بين الجمهور.
من أبرز أعمالها أغنية "حبيب الروح" التي أدّتها في مسلسل "حبيب الروح" بطولة الفنانة سهير رمزي. هذه الأغنية بصوتها العذب لامست مشاعر الملايين وأثرت في قلوبهم.
تُعد هذه العودة القوية لحنان عطية على مسرح جلال الشرقاوي تأكيدًا على مكانتها الفنية وقدرتها على التواصل مع جمهورها، مما يبشر بمزيد من الأعمال الفنية المستقبلية التي ستثري الساحة الغنائية المصرية. لقد أثبتت حنان عطية أن الفن الأصيل لا يغيب، بل يعود أكثر تألقًا وإشراقًا، تمامًا كالقمر الذي يضيء سماء رمضان المباركة.