متابعة بتجــرد: مثل نجم البوب الأميركي جاستن تيمبرليك أمام المحكمة يوم الجمعة الفائت وأكّد أنه لم يكن في حالة سكر عندما تم توقيفه خلال شهر حزيران أثناء قيادته سيارة من نوع “بي إم دبليو” في منطقة راقية جداً شرق نيويورك، على ما ذكرت وسائل اعلام محلية.

ومَثُل المغني والمنتج والممثل البالغ 43 عاماً والذي يقوم راهناً بجولة موسيقية في بلجيكا عبر الفيديو أمام محكمة بلدة ساغ هاربور الواقعة على مسافة 160 كيلومتراً إلى الشرق من مدينة نيويورك الكبرى، على جزيرة لونغ آيلاند في منطقة هامبتنز المعروفة بمساكنها الفارهة للأثرياء.

وأكد تيمبرليك براءته أمام القاضي كارل ايرس من قرية ساغ هاربور، وفق الصحافيين الذين حضروا الجلسة.

وأشار محاميه إدوارد بيرك إلى أنّ تيمبرليك سُحبت منه رخصة القيادة في ولاية نيويورك، في حين أنّ قضيته تأخذ مجراها القضائي.

وفي 26 تموز، مَثُل بيرك أمام المحكمة متهماً “الشرطة بارتكاب عدد من الأخطاء الجسيمة” خلال توقيف المغني ليل 17 إلى 18 حزيران، مؤكداً أنّ “جاستن لم يكن مخموراً وما كان ينبغي توقيفه”.

إلا أن النيابة العامة في لونغ آيلاند أكدت لوكالة فرانس برس يومها أن الفنان “أقرّ بالوقائع” في ذلك المساء.

وأُوقِف جاستن تيمبرليك خلال قيادته سيارة من نوع “بي إم دبليو” وهو “في حالة سكر”، وكانت “عيناه محتقنتين بالدماء ورائحة الكحول تفوح من أنفاسه”، بعد امتناعه عن التوقف عند أحد التقاطعات المرورية، وعدم قدرته على “إبقاء” سيارته على المسار “الصحيح”، وفقاً لما افادت الشرطة الشهر الفائت.

وكان تيمبرليك، العضو السابق في الفرقة الشبابية “ان سينك” بين عامي 1995 و2002، والملقّب “أمير البوب”، بدأ مسيرته المهنية كمغن وكاتب أغنيات ومنتج وممثل، وحقق شهرة عالمية واسعة.

وفاز تيمبرليك بعشر جوائز غرامي وأربع جوائز إيمي، أبرز المكافآت في مجالي الموسيقى والتلفزيون.

وكان النجم على علاقة بالمغنية بريتني سبيرز بين العامين 1999 و2002، وروت الفنانة الأميركية في تشرين الأول الفائت في مذكراتها أنها اضطرت إلى إجراء عملية إجهاض، على مضض وبناء على طلب جاستن تيمبرليك، خلال علاقتهما.

main 2024-08-04 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: جاستن تیمبرلیک

إقرأ أيضاً:

نواب يرفعون دعوى قضائية أمام المحكمة الاتحادية لإعادة التصويت على القوانين الجدلية

آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 1:23 مبغداد/ شبكة اخبار العراق- قدّم نواب في البرلمان العراقي، اليوم الخميس، دعوى قضائية لدى المحكمة الاتحادية ضد تصويت البرلمان على القوانين الثلاثة المثيرة للجدل “تعديل الأحوال الشخصية، وإعادة الملكية، والعفو العام”.وقال النائب محمد الخفاجي في حديث صحفي، معلقا على صورة له هو ومجموعة من زملائه النواب، نحن “قبل قليل في المحكمة الدستورية لمتابعة إجراءات الدعوى المقدمة من قبلنا بشأن عدم دستورية التصويت على القوانين بسلة واحدة”.وأكد أنه “كلنا دعم واسناد لقرارات المحكمة الاتحادية العليا”، مشددا أن “القضاء العادل هو الضامن للبلد”.وأوضح الخفاجي أنه “في حال تم كسب الدعوى ستتم إعادة التصويت على القوانين بشكل اصولي ودستوري لكل قانون على حدة”.وفي اشارة الى قانون العفو العام قال النائب في منشوره، إنه “بعد إجراء التعديلات اللازمة لمنع خروج الارهابيين وسراق المال العام بتسوية أوضاعهم ليستفيد منها أبناء الشعب العراقي”.

مقالات مشابهة

  • زميلات إيرموسو يكشفن تأثير "القبلة المرفوضة" أمام المحكمة
  • نواب يرفعون دعوى قضائية أمام المحكمة الاتحادية لإعادة التصويت على القوانين الجدلية
  • وزير العدل الإيطالي: المحكمة الجنائية ارتكبت “فوضى متسرعة” في قضية “أسامة نجيم”
  • محمد سامي مطلوب أمام المحكمة بسبب عفاف شعيب
  • قرار عاجل من المحكمة في قضية الفنانة عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي
  • بدء المعركة القانونية بين جاستن بالدوني وبليك ليفلي
  • صراع قانوني محتدم بين جاستن بالدوني وبليك لايفلي في محاكم نيويورك
  • بسبب ياسمين عز.. الإعلامي اللبناني نيشان أمام المحكمة
  • مثول الرئيس الكوري الجنوبي أمام المحكمة في إطار قضية عزله
  • إصابة شخصين في حادث على الدائري أمام المحكمة الاقتصادية