غدا.. اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تنتهي كنترولات تصحيح امتحانات الثانوية العامة بالقطاعات الأربعة في "القاهرة، الاسكندرية، المنصورة، اسيوط" من تحديد أوائل الجمهورية بنتيجة الثانوية العامة 2024، غدا الاثنين.
ويعتمد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، النتيجة كاملة مساء غدا الاثنين.
يعقدو محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، يوم الثلاثاء المقبل الموافق ٦ أغسطس الجاري، المؤتمر الصحفي الخاص بإعلان تفاصيل نتيجة امتحانات الدور الأول لشهادة إتمام الثانوية العامة ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
وأوضح شادي زلطة المتحدث الرسمي باسم الوزارة بأن تحديد موعد إعلان النتيجة يأتي عقب وضع اللمسات النهائية لكافة اجراءات التصحيح وتدقيق النتيجة وتطبيق درجات الرأفة، كما سيتم خلال المؤتمر الصحفي إعلان تفاصيل أوائل الثانوية العامة.
وتوجه محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بخالص الشكر والتقدير لكافة العاملين في منظومة امتحانات الثانوية العامة تقديرا لجهودهم التي بذلوها خلال امتحانات الدور الأول لضمان انتظام سير الامتحانات والذي انعكس بدوره على سلامة الاجراءات المتعلقة بالمنظومة بشكل كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024 اعتماد نتيجة الثانوية العامة التربية والتعليم والتعليم الفني الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة ٢٠٢٣ ٢٠٢٤ الثانوية العامة الثانوية المتحدث الرسمي امتحانات الثانوية امتحانات الثانوية العامة أوائل الجمهورية محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة نتيجة امتحان نتيجة امتحانات نتيجة امتحانات الدور الأول نتيجة الثانوية
إقرأ أيضاً:
الراعي: لتحرير المدارس كي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي. بعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة تساءل خلالها "اين رأي الشعب في التمادي بعدم انتخاب رئيس للجمهورية منذ سنتين كاملتين. أين رأي الشعب بعدم انتظام المؤسسات الدستورية وفي طليعتها مجلس النواب الذي أصبح هيئة انتخابية لا تشريعية، ومجلس الوزراء المحدود الصلاحيات والذي يقاطعه عدد من الوزراء. أين رأي الشعب في الحرب المدّمرة بين حزب الله وإسرائيل، إنّه حتمًا ضدّها لأنّه هو ثمنها: ضحايا مدنيّة رجالًا ونساءً وأطفالًا، وكأنّنا أمام حرب إبادة، تُستعمل فيها أحدث الأسلحة والصواريخ، من دون شفقة ورحمة. الشعب ضدّ هذه الحرب التي دمّرت المنازل والمؤسّسات ودور العبادة، والتي هجّرت ما يزيد على المليون ونصف مهجّر. وتبدّد اقتصاده وماله وعمله ووظيفته. وفوق ذلك لا وقفًا لإطلاق النار، بل المزيد من الضحايا والتدمير والنزوح والجرحى بعشرات الألوف. فإلى متى؟ بالحرب الجميع خاسر ومنهزم ومكسور".
أضاف: " والنزوح سيكون، إذا أهمل، سببًا للمشاكل الإجتماعيّة والإقتصاديّة بين المواطنين. فيجب المزيد من الوعي، والمحافظة على الأملاك الخاصّة، وعلى العيش المشترك. وإنّنا نحيّي المبادرات الإنسانيّة الداخليّة، ونوجّه النداء إلى الدول الصديقة، شاكرينها على كرمها في إرسال المساعدات المتنوّعة، وطالبين منها مواصلة إرسال المساعدات بروح التضامن، والحسّ الإجتماعيّ، من أجل إبعاد شبح الخلافات والتصادم بين النازحين والمقيمين في مختلف المناطق. ويجب تحرير المدارس الخاصّة والرسميّة لكي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة. وهذا الأمر هو في عهدة وزارة التربية والحكومة. إنّ التربية والتعليم هما عنصران أساسيّان في حياة أطفالنا وشبابنا، وهما ضروريّان كالطعام. ونوجّه النداء إلى مجلس الأمن والأسرتين العربيّة والدوليّة، التدخّل الديبلوماسيّ لإيقاف النار بين حزب الله وإسرائيل، وإيجاد الحلول اللازمة رحمةً بلبنان وشعبه".
وختم الراعي: " فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، إلى الله إله السلام كي يتدخّل بطريقته، فهو وحده سيّد التاريخ، ويمنحنا السلام العادل والشامل والدائم. له المجد والشكر، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".