إيلون ماسك يحافظ على مكانته كأغنى رجل في العالم
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
حافظ الملياردير الأميركي والرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، على مكانته كأغنى رجل في العالم، بحسب قائمة "فوربس" لأغنى أثرياء العالم، وذلك على الرغم من أن أسهم التكنولوجيا المتقلبة أعادت ترتيب أسماء أبرز 10 أشخاص في القائمة.
وعلى الرغم من تراجع الأسهم الأميركية بشدة في الآونة الأخيرة، إلا أن ماسك حافظ مكانته على رأس القائمة بثروة قيمتها 226.
وجاء جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون العملاقة في المرتبة الثانية، بثروة تقدر بنحو 187.1 مليار دولار، ورجل الأعمال الفرنسي بيرنارد أرنو مؤسسة شركة LVMH في المرتبة الثالثة بثروة قيمتها 175.4 مليار دولار.
وتبلغ ثروة أغنى 10 أشخاص في العالم مجتمعة حتى الأول من أغسطس 2024 نحو 1.63 تريليون دولار أي أقل بنحو 25 مليار دولار عن الشهر الماضي.
أخبار ذات صلةإذ تراجع الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرغ مركزاً، ليصبح الرابع على القائمة بثروة قيمتها 171.2 مليار دولار.
فيما صعد المستثمر الأميركي الشهير وارن بافيت ثلاثة مراكز، وكان هو أكبر الرابحين على القائمة، إلى المركز السابع، بثروة تصل إلى 134.6 مليار دولار.
وكان الخاسر الأكبر بين أثرياء العالم هو قطب السلع الفاخرة الفرنسي برنارد أرنو الذي كان أغنى شخص في العالم من فبراير حتى أواخر مايو.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فوربس أغنياء العالم إيلون ماسك ملیار دولار فی العالم
إقرأ أيضاً:
تجاوزت قيمتها 4.8 مليار ريال.. “تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة”: إصدار 1900 كفالة خلال الربع الأول من 2025
كشفت برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “كفالة” عن إصداره 1900 كفالة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، بقيمة تمويل تجاوزت 4.8 مليار ريال، مقابل 4 مليارات ريال خلال الفترة نفسها من العام السابق، بمعدل ارتفاع بلغ 19%.
وبلغت قيمة الاعتمادات أكثر من 3.4 مليار ريال، مقابل 2.9 مليار ريال خلال نفس الفترة من العام السابق، بمعدل ارتفاع بلغ 17%. فيما بلغ عدد المنشآت التي استفادت من برنامج “كفالة” خلال الربع الأول من العام المالي 2025م 1610 منشآت صغيرة ومتوسطة.
وعد الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “كفالة” همام هاشم المنشآت الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية في دفع عجلة الاقتصاد الوطني، وعنصرًا محوريًا في تحقيق التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل، وفقًا لرؤية المملكة 2030.
ونوه بتجربة برنامج “كفالة” كنموذج ناجح للتكامل بين القطاعين العام والخاص في تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من مواجهة التحديات وتحقيق النمو، مشيرًا إلى أن البرنامج منذ انطلاقه عام 2006م حتى نهاية الربع الأول من عام 2025م اعتمد أكثر من 67.7 ألف كفالة، استفاد منها ما يزيد عن 25 ألف منشأة صغيرة ومتوسطة، بإجمالي تمويل تجاوز 115 مليار ريال، مقابل كفالات بلغت قيمتها نحو 82 مليار ريال.
ويسعى برنامج ضمان التمويل “كفالة” إلى تعزيز الاقتصاد الوطني، من خلال تقديم الضمانات المالية؛ لتعزيز فرصة حصول المنشآت على التمويل اللازم؛ لغرض تخفيض مخاطر الإقراض التي تتحملها جهات التمويل عبر شراكات استراتيجية، وأدوات تقنية مبتكرة ومدعومة بقواعد البرنامج المعرفية. ويأتي ذلك بالتكامل مع بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي تدعم التوسع في تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة تحت إدارة صندوق التنمية الوطني، الذي يعمل لتوفير بيئة حاضنة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة.