برعاية دائرة الشباب والرياضة مبادرتي كيان ومحبة وعطاء ينفذا ورشة تدريبية حول تنمية وتطوير مهارات الشباب
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) هشام فهد
إحتفاءً باليوم العالمي للشباب وبرعاية كريمة من دائرة الشباب والرياضة بالمجلس الإنتقالي الجنوبي نفذت مبادرة كيان ومبادرة محبة وعطاء بالتعاون مع الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية الشبابية ورشة تدريبية حول تنمية وتطوير مهارات الشباب بمديرية خور مكسر بالعاصمة عدن
وبدأت الورشة التدريبية بشرح مفصل من المهندسة وئام من مبادرة كيان والأستاذة أيات من مبادرة محبة وعطاء .
وتم مناقشة كيفية إدارة المشاريع وعمل خطط للمشروع المستهدف والصعوبات والتحديات التي قد تواجه الشخص عند عمل مشروع او نشاط خاص به أو للمجتمع وكيفية التخطيط التشغيلي والإستراتيجي وكيفية إعداد ملف تعريفي للمبادرة وكتابة مقترح مشروع أو نشاط قد تقوم بة المبادرة
الجدير بالذكر ان هذه الورشة تأتي ضمن نشاطات المبادرة التي قد تسعى لتطوير مهارات الشباب والذي تنضاف الى أعمال المبادرة
وبتصريح من مدير مبادرة كيان قائلاً أشكر دائرة الشباب والرياضة على دعمهم لهذه الورشة ولكل من ساهم في فتح المجال لعمل هذه الورشة شاكراً الطاقم الإداري والأعضاء بمبادرة كيان وكذلك مبادرة محبة وعطاء على حضورهم ومشاركتهم بهذه الورشة متمنياً لهم التوفيق والنجاح في مهام حياتهم
وفي ختام الورشة التدريبية تم تكريم جميع المشاركين بهذه الدورة أعضاء ورؤساء المبادرتين مبادرة كيان ومبادرة محبة وعطاء
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«حقيبة الزمن الجميل».. تُعيد للصغار ذكريات الزمن الجميل
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي مزج فريد بين الفن والحنين، عاش الأطفال المشاركون في مهرجان الشارقة القرائي للطفل لحظات إبداعية مميزة خلال ورشة «حقيبة الزمن الجميل»، التي قدّمتها المشرفة مريم محمد، ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من المهرجان، المقام في مركز إكسبو الشارقة تحت شعار «لتغمرك الكتب». واستلهمت الورشة فكرتها من أشرطة الكاسيت الكلاسيكية، حيث صمم الأطفال حقائب قماشية بأنفسهم، باستخدام أدوات بسيطة من القماش والخيط والغراء، وأضافوا إليها رسومات وتفاصيل مستوحاة من رموز الماضي، ما أتاح لهم فرصة الجمع بين التعبير الشخصي والتصميم العملي. وقالت المشرفة مريم محمد: «الورشة لا تعلّم الأطفال الخياطة فقط، بل تمنحهم فرصة للتعبير عن أنفسهم بطريقة فنية ومبتكرة، فهناك سعادة حقيقية نراها في عيونهم عندما ينهون عملهم بأيديهم ويشعرون بالفخر بما أنجزوه». وأضافت: «نحرص في كل ورشة على دمج عنصر المرح مع التعليم، ونركز على تعزيز المهارات اليدوية التي قد لا تُتاح للأطفال في حياتهم اليومية، خاصة في ظل استخدامهم المكثف للتكنولوجيا. هذه الأنشطة تمنحهم فرصة لاستكشاف طاقاتهم الإبداعية». ولاقت الورشة تفاعلاً واسعاً من الأطفال، لا سيما من الفئة العمرية من 10 سنوات فما فوق، الذين أبدعوا في تنفيذ تصاميمهم الخاصة، معبرين عن شخصياتهم من خلال الألوان والتفاصيل الدقيقة.