ليلة رائعة لا تُنسى، تركت بصمة مميزة في قلوب الحاضرين من جيل التسعينات الذين قضوا سهرة استثنائية على نغمات حفل 5 من نجوم «كاسيت 90» حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي، يرددون مع مطربيهم المفضلين مجموعة من الأغاني التي شكّلت جزءًا كبيرًا من طفولتهم في قلب مدينة العلمين الجديدة ضمن مهرجان العلمين في دورته الثانية.

حميد الشاعري يشكر القائمين على حفل «كاسيت 90»

وخلال فاعليات المهرجان، كانت الصفحة الرسمية لمهرجان العلمين على «فيس بوك»، لها لقاء خاص مع بعض نجوم حفل «كاسيت 90»، كان أولهم الكابو حميد الشاعري الذي وصف شعوره بوقوفه على مسرح العلمين في نسختيه الأولى والثانية أنّه في بيته، وخلال حديثه قدّم الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وهيئة الترفيه وموسم الرياض القائمين على الحفل: «هشام عباس أخويا الصغير ده عُمْر من ساعة ما اتولدنا، وأنا بحي كل القائمين على الحفل عاملين حاجة جميلة أوي والمسرح باين يعني، ودول من الكيانات الناجحة دلوقتي».

كان خالد عجاج ثاني اللقاءات التي أجرتها الصفحة الرسمية لمهرجان العلمين للحديث عن حفل «كاسيت 90»، والذي حرص على توجيه الشكر للشركة المتحدة وهيئة الترفيه وموسم الرياض، خاصة بعد التطور الذي شهده المهرجان في نسخته الثانية: «السنة دي فيه تطور أكبر بكتير من السنة اللي فاتت وأعتقد كل سنة هيكون فيه تطور أكتر للحفلات».

خالد عجاج يحلم بوصول مهرجان العلمين للعالمية

وعبّر خالد عجاج عن سعادته بفرحة الجمهور الذين ظلوا يتراقصون على نغمات الأغاني لمدة 6 ساعات متواصلة: «أنا حسيت كأنّ الأغاني دي لسة قايلها من سنة، وكنت مبسوط وقلبي بينط من الفرحة، والفنان بالجمهور تحسه بيديلك دَفعة لقدام، وبوجّه رسالة للقائمين على المهرجان بقولهم استمروا احنا ماشيين صح، ونفسي أشوف المهرجان في يوم من الأيام عالمي».

أما اللقاء الثالث كان مع الفنان محمد فؤاد، الذي عبّر أيضًا عن سعادته بحفل «كاسيت 90» بمهرجان العلمين في نسخته الثانية، يقول محمد  فؤاد: «إحساس جميل جدًا وأحلى حاجة أنّك تشوف جمهور يصارع في الدنيا الجميلة دي ويحاول يلاقي نفسه في كل المعاني الكويسة في مطربينه في تاريخه مع الفن في هذا البلد المحترم في الوطن العربي، ومصر دايمًا على رأس الهرم الفني في الوطن العربي، واحنا شايلين لواء يارب نكون قده لبلد طلع منها عمالقة الفن».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حفل كاسيت 90 كاسيت 90 حميد الشاعري خالد عجاج محمد فؤاد مهرجان العلمين هيئة الترفية العلمين کاسیت 90

إقرأ أيضاً:

محمد رمضان يُقبل جواز السفر المصري في حفله الثاني بمهرجان كوتشيلا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فوجئ الفنان محمد رمضان أثناء غنائه في حفلة الثاني بمهرجان كوتشيلا، بقيام أحد المعجبين من الجمهور بإلقاء جواز السفر المصري عليه على المسرح، في لفتة غريبة أثارت دهشة الحاضرين.

وجاء رد فعل محمد رمضان بعد إلقاء المعجب، قام بالتقاط الباسبور وقبّله ووضعه على صدره ورأسه وأعطاه مرة أخرى إلى صاحبه.

محمد رمضان يوجه رسالة قبل حفله الثاني بمهرجان كوتشيلا

روج محمد رمضان لحفله الثاني بمهرجان كوتشيلا، عبر حسابه الرسمي بموقع "فيس بوك"، حيث كتب: “استعدوا كوتشيلا الأسبوع 2، شاهد العرض الليلة الساعة 6 مساء بتوقيت كاليفورنيا، 3 صباحًا بتوقيت القاهرة”.

