مراسلة "دي أم سي": مهرجان العلمين جمع كافة أطياف المجتمع
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
كشفت شرمندة الدسوقي، مراسلة قناة “دي أم سي، عن مشاركتها في تغطية ونقل فعاليات وأحداث وأنشطة مهرجان العلمين في دورته الثانية ”العالم علمين"، موضحة أنها موجودة منذ اليوم الأول لانطلاق مهرجان العلمين، وتنقل الروح والمنظر الجمالي للمهرجان على أرض الواقع للجمهور، مؤكدة أن مهرجان العلمين في نسخته الثانية جمع كل أطياف المجتمع سواء من الشعب المصري أو من أنحاء الدول العربية، وتنشيط السياحة الأجنبية.
وشددت “الدسوقي”، خلال حوارها ببرنامج “صباح العلمين"، مع الإعلاميين إبراهيم عبدالجواد ولما جبريل، المُذاع عبر شاشة “الحياة”، على أنها تشعر بالاستمتاع والسعادة والفرحة والسرور رغم أنهم يستيقظون مبكرا وينامون في وقت متأخر من الليل، لتغطية كل الفعاليات، قائلة: “وأنا على الهواء بشكل تلقائي مع الإعلامية سناء منصور استأذنت لإنهاء المحادثة للحاق بإحدى الفعاليات”.
وأوضحت أنها تحرص على تغطية كل الفعاليات على شاشة قناة “DMC”، موجهة الشكر للإعلامية ريهام السهلي رئيسة قناة “دي أم سي” على دعمها الكبير لهم ولجميع العاملين في القناة، متابعة: “حرصت على نقل الصورة من المهرجان بشئ من الحب والسعادة وليس بشكل وظيفي، بيننا وبين الجمهور كيميا”.
وتابع: “لفت نظري أن الرواد يشعرون بالحزن لان مدة المهرجان شهرين فقط، ولا يمتد طوال العام ويقام في الشتاء”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين العالم علمين مهرجان العلمين أنشطة مهرجان العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
تعرف على المدينة التراثية فى العلمين الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت فضائية "إكسترا نيوز" تقريرًا حول المدينة التراثية في العلمين الجديدة، التي تُعد واحدة من أبرز المشروعات السياحية والثقافية في المنطقة.
وتتميز المدينة بتصميمها المعماري الفريد، الذي يجمع بين الطراز التراثي والحداثة، مما يجعلها وجهة مميزة للزوار والسياح.
تضم المدينة 14 مبنى رئيسيًا و14 مبنى خدميًا، إلى جانب عدد من المعالم السياحية والمراكز الترفيهية التي توفر تجربة متكاملة للزائرين. كما تشمل المدينة مجمعًا للسينمات، ومسرحًا رومانيًا يعكس الطراز الفني العريق، بالإضافة إلى كنيسة ومكتبة، مما يعزز من طابعها الثقافي والتراثي.
كما تحتوي المدينة على أرض للمعارض ومبنى إداري رئيسي، حيث يضم مبنى أرض المعارض 6 قاعات كبيرة مخصصة لاستضافة الفعاليات والمؤتمرات والمعارض الكبرى. ويعكس هذا التنوع في المنشآت الدور الحيوي الذي تلعبه المدينة في دعم السياحة والأنشطة الثقافية.
تمتد المدينة التراثية على مساحة 260 فدانًا، ما يجعلها من أكبر المشروعات التراثية في مصر. وتعتمد في تصميمها على طراز معماري مميز، يجمع بين الأصالة والتطور، ما يجعلها مقصدًا رئيسيًا للراغبين في التعرف على التراث المصري بطريقة حديثة ومبتكرة.