وأضاف محمد رمضان: “كان كوتشيلا حلمًا كبيرًا، وبفضل الله ومعجبي الرائعين، تحقق هذا الحلم، أعتقد حقًا أن هذه هي البداية فقط، كوتشيلا هو الخطوة الأولى في صنع التاريخ”.

محمد رمضان يطرح أغنية “بحب أغيظهم”

طرح الفنان محمد رمضان أحدث أعماله الغنائية، والتي تحمل اسم "بحب أغيظهم" وذلك عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب وجميع وسائل التواصل الإجتماعي، وذلك ردًا على الانتقادات التي تعرض لها مؤخرًا في أحدث حفلاته الغنائية.

محمد رمضان يثير الجدل بعد ظهوره الأول في مهرجان كوتشيلا

ظهر الفنان محمد رمضان بقطعة علوية «توب» مزينة بسلاسل معدنية وقطع ذهبية واكسسوارات، بطراز يشبه الأزياء الفرعونية مع لمسة جريئة، حيث وصفها الجمهور “ببدلة الراقصات” وأكمل الإطلالة بإكسسوارات لامعة ونظارة شمسية، مع لوك مسرحي لافت يناسب أجواء المهرجان.

اطلالة محمد رمضان تشبه بـ “الخوال”

تعرض الفنان محمد رمضان في الساعات الماضية لجدلًا واسعًا بسبب إطلالته، في مهرجان كوتشيلا في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بسبب تصميمها الذي اعتبره الكثيرون غير لائق، إذ تشبه حمالة الصدر، التي تستخدمها السيدات، ما تسبب في تعرضه للهجوم اللاذع، معتبرين أن هذه الإطلالة تسيء بشكل كبير لمصر.

ترجع اطلالة محمد رمضان مهنة قديمة عمل بها بعض الرجال في منتصف القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، والتي كانت تسمى بـ"الخوال" وهم رجال كانوا يؤدون رقصات شعبية مرتدين ملابس نسائية، حيث تم منع النساء من الرقص في الأماكن العامة ولذلك حل الرجال محلهن في تقديم الرقصات الشعبية.

وكان يعرف "الخوال" بأنه مساعد الراقصة، وكان شاب يرتدي حمالة صدر نسائية مرصعة بالعملات المعدنية أو الأصداف والترتر ليحاكي ملابس الراقصات والغوازي، وفي بعض الأماكن كان الخوال يحل محل الراقصة مثلا في افراح المجتمعات المحافظة التي تمنع رقص النساء فيها كان يتم استدعاء أحد الخوالات للرقص بدلًا من النساء، وكان يضرب الصاجات ويقلد طريقتها في الرقص الشعبي بحركات مبتذلة وبطرق إباحية مستفزة.

مقالات مشابهة

  • بالذكاء الاصطناعي ماذا لو عاد خالد بن الوليد أو نيوتن؟
  • تعرف على تشكيل لجنة النقاد بمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • محمد رمضان يعلق على إطلالته الأخيرة بمهرجان كوتشيلا
  • يوتيوب ميوزيك تبدأ طرح ميزة مشاركة كلمات الأغاني على أندرويد
  • السيسي يحضر تخرج الدورة الثانية لتأهيل الأئمة.. ماذا قال عن تجديد الخطاب الديني؟
  • صعود كفر الشيخ في الدوري الثقافي المعلوماتي بمهرجان إبداع 5 | صور
  • «بابا الفاتيكان الذي كسر التقاليد».. ماذا تغيّر في طقوس دفن «البابا فرنسيس»؟
  • البابا فرنسيس.. ماذا تعرف عن الالتهاب الرئوي المزدوج الذي توفي به بابا الفاتيكان؟
  • محافظ المهرة يطّلع على التحضيرات الجارية لمهرجان المهرة الثقافي التراثي في نسخته الثانية
  • محمد رمضان يُقبل جواز السفر المصري في حفله الثاني بمهرجان كوتشيلا